الرقاصات ماعجبونيش مايبانوش قبايليات طريقة لباسهم ورقصهم لا توحي أنهم قبايليات أحرار والله أعلم .. القبايلية باينة تلمع ملبعيد وخاصة كي ترقص أنا أمي قبايلية وعلابالي واش راني نقول .
فعن أم المؤمنين أم الحكم زينب بنت جحش رضي الله عنها: أن النبي ﷺ دخل عليها فزعا، يقول: لا إله إلا الله، ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه، وحلق بأصبعيه الإبهام والتي تليها، فقلت: يا رسول الله، أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم، إذا كثر الخبث[1]. متفق عليه.v
المزمرين راءعين جدا ،المطبلين مثلكم ،لباسهم موحد زادهم روعة أخرى، أما الجميلات لو كنت هناك لطلبت منهم المشاركة في الرقص وترون رقصي كيف هو أكثر من راءع ،إن رءاني المزمر وانا أرقص ينقلب من مزمر إلا ضاحك ،من الاحسن لا أرقص
واه! كم هو رائع سماع هذه المزامير ، هذه الموسيقى ، حتى هذه الرقصة ، ألوان هذه الفساتين القبائلية وهذه المناظر الطبيعية الجميلة. إنها صورة خلابة. يأخذنا الكل في رحلة إلى الماضي البعيد لتاريخنا الألفي. من المؤسف أن الغزوات الاستعمارية المختلفة ، ولكن أيضًا الأنظمة السياسية الحاكمة في الجزائر التي فعلت كل شيء لمحو جزء لا يستهان به من هويتنا الألفية بسياستها الاقصائية والقمعية ضد الثقافة والهوية الامازيغية و ضد حرية الناطقين بالامازيغية وعلى الخصوص سكان منطقة القبائل. الحمد لله أن جزءًا من تقاليدنا مثل: لهجتنا وأغانينا ورقصنا لا يزال موجودًا. ثقافتنا ولغتنا تقاومان ولا تزالان ، والحمد لله. مبروك لهذه الفرقة ولهاتين الفتاتين وهذه السيدة التي ترقص جيدا . انه شرف لثقافتنا الامازيغية.
Oh! combien c'est agréable d'entendre ces flûtes, cette musique, voire cette danse, les couleurs de ces robes kabyles et ces beaux paysages. C'est un tableau pittoresque. L'ensemble nous renvoie à notre passé lointain, notre histoire millénaire. Dommage que les différentes invasions coloniales, mais aussi les régimes qui ont succedé qui ont tout fait pour effacer une partie non négligeable de notre identité millénaire avec leur politique repressive et d'exclusion qu'ils ont mené contre la culture amazighe. Dieu merci qu'une partie de nos traditions telles: notre dialecte, nos chants et notre danse sont encore là.Notre culture et notre langue resistent et tiennent encore, dieu merci. Bravo à ce groupe, à ces deux jeunes filles et à cette dame, qui dansent bien.C'est un honneur pour notre identité et notre culture amazighes.
