قرأت مرة لوحدة طبقت هاذي الاشياء وكانت مستميتة في التطبيق عشان تجيب ولد وفي الآخر جابت بنت، القناعة والرضا بما وهب الله، ولا تنسوا ان رسولنا صلى الله عليه وسلم كانوا يلقبوه الكفار بالأبتر لأن اولاده ماتوا صغار وبقي له البنات وكانوا قرة عينه عليه الصلاة والسلام. مالها علاقة ابدا بزيادة الهرمونات الذكرية او الانثوية الوالد قالها بطريقة غير علمية، وجزاه الله خيراً لأنه اجتهد.