السلام عليكم أنا عندي كلام راح تحزن عليه طول عمرك أنت كليت الملح في بلادي الحبيبا ولان صرات تحكي عنها كلام موش مليح راح فكرك اذا نسيت لما جيت لي بلادي قضيتو أحسن ايام و أوقات في حياتك و هذا للي قلت و إذا ما شفيت راجع و شوف الفيديو بي تيعك عندنا والان تفتح فمك علينا يا نكر الخير أحنا ما نحتاج تحكي ولا جيب سيرتنا ولا سيرات بلادي على طرف السانك خليك في حالك أحسن ما تعضب نفسك في شي ما يعنيك ولا خصك وشي للي بين فلسطين🇵🇸 و الجزائر🇩🇿 ما حد يتدخل لا أنت ولا غيرك أحنا من زمان مع فلسطين و سا نبقى معها حتى أخر اليوم أنت أكبر المتطبيع و مونافيق يا خصارة فيك الاسلام بقول لك ما تتجرأ تحكي تاني عنا ولا عن بلادي الحبيبا لان راح تسمع كلام قاصي أحنا ما راح نسكوت لك ولا نسكوت لي غيرك للي يلمسنا ولا يلماس بلادي راح يندام هل فهمت ولا لا تحيا بلادي الجزائر و تحيا فلسطين 🇩🇿❤️🇵🇸
الله الجزائر مااحرجت بأحد هم بافعالهم احرجوا انفسهم وبسيساتهم الغبية جعلوا دولهم تحت سيطرت اسرائيل والرئيس لم يقل نجاهد هواقال يبني مستشفيات ويقدم دعم وهذا ابسط شيئ تقوم دولة مسلمة مع دولة مسلمة اخرئ. وموقفك انت يشبه موقف هذه الدول لانك محرج بان تقول كلمة حق صعب الله يكون في عونك
لقد سقطت من أعين كل الجزائرين والجزاءريات يا وسيم وضهرت علي حقيقتك المرة الجزائر عمرها ما تاجرت بالقضية الفلسطينية بلعكس بل نعتبرها قضيتنا التي لا ولن نتخلي عنها ابدا كنا فعل البعض
الجزائر كانت ولازلت على سابق عهدها وموقفها مع فلسطين ظالمة أو مظلومة .ليس بالشئ الجديد على الجزائر وشعبها حمد الله العالم كلهم على علم ان الجزائر مع فلسطين ليست تجار بل موقف ودعم .الله ينصر الاسلام وأهل فلسطين يارب❤❤❤
لأنكم ما ورثتم دماء طاهرة نحن ابناء الجزائر خلف الشهداء و المجاهدين و من قبلهم الفاتحون براية الإسلام حفظ الرّب وطني و سائر بلاد المسلمين و دمنا عزاً لكل شريف ❤
لاتستغربو كثيرا االان الرسول صل الله عليه و سلم قال في آخر الزمان يصبح الرجل مسلم ويميي كافر ويمسي مسلم ويصبح كافر وهذا الواو انسان مشكوك فيه يحب النصارى واليهود أما الجزائر أكبر منو لازم يتوضى من نجاسته ثم يذكر الجزائر الخنزير واسم يوسف اشرف منو
الجزائر تقتسم ميزانيتها مع فلسطين سواء قليلة او كثير، والدول التي شجعتها تطبع من اجل تحسين مستواها المعيشي وتدلل في الكيان من اجل ارضاء امريكا طفل جزائري منا ارجل منك ومن امثالك للدفاع عن فلسطين.
