والله الذي لا الاه الا الله عندما دخل الجيش العربي السوري الى محافظة درعا بل ٢٠١٨ قسم من هؤلاء الثوار الأحرار عقولتهم وشرعيين واصحاب القبعات البيضاء هربو بأتجاه اسرائيل ومنها الى كندا وبريطانيا طبعا الطريق مفتوح لهم ومغلق لغيرهم لأنهم متعاملين معهم والله على ما اقول شهيد ونعرفهم بلأسم وللأسف البعض منهم ابناء بلدي للأسف الشديد لاكن هؤلاء ما بمثلو الا انفسهم
المشكلة تقول دولة سورية و لا يوجد هذا الكيان على أرض الواقع ، إنما هي عصابات من الأمن و الجيش و الشبيحة و النبيحة التي قتلت مليون سوري و اعتقلت نص مليون سوري و اغتصبوا النساء و عذبوا الأطفال و قاموا بتصفيات و حفرة التضامن أكبر دليل على طغيان و اجرم هذه الملة القذرة النجسة
الخازوق دا فرنسي وعملوة للبطل السوري سليمان الحلبي لما قتل المجرم الاستعماري كليبر ايام الحملة الفرنسية علي مصر بطل مسلم شجاع ابن الاذهر وابن سوريا كان يدرس في حامعة الاذهر وقتل المحرم كليبر قائد الحملة بعد نابليون الابطال المحاهدين يزكرهم التاريخ مدي الخياة اللة يرحمة هو وامثالة الابطال