كنا نحن البحارنة ولله الحمد والمنة مع الرسول الاعظم ثم مع امير المؤمنين ثم الحسن ثم الحسين ثم مع باقي الائمة عليهم السلام ونحن في انتظار القائم عليه السلام ان شاء الله أن يجعلنا من انصاره ومريديه.
الحوقلة كنز مدفون تحت العرش و الذنوب ترفعها عن الحوقلة و عنان السماء ما يركب عليه الرأس فان بلغت الذنوب التي على القلب عنان السماء فيغفرها الرب و لو كانت كزبد السيل
و الصورة اتت ابن مريم طير فخلق من الطين هيئة ثم التصوير صوره ثم امتثلت الصورة باذن الله و الضرب قناع و يضرب الله الامثال و ضربنا على اذانهم و اذن بالحج ... لكن قصدي عن الافق
الافق قبل الصورة ان تمتثل و الامثال قالب و امر الله يمتثل صورته و الضرب قناع بضرب المقانع و يضرب الله الامثال و صرفنا في هذا القران من كل مثل و العدل بالمثل و قادر ان يبدل امثالنا و لا نمثل في الاعادي فيمثل الله بنا فانما انا بشر مثلكم في عبس و تولى هل بستويان مثلا بعين و عين لكن عميت عنكم انلزكموها ... فالافق من حيث الصورة قبل ان يمتثل ضربها و يضرب الله الامثال و التقوى هدى الشيء و الشيء كلمة الله و بين كلمه و كلمة بين بينهما بيان تبيان مباينه يبين بينه ... محبوكه فاطر السموات و الارض افلا اكون عبدا شكورا ... لكن ما معنى الافق دون المبين و دون الاعلى الافق بحد ذاته ما هو !!
انتم جهله تعيشون في العصر الجاهلي لازلتم لم ترتقوا لتردوا على الشبهات الكثيرة التي اثارها القبنجي على قرانكم الجاهل الروزخوني . فحتما القبنجي شجاع كفاية ليعرض نفسه لغدر الجبناء منكم لانكم مجموعة سفلة قطاع طرق .
مشتبه شيخ القران ليس من عند الله وفي كتبكم وعلمائكم يقولون محرف بشهادة الصادق ولو كان من عند الله لما قدر أحد أن يحرفه وثانيا تقول القران من عند الله اي الله تقصد الإله المطلق ام علي ابن ابي طالب لأن هو الاهكم
يا دكتور انصحك لوجه الله لا تسب الصحابه الذين زكاهم الله ولا تتبع سبيل المعممين الذين مضوا وقضوا وسوف يعلمون أي منقلب ينقلبون واعلم أنه ليس هناك مهدي إلا المهدي الذي سيولد في الحجاز ويبايع في الحجاز بين الركن والمقام واسمه محمد بن عبد الله
ذكر الحور العين وذكر النخل والرمان والخيام أمر توجبه طبيعة وثقافة البيئة المجتمعية التي بعث فيها النبي ص، وتوجبه اللغة الدارجة في تلك البيئة، فكما انه ليس من المعقول ان يخاطب العرب بلغة غير عربية، فليس من المعقول ان يأتي بشواهد لايفهمونها او لاتمت لهم بأية صلة..ومن هنا وجدنا القرآن واضحاً حين يقول: وما ارسلنا من رسول الا بلسان قومه…
كلام حضرتك عن عقيدة أهل السنة والجماعة في الإمام المهدي لا يخلو من نواقص ونواقض !!!!!!! وهو تلبيس على المستمعين وتشويه !!!!! برغم أنني شيعي إثنا عشري …….. هدانا اللهُ وإياكم لبيعته عليه السلام وتحياتي
هو انت ما تحكي عن الشيعه والحشد الي بدخل للمسلمين المتفجرات والإرهاب الي مسكناهم على حدودنا نازل تتكلم عن الشيعه والتشدد؟أي تشدد يا قتله يا مجوس يا يهود متسترين بزي الإسلام
للوقوف على أهم الأبعاد والقصديات المُحكمة في دلالة الآية ال 143 من سورة النساء : مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَٰلِكَ لَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ وَلَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ ۚ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا .. .. .. وكون أن #التذبذب_والمعني_من_التذبذب المُلازم لحال النفاق والمُنافقين يساوي ويعادل عدم الإستقرار وعدم الثبات على عقيدة دينية معصومة مُحددة يدعوا إليها و يقف من ورائها الأئمةُ الراسخون المعصومون الهادون للتي هي أقوم عليهم الصلاة والسلام .. #أولا .............. لما كان هناك علاقة مُتبادلة بين الوجود الأنفُسي القلبي من الإنسان وبين ما يملك ويحوز من مفاهيم وأفكار وقناعات وكانت مثل هذه الأفكار والقناعات هي المُحرك والفاعل الحقيقي للنفس ولاشيء غير ذلك أو وراء ذلك كان الوجودُ القُرآني المعصوم _ كفكر وكمنظومة أخلاقية قيمية هادية للتي هي أقوم _ هو البديلُ والحلُ الموضوعي لخلق وصناعة إنسان وبالتالي مُجتمع مُتوازن مُتكامل يعرف ماذا له وماذا عليه في حدود ومساحة كل من نشأتي الدنيا والآخرة .. .. .. ثُم لاخلاف ولاغرابة لما كان الأصلُ في النفس الإنسانية غير المعصومة هو الغريزة والوهم والخضوع لسُلطان الغريزة والوهم بإعتبار ولإعتبار أصالة الإنسجام والتوافق والتآلف بين ماهية النفس النارية الغرائزية وبين الموهومات والغرائزيات الناتجة والحاصلة منها ومن طبيعتها النارية الغرائزية الفاعلة والمُنفعلة وكون أن أحدهما يُغذي الآخر ويُشيد بناءه ووجوده لسبب وبسبب هذا الإنسجام والتوافق بينهما في الإلتذاذ والشعور بقيمة الذات وتعزيز وجودها ونفوذها بحسب مُتطلبات الوهم ووحيه الداعي لذلك والراغب بذلك .. .. .. .. نعم نعم لما كان ذلك كذلك كان الخروجُ من هذه السُلطة الغرائزية الواهمة الكاذبة و القبول والرضا بحُكْم القُرآن وأهل القُرآن عليهم الصلاة والسلام هو الحلُ وهو الدواءُ الأمثل والأكمل حتى وإن كان _أي هذا القبول بحُكْم المعصوم والخروج من سُلطان الوهم _ مُخالفاً للأهواء والميول والرغبات النفسانية المحدودة هنا أو هناك إلا أنه على مستوى العواقب والمآلات فيه السلامة والأمان والحفظ للمصالح العليا للإنسان .. .. .. .. وإلى هذا المعنى القيَّم من لابدية التَقَوي والتثبت وضرورة الإنفطام والتحرر من عادات وأهواء وميول النفس اللاعبة العابثة المُتخبطة حتى وإن كان في ذلك كراهة للنفس وعلى النفس تُشير دلالاتُ الآية ال 216 من سورة البقرة : كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ . ٠٠٠ ٠٠٠ # (( كلام منقول))
خامسا ............. الآية الكريمة ال 143 من سورة النساء : مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَٰلِكَ لَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ وَلَا إِلَىٰ هَٰؤُلَاءِ ۚ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا .. .. .. تضمنت وانطوت على عدد من التوجيهات والرسائل الهامة .. الرسالة الأولى : القُرآن الكريم في الآية من النساء سمى التذبذب العقائدي بالضلال عن الله وعن سبيل الله أي الضلال عن نبوة محمد بمعنى القُرآن المكتوب وعن سبيل الله بمعنى الإمامة والقُرآن في مقام الحكمة .. .. .. الرسالة الثانية : أن لافرق ولا إختلاف بين كفر اليهود والنصارى بالنبوة ومقام النبوة وبين كفر المنافقين بالولاية ومقام الولاية أي الكفر بالقُرآن في مقام الحكمة .. .. .. الرسالة الثالثة : التذبذب والنفاق العقائدي الذي يذمه ويستقبحه القُرآن الكريم في الآية ال 143 من سورة النساء هو أكثر خطراً وفساداً من الكفر المعلوم المعروف الذي عليه اليهود والنصارى كون أن اليهود والنصارى معلنون ومصرحون بكفرهم وعدم إيمانهم بنبوة ونبوءة وقُرآن الرسول صلى الله عليه وآله في حين أن المنافقين لاهم مع الكفار بإعلانهم وتصريحهم بالكفر ولاهم مع المعصومين أصحاب وأهل وأولياء وأنصار محمد في الدين الحق الهادي للتي هي أقوم عليه وعليهم الصلاة والسلام .. .. .. .. ولهذا وعلى أساس ما للنفاق والمُنافقين من خطر وضرر أخبر عنهم القُرآن في الآية الرابعة من سورة المنافقين ووصفهم بالعدو والصادين عن سبيل الله ولاية أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام : وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ ۖ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ ۖ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ ۖ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ ۚ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۖ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ .. .. .. .. وكون أن عداوتهم والقصد من عداوتهم تتمثل بالصد عن سبيل وطريق رسول الله أي عقل ونور وهُدى ودين وتأويل أمير المؤمنين الذي هو سبيل وطريق رسول الله وقُرآن رسول الله عليه الصلاة والسلام اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۚ . #(( كلام منقول عن اهل الحكمه))
#ثانيا ............... بعدما كان الحديثُ عن الغيب والمُغيبات الكونية فيما يخص حال وأحوال ماوراء الطبيعة هو أحد أسباب وعوامل القلق والإضطراب النفسي الحاصل عند هذا الفرد العقائدي أو ذاك كما يذكر القُرآن الكريم في الآية ال 27 من سورة الرعد : وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ ۗ قُلْ إِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنَابَ .. .. .. .. جاء الجوابُ القُرآني هادياً ومُرشداً للحل لمن يُريد الحل و كان جاداً وصادقاً في طلب الحل والخلاص من هذا القلق والإضطراب نعم نعم جاء الجواب في الآية ال 28 من سورة الرعد : الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ .. .. .. بالتالي القُرآن الكريم عبَّرَ عن الآية والعلامة الدالة على الصدق في النبوءة ( بذكر الله ) و ( نفس ذكر الله ) المُتمثل بالوجود العيني والمعرفي المُبارك للإمام أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام وبتالي ثاني وآخر القُرآنُ الكريم في الآية ال 28 من سورة الرعد قدم الحل والمَخرج الذي يبحث عنه الذين يعانون من القلق وعدم الإستقرار في الإيمان وحال النفور من الدين الحق وقال أن الحل هو بذكر الله ولا إيمان ولا إطمئنان حقيقي إلا بمُتابعة ومُشايعة وموالاة ذكر الله بمعنى عقل ونور وهُدى وبيان ومُحكم وإرادة رسول الله الإمام أمير المؤمنين الذي صنعه وأعده وقدمه لهذه المهمة العظيمة عليه وآله المعصومين الصلاة والسلام إذاً الآية بمعنى الحُجة هي ذكرُ الله وهي الإمامُ أمير المؤمنين بعقله وفهمه وقِراءته عليه الصلاة والسلام وأن لاخلاص من القلق والإضطراب والتذبذب والنفاق الديني الذي يُعاني ويشتكي منه الناس الآخرون سواء بلسان الحال أم بلسان المقال كما في دلالة الآية ال 27 من سورة الرعد إلا بولايته ومُشايعته والقبول بحُكْمه وحُكومته الدينية العقائدية الهادية للتي هي أقوم وإلا فهو البقاء في دائرة التذبذب و النفاق والتيه والضلال عن الصراط المُستقيم الحكيم وإلى هذا المعنى بالتحديد وقصدية الهداية والدلالة على مكان الإطمئنان تُشير دَلالاتُ الآية ال 43 من سورة الرعد أي الآية الأخيرة من سورة الرعد : وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَسْتَ مُرْسَلاً قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ . ٠٠٠ ٠٠٠ # (( كلام منقول ليس لي))
#رابعا ............. التفسيرُ الروائي المعصوم الحكيم للآية ال 81 من سورة آل عمران : وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ ۚ .. .. .. وطبيعة الإنتقالة العظيمة المُحكمة من وفي دلالة الآية ال 81 من سورة آل عمران حيث التفصيل والبيان والدلالة على الطريق الهادي للتي هي أقوم بمعنى التوافق والتطابق مع رؤية وإيمان وعقيدة أهل الكُتُب السابقة من خلال الإرشاد إلى الإيمان بالقُرآن الكريم كخطوة أولى وأساسية ثم مُناصرة ومؤازرة خليفة ووصي القُرآن الإمام أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام كخطوة ثانية ثم المُتابعة والمشايعة والمناصرة لولي وخليفة الإمام أمير المؤمنين في آخر الزمان الإمام القائم المهدي عليه السلام الذي سيكون معاه الحل وتصديق وتحقيق كل النبوءات والبُشارات التي بشرت بها الكُتب السماوية جميعاً كما في تفسير علي بن إبراهيم قال : حدثني أبي عن النضر بن سويد عن يحيى الحلبي عن ابن سنان قال : قال أبو عبد الله عليه السلام أول من سبق إلى بلى من الرُسل رسولُ الله صلى الله عليه وآله إلى أن قال ثم أخذ بعد ذلك ميثاق رسول الله صلى الله عليه وآله على الأنبياء له بالأمان على أن ينصروا أمير المؤمنين، فقال : وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة !!!!! ثم جاءكم رسولٌ مُصدقٌ لما معكم !!!!! يعني رسول الله صلى الله عليه وآله لتؤمنن به ولتنصرنه يعني أمير المؤمنين صلوات الله عليه و تخبروا أُممكم بخبره وخبر وليه من الأئمة . !!!!!!!!! وبالتالي يكون القُرآن الكريم في الآية ال 81 من سورة آل عمران و عبر وخلال تفسير وتأويل الإمام المعصوم الراسخ في العلم عليه الصلاة والسلام قدم رؤيةً تامةً وكاملةً لانقص فيها ولا إختلال عن الدين وحقيقة الدين الذي جاء به رسولُ الله ودعا له وقاتل من أجله رسول الله صلى الله عليه وآله وكونه مصدق تمام التصديق لمن سبقه من الأنبياء السابقين عليهم السلام كما هي شهادة القُرآن بذلك وعلى ذلك في الآية ال 90 من سورة الأنعام : أُولَٰئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ ۖ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ ۗ قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا ۖ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرَىٰ لِلْعَالَمِينَ . ٠٠٠ ٠٠٠ #(( كلام منقول))
#ثالثا .............. ما يُسمى بالمؤمنين القُرآنيين أصحاب الدعوة الظاهرة من القُرآن والظاهر القُرآني و من 1400 سنة لايدرون ولايعلمون لماذا اليهود والنصارى _ أي أصحاب الديانات الأُخرى _ كافرون بمحمد ودين وقُرآن ونبوءة محمد صلى الله عليه وآله ؟؟؟ !!!! في حين أن أصحاب الديانات الأُخرى هم لديهم كُتُب سماوية و هم أتباع وشيعة لأنبياء سابقين نعم نعم إن نفس الإلتفات والإنتباه إلى سبب عدم إيمان أهل الكُتب السماوية السابقة برسول الله صلى الله عليه وآله وكون أن ذلك أي سبب عدم الإيمان برسول الإسلام وقُرآنه الكريم مُتأتي وحاصل من الجهل و عدم الفهم عن القُرآن وتقاطع الظاهر القُرآني مع ما يؤمنون ويعتقدون ويعرفون عن أنبيائهم السابقين حتى قال أحد الأحبار في ذلك الزمان عبد الله بن صوريا اليهودي لرسول الله صلى الله عليه وآله لانجد في كتابك نسقاً كنسق التوراة في إشارة إلى أن الظاهر القُرآني لايدل ولايهدي إلى ما نحن فيه وعليه من عقيدة خاصةً فيما يرتبط ويتصل بمفهوم كل من التوحيد والمعاد وهذا التساؤول من جهة أهل الكتاب هو المعني والمقصود بدلالة الآية ال 43 من سورة الرعد : وَيَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلًا ۚ قُلْ كَفَىٰ بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ .. .. .. وبالتالي فيما لو فهم وعلم ودرى ما يُسمى بالعقائديين القُرآنيين لماذا وعلى ماذا خلاف أهل الديانات الأخرى من يهود ونصارى مع رسول الله صلى الله عليه وآله سيعرفون وينتبهون إلى حقيقة لماذا كتاب الله وعترتي لن يفترقا ولماذا أن الشاهد وصاحب عِلم الكتاب في الآية من سورة الرعد هو الإمام أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام وبالأخير سيعرفون ويفهمون أن كل القرآن والحقيقة القرآنية هي جنباً إلى جنب مع عقل وفكر وقِراءة وتبيان وتأويل الإمام أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام الذي يرى ويؤمن ويعتقد بمفهوم لله وليوم القيامة تماماً كما فيه وعليه الأنبياء السابقون عليهم الصلاة والسلام . ٠٠٠ ٠٠٠ # (( كلام منقول))
