بصرف النظر عن هذه القصيده ..لكن دائما افكر كيف كان يكتب هذا الكلام ومن اين تأتيه هذه التركيبات اللغويه المدهشه ..اثنين دائما افكر فيما كانوا يصنعون ..بليغ فى الموسيقى ونزار فى الشعر دائما يصيبونى بالدهشه من شدة التمكن ....وجمال اعمالهم ...
كن على يقين انها وصلتهم بطريقة او بأخرى الا انها لم تحرك ساكنا فيهم لان حبهم للسلطة و التسلط أعمى بصيرتهم و أمات ضمائرهم رحمك الله يا نزار و اسكنك فسيح جنانه قصاءدك خالدة و انت ايضا خالد في قلوبنا
ساعة بيدعي الالوهية و ساعة يصير عبد لله و ساعة بيعرص... كل لحظة بيتلون... صدق الله اذا قال و الشعراء يتبعهم الغاوون الا ترى انهم في كل واد يهيمون.... ولا يشفع له أنه ينتقد الحكام فيكفر بالله و يقول ما يقول... الخ فالمهم ان تأتي صياغة القصيدة بشكل جيد و يشعر بلذتها ثم ليذهب الى الجحيم الأبدي فلا مشكلة. كله في سبيل الكلمة الكاذبة التي تحرك المشاعر
كلام وصف حكام مصر وبلاد العرب الذين قهروا شعوبهم وخانوهم وهزموهم شر هزيمة للعدو الصهيوني وحكام عينتهم اليهودية الصهيونية خدم وتحت نعالهم يحكموا شعوبهم بكل استبداد و ظلم وطغيان وهم في الحقيقة خدم وتحت نعال أسرائيل بنت السفاح لعدوة الله أمريكا عليهامن الله اللعانات المتتابعة ليوم القيامة..حسبنا الله ونعم الوكيل في طغاة العالم العربي والإسلامي
✔️. #مستراح___منه✔️ ✍🏻قال الإمام #ابن_باز رحمه الله عن الها/لك نزار قباني؟ "هذا الشاعر جدير بالذم والتحذير من سيرته والفرح بموته لما في أشعاره من الفساد الكبير والكفر الصريح." ---------• 📚مجموع الفتاوى (28/ 244) 💥🚫من أقوال الهالك نزار قباني 🚫💥 ⛔من صور استهزاء نزار قباني بالله : ادعاؤه بأنَّ الله تعالى قد مات وأن الأصنام والأنصاب قد عادت، فيقول : (من أين يأتي الشعر يا قرطاجة.. والله مات وعادت الأنصاب) 📚 [الأعمال الشعرية الكاملة (3/637)] ⛔كما يُعلن ويُقر بضياع إيمانه فيقول : (ماذا تشعرين الآن ؟ هل ضيعتِ إيمانك مثلي، بجميع الآلهة) 📚[المصدر السابق (2/338)] 🚫كما يعترف نزار قباني بأن بلاده قد قتلت الله عز وجل فيقول: (بلادي ترفض الـحُبّا بلادي تقتل الرب الذي أهدى لها الخصبا وحوّل صخرها ذهبا وغطى أرضها عشبا.. بلادي لم يزرها الرب منذ اغتالت الربا..) 📚 (يوميات امرأة لا مبالية) صفحة 620] ⛔وهنا يعترف نزار قباني بأنه قد رأى الله في عمّان مذبوحاً على أيدي رجال البادية فيقول في مجموعة 📚(لا) في (دفاتر فلسطينية) صفحة 119: (حين رأيت الله.. في عمّان مذبوحاً.. على أيدي رجال البادية غطيت وجهي بيدي.. وصحت : يا تاريخ هذي كربلاء الثانية..) ⛔ومن أقواله التي صرح فيها بأنه قد كفر بالله العلي العظيم قوله: (فاعذروني أيها السادة إن كنت كفرت) 📚 [المصدر السابق (3/277)] ⛔كما يدعي نزار قباني أن الله عز وجل يغني ، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً، فيقول في 📚أعماله السياسية الكاملة صفحة 135: آهٍ.. يا آه.. هل صار غناءُ الحاكم قُدسيّاً كغناء الله ؟؟."
يلوذ كثير من الشعراء المعاصرين باستخدام المفردات الصعبة والمعاني الرمزية المغيبة، في تعمد لإخفاء المعنى، معتبرين الأمر نوعا من القوة، وعندما يقرأ الجمهور قصائدهم يجدها أشبه ما تكون بـ«الخطرفات والطلاسم» كما يقول البروفيسور في الإعلام عوض إبراهيم عوض «أرى ذلك سرابًا وخطرفاتٍ وطلاسم لا يمكن أن نسميها شعرًا بالمعنى المفهوم للشعر، وللأسف فإن كثيرًا من المعاصرين لجؤوا إلى هذا النمط من الكتابة مع ظنهم أنها جزء من الفلسفة أو الغموض الذي يحتاج إلى إعمال الفكر لفهمه وسبر أغواره، ولكنه للأسف لا هذا ولا ذاك، وإنما هو مجرد تغطية عيوب يلجأ إليها هؤلاء النفر ممن يكتبون ليداروا بها سوءاتهم وقصورهم في التعبير الشعري الرصين. وذلك لأن الشعر هو الكلام الفني الموزون المقفى الذي يعبر عن رؤى وأخيلة الشاعر في قالب سلس وجذاب ومؤثر في المتلقي سواء كان قارئًا أو مستمعًا لأبيات القصيدة، ولما كانت كل هذه الصفات لا تتوفر في كتابات هؤلاء الموهومين فإننا لا نستطيع أن نسمي ما يكتبونه شعرًا بأي حالٍ من الأحوال».