Que Dieu vous protège pour le Maroc . Et VIVE SA MAJESTE MOHAMED 6 L initiateur de la modernisation du code de la famille et son harmonisation avec les droits de l'homme en général
كيف لشردمة من العلمانيين اللادينيين النصابين الفاشلين أسريا واجتماعيا والأميين علميا و غرباء عن الشريعة . أن يقرروا استبدال كلام الله ! ويعبثوا في مدونة الأسرة من أجل خلق صراع طاحن بين الإخوة و بين أفراد العائلة و تشجيع المرأة بالتمرد على بيت الزوجية لغاية تشتيت الأسرة وتفكيكها و الكره من الزواج لأنه سيصبح جحيم عوض أن يكون سكينة ورحمة و مودة بين الزوجين مما سيؤدي إلى الرغبة في العلاقات الرضائية ( الزنا ) كما يحلوا لهم لنهش لحم النساء وجعلهن في سوق النخاسة بعلامة تجارية . -- هؤلاء الشياطين يقتاتون ويدعمون من خارج البلاد و يتمتعون بحماية الأمم المتحدة بدعوى حرية التعبير و المساوات بين المرأة والرجل . ونحن في ديننا النساء شقائق الرجال لا يكرمهن إلا كريم ولا يدينهن إلا لئيم . فالمرأة عندنا تحملت الكثير وكانت عونا لزوجها وسند له في السراء والضراء وكان يضرب بها المثل : ما من رجل عظيم إلا ومن ورائه امرأة . -- لكن فساد المجتمع عن دين الله وتقليده الأعمى للغرب أدى بنا إلى ما نحن عليه من صراع مفتعل نحن في غنى عنه . الجمعيات النسوية جاءت من الغرب نتيجة استعباد المرأة واغتصابها و الدوس عن كرامتها و دفعها للإنتحار أو القتل . -- الحكومة و الأحزاب السياسية عندنا فاشلة لأنها لا تهتم بدعم الأسرة وخصوصا الفقيرة منها والأم الأرملة والمطلقة ولا تخصص لأبنائها وبناتها تعليما جيدا . والله المستعان.
التعليم في المغرب خربته الاحركة الماركسية الذياانت واخد من مشايعييه لقد.حولت هذه الاحركة المشؤومة الى سحاة صراع بين الدولة وبين هذه الاحركة التي فرخت من الاحركات التخريبية والانفصالية الم ينشا البوليزاري من رحم الاحركة الماركسية اللينينية الم ينشاالاحركة الالحادية والتيار المتمزغ الصهيوني من رحم هذه الاحركةومحاولة تفجير المجتمع المغربي وخلق بؤر للتوتر من اجل اجهاد الادولة بدعوى ان النظام قوي تحت غطاء العلمانية لضرب امارة المؤمنين باعتبارهاصمام امان للدولة المغربية
هذا ليس مثقفا هذا ينتمي الى تيار متمزغ صهيوني مرجتيته الاكاديمية البربرية المؤسسة من طرف التيار الصهيوني الذي من اهدافه تحزيء المجزء والمشروع الامبريالي الصهيوني نحن لم نسبك ولانشتمك ولكن نحن نريد منك انتكون شجاعا ولاتمحي هذا التدخل
-- عصيد مثقف ذو إديلوجية غربية يستلهم أفكاره من فلاسفة اليونان والإغريق و من توجهات منظمات ماسونية . فأغلب مقالاته ضد الإسلام لأنه يريد إعادة قراءة نصوص أتى بها القرآن ويعتبرها ماضوية غير صالحة لعصرنا الحالي وفي نفس الوقت أنه ضد الفقهاء المتزمتين أو ما يسمى بالإسلاميين الذين يطمحون للسلطة من خلال الدين . وهذا الكلام مردود عليه . وله مواقف عدة يعتبر فيها المسلم إرهابي إرضاءا لجهات خارية كتأييده لصحيفة شارلي أيبدو . وعلمانية فرنسا التي تلغي ارتداد النساء الحجاب في المدارس والجامعات ويتغنى بدمقراطية الغرب وحقوق الإنسان ولم يستنكر جرائم إسرائيل على غزة بل اعتبر أن حماس هي المذنبة ولم يشر بأن إسرائيل كيان محتل و غاصب للأراضي الفلسطينية منذ 1948 وأن من حقها العيش في الأراضي المحتلة . وكل كلامه مستوحى من منظمات دولية وما جاءت به اتفاقية سيداو : تُعرف اتفاقية سيداو (CEDAW) بأنّها اتفاقية دولية للقضاء على جميع أشكال التمييز ضدّ المرأة، فيما استمدت هذه الاتفاقية اسمها بربط الأحرف الأولى من جملة (The Convention on the Elimination of All Forms of Discrimination against Women) معاً، والتي تعني باللغة العربية اتفاقية القضاء على جميع اشكال التمييز ضد المرأة. واعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة هذه الاتفاقية في عام 1979م على أنّها مشروع قانون دوليّ لحقوق المرأة، في حين تتألّف اتفاقية سيداو من مقدمة و30 مادة وضِعت لتحديد ما يشكّل تمييزاً ضدّ المرأة. وتُعتبر اتفاقية سيداو اتفاقية دولية لإلغاء كافة أشكال التمييز ضد المرأة، وقد تم اعتمادها كمشروع قانون عام 1979م والتوقيع عليها في عام 1980م ودخلت حيّز التنفيذ عام 1981م، وجاءت الاتفاقية لرفض التمييز، وضمان المساواة، والتزام الدول بالبنود المتفق عليها، حيث تنص بنود الاتفاقية التي تتكون من 30 مادة على المساواة بين الرجل والمرأة في كافّة الميادين السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، وقد بلغ عدد الدّول المُوقّعة عللى الاتفاقية 190 دولة بينما لم يوقع عليها سوى 5 دول فقط. تتخذ الدول الأطراف جميع التدابير المناسبة للقضاء على التمييز ضد المرأة في كافة الأمور المتعلقة بالزواج والعلاقات الأسرية، وبوجه خاص تضمن أساس تساوي الرجل والمرأة. بلغ عدد الدول الموقعة على اتفاقية سيداو 190 دولة حتى الآن كان منها عشرون دولة عربية وهي: المغرب والجزائر، تونس وليبيا، مصر ولبنان، الأردن والسعودية، العراق والكويت، اليمن وجزر القمر، موريتانيا والإمارات العربية المتحدة ،جيبوتي والبحرين، سوريا وعُمان، قطروفلسطين. الدول التي لم توقع أو تصادق على اتفاقية سيداو الولايات المتّحدة وقّعت على اتفاقية سيداو إلا أنها لم تصادق عليها، لأن المصادقة تعني الالتزام بما جاء بالمعاهدة، أمّا عدد الدول التي لم تصادق ولم توقّع على اتفاقية سيداو فقد بلغ 5 دول، وهي إيران. بالاو. الصومال. السودان. تونغا . -- المغرب بلد مسلم كسائر البلدان العربية والإسلامية وشرائع الله لا تمس ولا تنتهك كما يحلوا للملاحدة العلمانيين .
هههه بل يزعج من هم في دواليب الدولة حاملي فكر القومية العربية التي تحاول طمس اللغة والثقافية الأمازيغية هو والعديد من الاخوان لكن هو يزعج أيضا بعض تجار الدين والازمات الإنسانية لهذا يكرهه أشخاص فكرهم ليس مغربيا بل استقدموه من الشرق وهو سبب تخلف اغلب المغاربة وهنا لا اقصد الاسلام بل المذاهب السلفية والاخوانية العنيفة المتحجرة التي لم يعرفها اجدادنا
@@AMazigh-nstite ليت هذا المعظم عندك يرفع من مستوى ترافعاته في الدفاع عن (الحقوق) و (الحريات) .. الأمر أهول و أبشع و أطم مما صدع به رؤوس المغاربة !!! و أنت تعلم هذا جيدا .. لكنه لا يستطيع فعل أي شيء غير السخف و تنميط الخرف : التراث الأمازيغي ، و الهوية ، و الحقوق لا تقبل التجزيء ، و المواثيق الدولية تسموا على القوانين الوطنية ..!!! هههه هذا هو الفكر المتفرد الذي من أجله ينادى (أحمد) عصيد ب (الأستاذ) و (الذكتور) و (الكاتب) و الحقوقي من قبل السذج و البسطاء الذين يختزلون ثقافة الشعوب في اللغة و اللباس و (العلف) !!! عصيد للإشارة لا بستطيع أن يزعج دولابا واحدا من دواليب السلطة !!! لسبب واحد ، لأنه (قزم) جبان !!!
وهم الحرية الفكرية انت عندما تتوهم أنك حر تتجه نحو عبادة إديولوجيات دون أن تشعر مثلا عندما ترفض ثراتك تتجه الي ثرات الآخرين تستقطب أفكارهم وتلبي أوامرهم دون أن تشعر السيد عصيد هو يدافع عن أفكار حقيرة بسم الحرية كالمثلية وحرية المرأة وحرية المعتقد ووووو هذه الأفكار كلها أعطت نتائج كارثية في الغرب تدمرت الأسرة وأصبح اللواط والاغتصاب والقتل هذه نتائج التحرر الذي يدافع عنه سي عصيد
⛔سر اختيار الخارجي أبو طفس مستشارا لوزير العدل⛔ 1) إظهار العلمانيين أن الإسلام لا يصلح، وإنقلاب أبي طفس أنموذجا. 2) إستغلال جرأة و معارف أبي طفس لبعض العلوم الشرعية. 3) ضرب المُسَلَّمات الشرعية بمن كان يتصدر للدعوة إلى الله.