لا ابدا صدقوني هذا تفسير خطأ جدا ً هي ديانه سماويه ذكرها الله في القًران كانوا اهل دين ولكنهم بعدها انحرفوا وعبدوا النار وهم سكان مابين النهرين يعني العراق وايران وهم اللذين يذكرهم الله في كتابه ( فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ ۚ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولًا (5) ولكن بعد ذلك لم يؤمنوا بباقي الانبياء توقفوا عن اتباع الانبياء بعد يوشع بن ذي النون فعصوا الله واضلوا السبيل هم اشبه بلطائفه الصابئه في العراق حيث توقفوا عن اتباع الانبياء بعد يحيي بن زكريا فانحرفوا
متى ستفهمون أيها الحمقى وعبيد أمريكا وإسرائيل أن هذا البحر هو الخليج الفارسي وليس الخليج العربي؟ أطلق النبي محمد اسم الخليج الفارسي، وعندما تقول الخليج الفارسي، فهذا لا يعني أنه تابع لإيران، ولكنه اسم تاريخي لقد استخدم شخص مثل جمال عبد الناصر اسم الخليج الفارسي في الأيام الأولى لاستيلاءه على السلطة. (من المحيط اطلسی الی الخلیج الفارسی ✅)
أقدم اسم معروف هو اسم «بحر أرض الإله» ولغاية الألف الثالثة قبل الميلاد. ثم أصبح اسمه «بحر الشروق الكبير» حتى الألف الثاني قبل الميلاد. وسمي «بحر بلاد الكلدان» في الألف الأول قبل الميلاد. ثم أصبح اسمه «بحر الجنوب» خلال النصف الثاني من الألف الأول قبل الميلاد. سماه الآشوريون والبابليون والأكديون: «البحر الجنوبي» أو «البحر السفلي» (lower sea)، ويقابله البحر العلوي (upper sea) وهو البحر الأبيض المتوسط. كما أُطلق عليه اسم «نارمرتو» (أي البحر المر bitter sea) من قِبل الآشوريون. سماه الفرس «بحر فارس». قيل التسمية عرفت في أول الأمر من قبل الملك الفارسي داريوش الأول (521-486 ق.م) في كلامه «على البحر الذي يربط بين مصر وبلاد فارس». والراجح أن الاسكندر الأكبر هو أول من أطلق تلك التسمية بعد رحلة موفده أمير البحر نياركوس عام 326 ق. م. وقد عاد من الهند بأسطوله بمحاذاة الساحل الفارسي فلم يتعرف إلى الجانب العربي من الخليج. مما دعا الاسكندر إلى أن يطلق على الخليج ذاك الاسم، وبقي متداولًا بطريق التوارث. وعن طريق اليونان تسربت التسمية للغرب واستعملها بعض العرب (أحيانًا باسم «الخليج الفارسي») كذلك حتى منتصف القرن العشرين سماه الروم «الخليج العربي».و ممن أطلق تلك التسمية المؤرخ الروماني بليني بلينيوس الأصغر في القرن الأول للميلاد. قال بليني: «خاراكس (المحمرة[؟]) مدينة تقع في الطرف الأقصى من الخليج العربي، حيث يبدأ الجزء الأشد بروزًا من العربية السعيدة، وهي مبنية على مرتفع اصطناعي. ونهر دجلة إلى يمينها، ونهر أولاوس إلى يسارها. والرقعة التي تقوم عليها -والتي يبلغ طولها ثلاثة أميال- تقع بين هذين النهرين، وعلى مقربة منها يلتقيان. أنشأها بادئ ذي بدء الإسكندر الأكبر، وأمر أن يطلق عليها اسم الإسكندرية. إلا أن فيضان النهرين دمرها. فأعاد بناءها انطيوخوس وأطلق عليها اسمه. وبما إنها هدمت للمرة الثانية، فقد أعاد بناءها «باسينس» (Pasines) ملك العرب المجاورين، وأقام على ضفتي النهرين سدودًا لرد المياه عنها، وسماها باسمه. وكان طول هذه السدود ثلاثة أميال وعرضها أقل من ذلك بقليل. وكانت تبعد أول الأمر ما ينيف على الميل عن الضفة، حتى كأنها كانت تملك ميناء خاصا بها». سماه العرب «خليج البصرة» أو «خليج عمان» أو «خليج البحرين» أو «خليج القطيف» و«بحر القطيف» لأن هذه المدن الثلاث كانت تتخذه منطلقًا للسفن التي تمخر عبابه وتسيطر على مياهه. ويعود اسم «بحر البصرة» إلى فترة الفتح الإسلامي في عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب. ونجد النحويين الأوائل يستعملونها مثل الخليل بن أحمد الفراهيدي (توفي 160هـ) كما استعملها الجغرافيون مثل ياقوت الحموي ] والمؤرخون مثل خليفة بن خياط والذهبي وعلماء الدين مثل ابن تيمية. وإن كان اسم «بحر فارس» شائعًا كذلك في العصر الإسلامي، خاصة بين المسلمين الفرس. حتى أن البعض قد يستعمل الاسمين معًا في نفس الصفحة كما أسماه بعض العرب أثناء الخلافة العباسية «خليج العراق»، لكن تسمية الخليج العربي بقيت مستعملة. يقول د. عماد الحفيظ: «إن تسمية الخليج العربي ظلت معروفة منذ قبل الإسلام واستمرت إلى ما بعد الإسلام لدى سكان شبه الجزيرة العربية وما جاورها». سماه العثمانيون «خليج البصرة» (بصرة كورتري)، يقول العلاّمة مصطفى جواد في مقابلة له استمعت لها قديما شخصيّا أن الخليج هو خليج البصرة وقد دعاه بعض المؤرخين الغربيين بالفارسي لأن أكثر أولئك المؤرخين والرحالة الغربيين كانوا يهدفون إلى عبوره من الجانب العربي إلى الفارسي وليس العكس والهدف هو الذي يفرض التسمية فعندما تكون في بغداد مثلا وتريد الطريق الذي يؤدّي إلى البصرة فإنك تقول أو تسمّيه طريق البصرة أمّا إذا كنت في البصرة وتريد الطريق المؤدّي إلى بغداد فإنك تسمّيه طريق بغداد وهكذا كان الأمر بالنسبة للخليج عندما كان الهدف منه والعبور فيه هو الوصول إلى البصرة فتكون التسمية خليج البصرة وهي نهاية الخليج العليا أمّا من يسلكه من الجانب الفارسي ويريد الجانب العربي فهو خليج البصرة وخصوصا لعموم سكّان فارس والهند ومناطق باكستان الحاليّة واسم البصرة كان من أشهر الأسماء في تلك المناطق الواسعة فأهل بومبي ما زالوا يرددون الكثير من الأغاني* عن المحبوب الذي غيّبته السفن عندما رحل إلى البصرة وهكذا وورد الكثير من ذكر البصرة وخليجها وأكثر ما يُروى عن المنطقة هو ما يُروى عن صيد اللؤلؤ وصناعة السفن والأساطيل التي تمخر الخليج قديما وحديثا إلى الهند والصين وأندونيسيا والفلبين وجزر سليمان وجلب الأخشاب من جاوة وغير ذلك كثير، ومازال كثير من سكان الهند و باكستان يحتفظون ببعض الصلات والأنساب التي تربط بعضهم بأهالي الخليج والمنطقة والبصرة بالذات بل أنني علمت أن إحدى ممثلات السينما الهنديّة ترجع إلى أصل بصري أيضا ولا نسمع ان لأحد منهم صلات نسب مع أي من الإيرانيين بشكل ظاهر كما هو حاصل مع أهل الخليج والهند وأندونيسيا التي اوصل المسلمون إليها الإسلام بواسطة تجار وبحارة عرب ما زالت قبورهم قائمة إلى يومنا هذا ولا نجد في اندونيسيا قبورا لتجار أو رجال دين أو بحارة من الفرس . وحسب البروفيسور "تورج دريايي" أن البند 52 من النص البهلوي لمدن إيران والذي يعتبر الوثيقة الجغرافية الوحيدة المتبقية من الحقبة الساسانية قبل الإسلام استخدم "موبذان" أي رجال الدين المجوس (الزرادشتيين) اسم "بحر التازيين" أي "بحر العرب". وهذا ما يؤكده مؤلف كتاب "النصوص البهلوية" وهو "دستور جاماسپ جی دستور منوچهر" في فصل "المدن الإيرانية". حاول البعض التشكيك في المسمى والقول إن القصد من البحر في هذا الاسم ليس الخليج العربي، بل هذا الاسم لبحر آخر ولكن النص البهلوي يذكر أسماء المدن المتشاطئة على هذا البحر وهي تدل على "الهجر" في البحرين حيث يذكر الكتاب اسم مدينة "أوشك هجر" وكلمة "أوشك" تعني الحاكم في اللغة البهلوية وهجر (hagar) هو الاسم القديم للبحرين حيث يذكر البلعمي (القرن 3-4 الهجري) في كتابه المعروف باسم "تاريخ البلعمي" مرارا اسم "هجر" كمنطقة في البحرين لذا فإن وجود البحرين يدل على أن القصد من "بحر التازي" هو الخليج العربي، بسبب ذكر البحرين على ساحله الغربي .
1اگر وضیعت آب و هوا همین جور پیش بره،و دمای زمین سال به سال گرمتربشه کشورهای عربی که بیابانی هستن، تا 50سال دیگه غیر قابل سکونت میشن، وهیچ نامی از کشورشون، زبانشون وقومشان باقی نمی ماند، مردمانشان در کشورهای شمال زمین ترکیب میشن. 2.اینجا آسیاست پس بهتره جزایر ونام های آنها متعلق به اسیایی(ایرانی) نه عربی(آفریقایی) باشد. 3.کلمه عرب از واژه قدیمی عرابه در مصر باستان گرفته شده، یعنی افرادی که بارکش انسان دیگر بودن، وبه هرگدام از آنها عرب وبه جمع آنها عرابه می گفتند، حتی واژه رابع در عربي از همین واژه گرفته شده، اینو می توان درفیلم حضرت یوسف به راحتی متوجه بشین. افرادی که پادشاهان مصر را حمل میکردند، درنتیجه زشت است روی یک دریا یا خلیج نامی بذاریم که معنی آن بارکش وحمال است. 4.شما اگر توان دفاع داشتید، ازامریکا کمک نمی گرفتید. 5،اول بروید زبان عربیتان را پربار وتکمیل کنید، بعد ادعای تمدن کنید، مثلا زبان ناقص عربی به چین میگن سین، به پاکستان میگن فاکستان، به پارس میگن فارس 6،بابلیان اقوام آسیایی بودن نه افریقایی یا ترکیبی از هر دو. بهتر بری تست ژنتیک بدید.