من أجمل المدن فى السودان زورتها فى العام ١٩٨٠ ايام كانت السكك حديد في مجدها تحرك القطار من الخرطوم س٨ صباحا وصلت بعد المغرب عاصمة الحديد والنار حيث وجدت اغلب الناس تركب العجلات
كنت طفل صغير عندما اصحطبني والدي وهو يتوكأ على عصاياه بعد ان اصابه الشلل لحضور حفلة في نادي الموظفين بكوستي قرب المستشفى وكانت لفرقة بوليس عطبرة. لا زلت اتذكر عبدالله دينق وعوض مرجان الله يرحمهم. كان المكان يغص بالناس وتجاوب الحضور مع الالحان والاغاني وكان عبدالله دينق حديث المدينة. كان الله في عون السودان بعد ان سطا عليه اعداء الجمال ودمروه وفصلوا الجنوب وحاربوا الفن. نسأل الله ان تعود تلك الايام الجميلة.
اعدتها واستمتعت إليها أكثر من مرة، هناك ابيات القصيدة المغناة هذه لا تنفع الا ان تقال في سيدي رسول الله: وفي ثياب الحياء انت رافل بيك تنور وتزدهر المحافل. 🎉🎉🎉🎉🎉 كلمات جميلة وأداء جميل ولحن جميل ودويتو أجمل والله. رحمهم الله الشاعر والثنائي (حمد وحبه حبه). ويغني المغني، وكل