تكبر تكبر فمهما يكن من جفاك ستبقى، بعيني و لحمي، ملاك وتبقى كما شاء لي حبنا أن أراك نسيمك عنبر وأرضك سكر وإني أحبك أكثر يداك خمائل ولكنني لا أغني ككل البلابل فإن السلاسل تعلمني أن أقاتل أقاتل .. أقاتل لأني أحبك أكثر غنائي خناجر ورد وصمتي طفولة رعد وزنبقة من دماء فؤادي وأنت الثرى والسماء وقلبك اخضر وجزر الهوى فيك مد فكيف إذن لا أحبك أكثر وأنت كما شاء لي حبنا أن أراك نسيمك عنبر وأرضك سكر وقلبك أخضر وغني طفل هواك على حضنك الحلو أنمو وأكبر
أردن أرض العزم أغنية الظبى نبت السيوف وحد سيفك ما نبا في حجم بعض الورد إلا إنه لك شوكة ردت إلى الشرق الصبا فرضت على الدنيا البطولة مشتهى وعليك ديناً لا يخان و مذهبا في حجم بعض الورد إلا إنه لك شوكة ردت إلى الشرق الصبا وفدت تطالبني بشعر لدنة سمراء لوحها الملام وذوبا من أي أهل أنت قالت من الألى رفضوا ولم تغمد بكفهم الشبا فعرفتها و عرفت نشأة أمة ضربت على شرف فطابت مضربا غنيتها كل الطيور لها ضحئ ويكون ليل فالطيور إلى الخبا إلاك أنت فلا صباح ولا مسا إلا في يدك السلاح له نبا شيم أقول نسيم أرز هزّني وأشد كالدنيا إلى تلك الربى
هذي الأغنية فلكلور أندلسي .. غناها بنفس الاستهلال طلال مداح مع تغيير في بعض الكلمات، والحجار من مصر أيضا مع تغيير في بعض الكلمات .. وجميعهم أبدع مرمر زماني
مرمر زماني يا زماني مرمر مرمرتني لا بد ما تتمرمر مر و سألني لمين هالتشكيلي و لوح بأيدو و الدنيي مقابيلي قلتلو أوعي بقى توميلي دريو بهوانا والحكي عم يكتر مر و سألني وين عين الميي و الغصن تاكي و الدنيي مضويي قلتلو بعيد الطريق شويي فيقت عاوردو نسيم عنبر الكلمات فاعل خير