واللهي زي الحلم الموسيقى دي ربنا يرحمك ياامير يا ابن الأمراء الأستاذ فريد الاطرش ربنا يجمعنا معاك في دنيا ثانيا ياحبيبي يافريد . عراقي فريدي من فرنسا مر من هنا
شكرا دكتور فريد على الصدق والوفاء في شخصك الكريم نريد ان يعلم الجميع بهذه المعلومات عن صوت الراحلة وانا على يقين بانهم يعلمون جيدا والا لما تخلصوا منها بحادثة الغرق المزعومة رحم الله اسطورة الغناء والفن الاصيل ووالجميل الخالدة اسمها نستبقى العلامة المضيءة في سماء الفن والتاريخ لكل الاجيال لروحك ايتها الغالية كل الحب والرحمة والسلام
جراحنا الفريد المبدع...ماهذا الابداع الرائع هل يوجد لديكم اكثر من خزينه ابداعات نادره؟؟؟لقد قمت من قبل بعمليه سطو على خزائنكم الفنيه البديعه ولم اجد هذه التحفه النادره....ياريت من فضل جنابك طلب من احد مريدى ابداعاتك وثرائك الفني نسخه من مفاتيح تلك الخزائن ليس للسطو عليها لكن استظل برياحينها وعطرها...وسوف اضع المفتاح مكانه...ولسموك الاجر والثواب
صدق الله العظيم وحقيقة صوت من الجنة ما شاء الله تبارك الرحمن على جمال كلام الله القرأن الكريم يشرح صدر المؤمن واينور له قلبه للهداية واتباع الدين الحق ،،،،والحمد لله ونعم بالله،،، الله يرحم جميع مشايخنا الاجلاء والذين صدحت أصواتهم بتلاوة القرآن الكريم بارك الله فيك دكتور وامدك صحة وعافية
يا الاهي ماهدا التهور الفني الدي اصابنا ما هدا الركود الدي تشهده الأغنية العربية بعد رحيل عمالقة الفن والموسيقى الخالدة اتركوني اعيش الحاضر بدون الماضي فأنا من مشجعي السلفية الفنية .
جمعة طيبة مباركة دكتور،بمزيد من الأجر والثواب . وجعل الله هذه التلاوة العطرة من الذكر الحكيم في ميزان حسناتكم. لو سمحتم دكتور اتمنى ان تشنف مسامع المتابعين الكرام بتلاوات خاشعة لمقرئين مغاربة برواية ورش عن نافع بالطريقة المغربية المميزة التي نشأنا عليها هنا بالمغرب،اخص بالذكر المرحوم عبد الرحمن بن موسى والمرحوم عبد الحميد احساين و المقرئ العيون الكوشي، اتمنى ان تجد ملاحظاتي هاته استحسان لديكم. ودمتم في احسن الاحوال وابهاها.
لم أجد قارئ يتلو سورة آل عمران مثل الشيخ أبو العينين شعيشع كأنه صوت قادم من الجنة 1964HD. مقاصد سورة آل عمران سورة آل عمران هي السورة الثالثة في الترتيب القرآني العثماني بين سور القرآن الكريم، وهي سورة مدنية بإجماع المفسرين، وعدد آياتها مائتان. ..أسماؤهاسميت سورة (آل عمران)؛ لأنها تحدثت عن أخبار آل عمران. وقد سميت هذه السورة بعدد من الأسماء غير اسمها هذا، منها الزهراء؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: (اقرؤوا الزهراوين: البقرة، وسورة آل عمران) رواه مسلم. ورد في حق هذه السورة جملة من الأحاديث والآثار، نذكر منها:قوله صلى الله عليه وسلم: (اقرأوا الزهراوين: البقرة وسورة آل عمران؛ فإنهما تأتيان يوم القيامة، كأنهما غمامتان، أو كأنهما غيايتان، أو كأنهما فرقان من طير صواف، تحاجان عن أصحابهما) رواه مسلم. وقوله صلى الله عليه وسلم: (اسم الله الأعظم في هاتين الآيتين: {وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم} (البقرة:163)، وفاتحة سورة آل عمران: {الله لا إله إلا هو الحي القيوم} (آل عمران:2). رواه أصحاب السنن إلا النسائي. مقاصد السورة وأهدافها .؟ تضمنت هذه السورة الكريمة جملة من المقاصد، نذكر منها أولاً: تقرير أصول الشريعة المتمثلة في عقيدة التوحيد والعدل والنبوة والمعاد، دل على ذلك قوله سبحانه: {الله لا إله إلا هو الحي القيوم} (آل عمران:2). وقوله سبحانه: {شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائما بالقسط} (آل عمران:18). وقوله عز وجل: {إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين} (آل عمران:33). وقوله سبحانه: {ربنا إنك جامع الناس ليوم لا ريب فيه إن الله لا يخلف الميعاد} (آل عمران:9). كما أنها قصدت إلى تقرير بعض الأحكام التكليفية كالحج {ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا} (آل عمران:97)، والجهاد {ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون } (آل عمران:169)، وغيرهما. وأيضاً فقد قصدت إلى بيان جملة من الآداب السلوكية، وهو ما قررته الآية الجامعة وهي قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون} (آل عمران:200). ثانياً: من المقاصد الرئيسة التي نزلت لأجلها هذه السورة مجادلة النصارى فيما هم فيه من عقائد باطلة، وإبطال مذهبهم، ونفي الشبهات التي تضمنتها معتقداتهم المنحرفة، أو التي تعمدوا نثرها حول صحة رسالة النبي صلى الله عليه وسلم. وقصة عيسى عليه السلام -وما جاء من القصص مكملاً لها- تؤكد هذه الحقيقة، وتنفي فكرة الولد والشريك، وتستبعدهما استبعاداً كاملاً؛ وتظهر زيف هذه الشبهة، وسخف تصورها؛ وتبسط مولد مريم عليها السلام وتاريخها، ومولد عيسى عليه السلام وتاريخ بعثته وأحداثها، بطريقة لا تدع مجالاً لإثارة أية شبهة في بشريته الكاملة. فكان من مقاصد هذه السورة الأساسية، بيان فيصل التفرقة بين عقيدة التوحيد الخالصة الناصعة، وبين عقائد أصحاب الديانات المنحرفة والمضللة. ثالثاً: من مقاصد هذه السورة كشف الصراع الأصيل والدائم بين أهل الإيمان والتوحيد وبين أهل الكفر والشرك. هذا الصراع الذي لم يفتر منذ ظهور الإسلام، بل هو صراع مستمر ومتطور، يبذل فيه أعداء هذا الدين ما وسعهم من جهد وحيلة ومكيدة وخداع وكذب وتدبير؛ للبس الحق بالباطل، وبث الريب والشكوك، وتبييت الشر والضر لهذه الأمة، من غير ملل ولا كلل. وقد بصَّرت هذه السورة المؤمنين بحقيقة ما هم عليه من الحق، وحقيقة ما عليه أعداؤهم من الباطل، وشرحت طباع أعداء هذه الأمة وأخلاقهم وأعمالهم ونياتهم، وفضحت ما يضفونه على أنفسهم من مظاهر العلم والمعرفة والتقدم. رابعاً: من مقاصد هذه السورة بيان حال المؤمنين مع ربهم؛ حيث عرضت جملة صالحة من أخبار النخبة المختارة من البشر، التي اصطفاها سبحانه لأداء رسالته، وجعلها ذرية بعضها من بعض. وتتمثل هذه الصور المشرقة في حديث امرأة عمران مع ربها، ومناجاته في شأن وليدتها. وفي حديث مريم مع زكريا عليه السلام. وفي دعاء زكريا عليه السلام ونجواه ربه. وفي رد الحواريين على نبيهم، ودعائهم لربهم. خامساً: قصدت هذه السورة إلى ولوج ميدان النفس المؤمنة، من حيث تصوراتها، ومشاعرها، وأطماعها، وشهواتها، ودوافعها، وكوابحها. وقد عالجت السورة هذه النفس بكل رفق وتلطف وإرشاد وتوجيه، نلمس ذلك في الآيات التي تحدثت عن وقائع غزوة أُحد، وما جرى فيها من تمحيص للنفوس، وفحص للقلوب، وتمييز للصفوف، وتحرير لكثير من آفات الفكر والسلوك والمشاعر في الصف المسلم؛ وذلك بتميز المنافقين من المؤمنين، وتوضيح سمات النفاق وسمات الصدق، في القول والفعل، وفي الشعور والسلوك، وتبيين تكاليف الإيمان، وتكاليف الدعوة إليه، ومقتضيات ذلك كله من الاستعداد بالعلم والعمل، والتزام الطاعة والاتباع بعد هذا كله، والتوكل على الله وحده، في كل خطوة من خطوات الطريق، ورد الأمر إلى الله وحده في النصر والهزيمة، وفي الموت والحياة، وفي كل أمر وفي كل اتجاه. سادساً: هدفت هذه السورة إلى تقرير سُنَّة بالغة الأهمية في حياة المسلم، وهي أن وقائع الحياة وأحداثها -نصراً وهزيمة، نجاحاً وفشلاً، تقدماً وتأخراً- إنما تجري وفق سنن الله الجارية التي أقام على وفقها هذا الكون، أنها سُنَّة الأخذ بالأسباب الظاهرة، وهذا ما عبرت عنه الآية الكريمة، وهي قوله تعالى: {أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم} (آل عمران:165)، فالأمور كلها منوطة بالعمل وَفْق سنن الله التي وضعها، فإذا أخذ بها المسلم نجح وتقدم، وإذا أعرض عنها أو تجاهلها خسر وتأخر، وما أصاب الإنسان من شر، إنما هو بما كسبت يداه. سابعاً: من مقاصد هذه السورة بيان أن هذا الكون كتاب مفتوح، يحمل بذاته دلائل الإيمان وآياته; ويوحي بأن وراء هذه الحياة الدنيا حياة أخرى وحساباً وجزاء. يرشد لهذا المقصد ما جاء من آيات في أواخر هذه السورة، التي ابتدأت بقوله سبحانه: {إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب} (آل عمران:190)، وخُتمت بقوله تعالى: {ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار} (آل عمران:193). فجاءت هذه الآيات لتوجه القلوب والأنظار إلى هذا الكتاب المفتوح -كتاب الكون-؛ الذي لا تفتأ صفحاته تقلب على مر السنين والأيام، فتتبدى في كل صفحة آية موحية، تستجيش في الفطرة السليمة إحساساً بالحق المستقر في صفحات هذا الكتاب، وفي روعة صنع هذا النظام، ورغبة في الاستجابة لخالق هذا الكون. نسلكم الدعاء اخوكم الدكتور فريد الجراح
تحيه لروح السنباطي على هذه السيمفونيه الرائعه لحنآ وجمل موسيقيه غايه في الجمال والصوت الرائع مياده لقد اجاده في تلك الملحمه الموسيقيه اما الشاعر فله تحيه ايضآ
هذا الانسان الرااااااءع سبحان الذي خلقه معجزة فنية 💎 الله يرحمه و يغفر له و يعفو عنه و يتجاوز عنه يااااااااااارب ويسكنه فسيح جناته يااااارب و اموات المسلمين و المؤمنين 💎🤲💎 اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا واجزه عنا بما هو أهله 💎🌹🤍🌹💎💝💎🕊️🌴💎🕊️🌿💎🕊️🌲💎🕊️🍃💎💖💎🌹🕊️💎
@@user-yl8mn2hw9b تحية طيبة متبادلة ممتنة جداااااااا لحضرتكم على طيب كلامكم غمرتموني بكامل لطفكم وفعلا الكلام مش ممكن يعبر أو يوصل مدى اعجابنا بذلك الإنسان الفنان الراااااااءع أحاسيس و صوت و رقي و إبداع و فن راااااااءع من الطراز الأول الرفيع و الذوق العالي و كل شيء حتى صوته فكلامه من غير غنى كان فن جميييييل جداااااا بحد ذاته فعلا سبحان من خلقه و أبدع في صنعه و الله يرحمه 💎🤲💎 اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا واجزه عنا بما هو أهله 💎🌹🤍🌹💎