كتبت سيلفيا بلاث "ليدي لازاروس" في عام 1962، خلال فترة إبداعية مكثفة في الأشهر التي سبقت انتحارها في عام 1963. تشير القصيدة إلى القصة الكتابية للعازر، الذي قام يسوع بإحيائه بشكل مشهور. المتحدثة الأنثوية في القصيدة تموت أيضًا وتُبعث من جديد - عدة مرات، في الواقع، وليس دائمًا بسعادة. كل إحياء يشبه عرضًا سيركياً لجمهور متلصص "يقرمش الفول السوداني" الذي يأمل في لمحة من "ندوب" المتحدثة. في النهاية، تحذر المتحدثة من أنها ستنهض يومًا ما من رماد موتها وتلتهم "الرجال مثل الهواء." تقدم القصيدة المظلمة نظرة ثاقبة على عقل انتحاري، لمحة عن رعب كونك امرأة في عالم أبوي، وانتقاد لافتتان المجتمع المشوه بالمعاناة.
@@BadrEddineGlouch وهناك مسلسل جميل ل(نور الشريف) قبل هذا بعنوان (الرجل الآخر) أعتقد أيضًا ان به خيوطًا من هذه الواقعة، الاثنان يعتمدا على عودة شخص بعد غياب والشك في هويته.
صح كلامك. + طريقة التفكير والسلوك تأثر عالشكل كثير.. ذاك الزمن مهما بلغ جمال المرأة أو الرجل فيهم تواضع وجمال أخلاقي.. أما الآن الأغلب من اللي يستنسخوا أشكال بعض يبغوا يحللوا ثمن اللي دفعوه على أشكالهم فيتكبروا وأخلاقهم تتعفن لأنه ما زال شعورهم بالنقص الداخلي ظاهر في أخلاقهم!
مواضيع مثل الارض المسطحه و نظريات المؤامرة و الزواحف و الفضائيين و هلتر لم يمت ...الخ ، ليست حكرا في العرب ، المواضيع هذه تستهوي المجتمعات المنهزمه اليائسة ، كمحاوله لا ارادية للعقل الجمعي لخلق مثلا : حدث جلل يقلب الموازين فجاه ، انتظار المعجزة .. كمحاولة لتبرير تقصيرهم او عجزهم باتهام قوى خارقة مثل المؤامرة و غيرها ، صدقني لا يوجد حل الا بسلاح التعليم بالتوازي مع اقتصاد قوي لهذه البلدان غير كذا مستحيل
موضوع محمود صلاح و المذيع ، هم اذكياء و متفقين على لعب الادوار ، في النهاية بلمحه سريعه للقناة تجد فيديوهات محمود صلاح اكثر مشاهده عن بقية الفيديوهات في القناه ، هذا هو ما يريده الجمهور للاسف
اللي اعرفه عنها انها كانت مصابة بالاكتئاب و عاشت سنين في معركة معه وفي الأخير انتصر وانتحرت بطريقة تحتاج شجاعة استثنائية اذ قامت بوضع رأسها داخل فرن مفتوح الغاز و ببساطة نامت .. و بعد انتحارها قامت كثير من الحركات الادبية النسوية بلوم زوجها الشاعر تيد هيوز على انتحارها بحجة أن زواجهم النعيس كان سبب في رحيلها المبكر .
اتمنى ان تحذري من هذه التعليقات الحساسة لأن من ممكن يقرأها شخصا تراوده هذه الافكار، المرض النفسي: عانت سيلفيا بلاث من الاكتئاب الحاد، وهو مرض عقلي خطير يمكن أن يؤدي إلى أفكار انتحارية. الضغوط الحياتية: كانت سيلفيا بلاث تعاني من ضغوط كبيرة في حياتها الشخصية والمهنية، بما في ذلك زواج مضطرب، ورعاية أطفال صغار، ورفض أعمالها الأدبية كما خيانة زوجها اللي اثر بعد علاقتهم اللطيفة المليئ بالاعجاب المتبادل وبعد زواجهم المشاعر بدأت تعث وتتفكك العزلة الاجتماعية: شعرت سيلفيا بلاث بالعزلة والوحدة، مما زاد من معاناتها النفسية. تاريخ عائلي من الأمراض النفسية: كان لدى سيلفيا بلاث تاريخ عائلي من الأمراض النفسية، مما قد يكون زاد من استعدادها للإصابة بالاكتئاب.
@@عيناصقر أعتذر إن كان تعليقي فُهم بشكل خاطئ ..لا شيء في العالم يبرر الانتحار .. المنتحر جبان أو مجنون أو يائس من رحمة الله و هذا أكبر خسران يمنى به المرء أن ييأس من رحمة الله سبحانه و تعالي ..و لكن عندما قلت شجاعة استثنائية قصدت أن طريقة الانتحار كانت غريبة وفيها ميزة التراجع وليست كالشنق أو قذف النفس من حالق وفي النهاية الحياه اجمل نعمة من الله بها علينا و ليس هناك فرصة أخرى إذا تخلينا عنها ..يجب أن نتمسك بها بإحكااااااااام 🥰
