مجالس الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في اسطنبول
*مجالس الذكر والصلاة على الحبيب ﷺ التي يحدو ركبها فضيلةُ شيخنا الشيخ محمود الدرّة ـ حفظه الله ونفعنا به ـ في اسطنبول:*
1) في مسجد سيڤاسي تكة سي *مجلس البردة الشريفة يوم الجمعة بعد صلاة العشاء* العنوان… maps.app.goo.gl/bLqwFC95LyvnyRQy5
2) في مسجد معهد سيدنا الإمام أبي حنيفة في مسجد حديقة شكر بستان ـ *مجلس الدلائل يوم الخميس بين المغرب والعشاء* العنوان... maps.app.goo.gl/GF7b5Dqdt2U4Mpd69
3) في مسجد السلطان ياڤوس سليم بالفاتح : ـ *مجلس قراءة ختمة قرآن بعد صلاة الجمعة* maps.app.goo.gl/QwrtBoL2imyMhi4C6
4) في مسجد محمود باشا قرب سيدنا أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه ـ *مجلس الصلاة على النبيّ ﷺ* *يوم الأحد بعد صلاة الفجر مباشرةً*. موقع جامع محمود باشا: جامع محمود باشا maps.app.goo.gl/8oRoJuVTXAh9zTno8 🌹 *الدَّالُّ عَلَى الخَيرِ كَفَاعِلِه*🌹 🌹 *وبِالْلّٰه التَّوفِيق* 🌹
أللهم إجعل أعمالنا خالصة لوجهك الكريم بفضلك وكرمك يارب العالمين
الان تحت أي أحتلال الامريكي وصهيوني ...مثلا ...هل أصبحت دول قوية تخاف منها أمريكيا وروسيا ..أم مرتع للقواعد الأمريكية .نسبة الاختلاط ودعارة والخمر مراقص ...هل هي ذات نسبة تحت ( الاحتلال العثماني ) أم ان بلادك لم يعد بها ..هذه مظاهر ...قائمة تطول ...
اللهم صل على سيدنا محمد كريم الآباء والأمهات ومحراب الأرواح والملائكة والكون.. اللهم احشرني مع صحاب البردة الشريفة وكل عاشق لحضرة النبي صلى الله عليه وسلم
لا ارى هنا من يقول ان الاحتفال بالمولد النبوي الشريف بدعه فقط على المحتفلين من الدول العربيه هل هنا ليس بدعه وعند العرب بدعه مع العلم البدعه في العبادات وليس في العادات صلى الله على خير البشر محمد رسول الله
لأن الوهابية نسبتهم قليلة جدا ... لم تتدفق الأموال لدعتها كما حصل لدعاة الوهابية في البلاد العربية والاسلامية ..التي لم يبقى بلد الا وكان يحتفل بهذه الذكرى منها الحجاز يحتفل من القرن الرابع إلى القرن الثالث عشر ...منها ما أثبته أبن جبير الرحالة سنة ٥٧٩ هجري ..عند دخوله الحجاز بلاد الشافعية والمالكية وبعض حنفية وقليل من حنابلة ..لمئات سنوات
اللهم صل على سيّدنا محمد طب القلوب و دوائها و عافية الأبدان و شفائها و نور الأبصار و ضيائها و قوت الأرواح و غذائها و نائب الرّبوبيّة ورسولها و سرّ الأكوان و إمدادها و مفتاح الجنان و ريحانها و عروس المملكة و جمالها و شريعة الرحمان و جلالها و طهر النفّوس و زكاتها و سيّد الأنبياء و إمامها و رسول الملاحم و جهادها و خاتم النبوّة و تمامها و نبيّ الرّحمة و سفيرها و رسول التّوبة و مفتاحها و صاحب المعارج و أسرارها و ساكن المدينة و أنوارها و فاتح مكّة و أمانها و حارس الدّيانة و أركانها و باب الولاية و أذكارها و شمس العلوم و أضوائها و معلن البشائر و أفراحها و صراط الله و ثباتها و شفيع الأمّة و ضمانها و صادق الأقوال و صفائها و أب البتول و حيائها و روح الصحابة و دلالها و أصل الحكمة و ترجمانها و الحاضر في الروضة و حجراتها و قائد الغزوات و درعها و سيف الفتوحات و نصرها و رأفة الرّؤوف و تجليّاتها و منبع الأنوار و زينتها و ماحي الزلاّت و سترها و رقيّ الأرواح و سموّها و ماحي الظّلمات و فجرها و أوّل المخلوقات و فخرها و متمّم الأخلاق و عفافها و كنز الجنّة و بهجتها و صاحب الوسيلة و ساكنها و مقيل العثرات و ماحها و بركة الأرزاق و بابها و شفاء الأمراض و آلامها و مصباح الهداية و طريقها و الحماية من الفتن و كهفها و إمام القبلتين و سيّدها و زينة الدارين و شفيعها و عين الرحمة و بحرها و ياقوتة العناية و سرّها المبعوث بالمحمّديّة و نصرها و المخصوص بالأحمديّة و سرّها صلاة تنجينا بها من ذواتنا و وهمها و تلبسنا بها حلّة العبوديّة و تاجها صلاة تمحو بها نقصنا في الربوبية و صفاتها فنحضى بأسماء الالوهية و كمالها بجاه المبعوث بالرحمة و آياتها و سلم يا رب على آل النبوّة و ودادها و على الصحابة جمعا في مقاماتها تسليما كثيرًا
(( اللهم إنى أسألك بنور وجه الله العظيم * الذى ملأ أركان عرش الله العظيم * وقامت به عوالم الله العظيم * أن تصلى على مولانا محمد ذى القدر العظيم * وعلى آل نبى الله العظيم * بقدر عظمة ذات الله العظيم * فى كل لمحة ونفس عدد ما فى علم الله العظيم * صلاة دائمة بدوام الله العظيم * تعظيما لحقك يا مولانا يا محمد يا ذا الخلق العظيم * وسلم عليه وعلى آله مثل ذلك * واجمع بينى وبينه كما جمعت بين الروح والنفس * ظاهرا وباطنا * يقظة ومناما * واجعله يارب روح لذاتى من جميع الوجوه * فى الدنيا قبل الآخرة يا عظيم * ))
بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على عبده ورسوله وخليله وأمينه على وحيه نبينا وإمامنا محمد بن عبدالله وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد: الاحتفال بالموالد إنما حدث في القرون المتأخرة بعد القرون المفضلة بعد القرن الأول والثاني والثالث، وهو من البدع التي أحدثها بعض الناس استحسانًا وظنًا منه أنها طيبة، والصحيح والحق الذي عليه المحققون من أهل العلم أنها بدعة، الاحتفالات بالموالد كلها بدعة، ومن جملة ذلك الاحتفال بالمولد النبوي، ولماذا؟ لأن الرسول ﷺ لم يفعله، ولا أصحابه، ولا خلفاؤه الراشدون، ولا القرون المفضلة، كلها لم تفعل هذا الشيء، والخير في اتباعهم لا فيما أحدثه الناس بعدهم، وقد ثبت عنه -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: إياكم ومحدثات الأمور وقال -عليه الصلاة والسلام-: وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة وقال -عليه الصلاة والسلام-: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد، من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد يعني: مردود. فالنبي ﷺ وضح الأمر وبين أن الحوادث في الدين منكرة، وأنه ليس لأحد أن يحدث في الدين ما لم يأذن به الله، وقد ذم الله من فعل هذا بقوله سبحانه: أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ[الشورى:21] والاحتفال أمر محدث لم يأذن به الله، ولا رسوله -عليه الصلاة والسلام-، والصحابة أفضل الناس بعد الأنبياء، وأحب الناس للنبي ﷺ وأسرع الناس إلى كل خير، ولم يفعلوا هذا، لا أبو بكر ولا عمر ولا عثمان، ولا علي ولا بقية العشرة ولا بقية الصحابة، وهكذا التابعون، وأتباع التابعين ما فعلوا هذا، وإنما حدث من بعض الشيعة الفاطميين في مصر في المائة الرابعة كما ذكر هذا بعض المؤرخين، ثم حدث في المائة السادسة في آخرها أو في أول السابعة من ملك إربل ظن أن هذا طيب ففعل ذلك، والحق أنه بدعة؛ لأنها عبادة لم يشرعها الله ، والرسول ﷺ قد بلغ البلاغ المبين، ولم يكتم شيئًا مما شرعه الله، بل بلغ كل ما شرعه الله وأمر به، وقال الله سبحانه: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ[المائدة:3]. فالله قد أكمل الدين وأتمه، وليس في ذلك الدين الذي أكمله الله الاحتفال بالموالد، فعلم بهذا أنها بدعة منكرة، لا حسنة، وليس في الدين بدعة حسنة، بل كل البدع ضلالة كلها منكرة، والنبي قال: كل بدعة ضلالة فلا يجوز لأحد من المسلمين أن يقول: إن في البدع شيئًا حسنًا، والرسول ﷺ يقول: كل بدعة ضلالة لأن هذه مناقضة ومحادة للرسول ﷺ، وقد ثبت عنه أنه قال: كل بدعة ضلالة فلا يجوز لنا أن نقول خلاف قوله -عليه الصلاة والسلام-. وما يظنه بعض الناس أنه بدعة وهو مما جاء به الشرع فليس بدعة مثل كتابة المصاحف، مثل التراويح ليست بدع كل هذه مشروعة، فتسميتها بدعة لا أصل لذلك، وأما ما يروى عن عمر أنه قال في التراويح: «نعمت البدعة» فالمراد بهذا من جهة اللغة لا ليس من جهة الدين، ثم قول عمر لا يناقض ما قاله الرسول ﷺ ولا يخالفه قول الرسول مقدم -عليه الصلاة والسلام- لأنه قال: كل بدعة ضلالة قال: وإياكم ومحدثات الأمور وقال ﷺ في خطبة الجمعة: أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد ﷺ، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة هذا حكمه -عليه الصلاة والسلام-، رواه مسلم في الصحيح. فلا يجوز لمسلم أن يخالف ما شرعه الله، ولا أن يعاند ما جاء به نبي الله -عليه الصلاة والسلام-، بل يجب عليه الخضوع لشرع الله، والكف عما نهى الله عنه من البدع والمعاصي، رزق الله الجميع الهداية، نعم
