اليهود منذ القدم معروفين بالغدر فهم يختارون الاقوى ويركبون عليه ففي عهد النبي صلى الله عليه وسلم اختاروا العرب المشركين على الموحدين ومعركة الأحزاب دليل على ذلك المهم اليهود عبر التاريخ معروفين بهذا
#روتشيلد وبكري وبوشناق.. كيف تآمرت 3 عائلات يهودية لاحتلال الجزائر #لا يوجد جزائري لا يعرف أنه في جويلية 1830 دخل المستدمر الفرنسي الجزائر، متذرعا بحادثة المروحة. بعد أكثر من قرن، النوايا اتضحت في المجازر والمذابح والتهجير والتفقير والسجن.. إنها فرنسا التي قام شعبها بثورة المتاريس في باريس للخلاص من الملكية.. لكن احتلال الجزائر لم يكن لعبة سياسية ولا حملة صليبية، كان بكل بساطة أكبر عملية سطو عرفتها الإنسانية. ومن يذكر المال يذكر اليهود الملاعين، من بينهم عائلتا بكري وبوشناق وزعيمهما روتشيلد. #من هم اليهوديان بكري وبوشناق؟ #حطت عائلة بكري رحالها بالجزائر سنة 1774 قادمة من ليفورن الإيطالية، وتتكون من الأب ابن زقوطة بكري، ويلقبه آخرون ميشال كوهين بكري، استقر في الجزائر ليبيع الخردوات في دكان بحي باب غزون الشعبي بالعاصمة. لحقت به عائلته وتحول بسرعة إلى تاجر كبير، ينافس التجار اليهود.. ولم يكن بكري وحيدا، بل كان مدعوما من آل روتشيلد؟ فقد أسس شركة في ظرف وجيز مع أبنائه الأربعة، يوسف وهو أذكاهم ومردوخاي ويعقوب وسليمان. #أما عائلة نفطالي بوشناق، أو بوجناح، فقد قدمت من ليفورن واستقرت في الجزائر سنة 1723. كانت معدمة لا تملك قوت يوم، ولكن سبحان مغير الأحوال…؟ سرعان ما اتسع نطاق عملياتها التجارية وزادت ثروتها بعد أن كان رئيسها يعمل عند التجار اليهود لسد رمقه. #وزادت سطوة ونفوذ هاتين العائلتين حين تصاهرا ثم أصبحا شريكين. سنة 1793 تحصلا على عقد بتموين فرنسا بالحبوب لمدة 5 سنوات. #في سنة 1792 هرب باي المدية، مصطفى الوزناجي، من الداي حسين، الذي حكم عليه بالإعدام ولم يجد سندا إلا في شخص نفطالي بوشناق اليهودي، الذي ظل يحمل إليه الطعام والزاد، بل ونجح في الحصول على العفو عنه لدى الداي حسين، الذي عينه بايا على قسنطينة والشرق الجزائري، بإيعاز من اليهودي بوشناق. #والتحول الخطير الذي حدت عندما قدم مصطفى الوزناجي باي قسنطينة إلى الجزائر، في رحلة سنوية تسمى الدنوش، لتقديم الولاء لداي الجزائر، وأراد أن يقدم هدية لزوجة الداي.. توجه إلى اليهودي نفطالي بوشناق فأحضر له “صريمة” مرصعة بالألماس قيمتها 30000 فرنك، ولكن الباي لم تكن بحوزته السيولة النقدية الكافية لتسديد المبلغ، فدفع له عينيا 75000 كيل من القمح، #بسعر 4 فرنك للكيل، صدرها اليهودي إلى فرنسا بسعر 50 فرنكا، محققا ربحا قدره 3450000 فرنك. #أما بكري كوهين، فتم تعيينه سنة 1780 رئيسا للطائفة اليهودية في الجزائر، خلفا لأبراهام بوشارة، الذي عزل وأصبح الثنائي بكري وبوشناق يلقبان بملوك الجزائر. #الدين القاتل كانت الحكومة الفرنسية تشتري ما تحتاجه من المواد الغذائية من الموانئ الجزائرية بطريقة مباشرة. ثم لجأت إلى التاجرين اليهوديين- بكري وبوشناق- ليقوما بالدفع إلى الحكومة الجزائرية نيابة عنها. #وكان هذان اليهوديان مدينين للدولة الجزائرية بما قيمته 300 ألف فرنك، في حين كانت فرنسا مدينة لليهوديين بمبلغ تم تقديره في سنة 1795 م بمبلغ مليونين من الفرنكات، وتحول بعدها هذا المبلغ إلى 7 ملايين فرنك، غير أن شركة اليهوديين كانت لها مدينون آخرون غير فرنسا والجزائر. #وتورط حاكم الجزائر مصطفى باشا وكتب إلى الوزير الفرنسي، تاليران، يطالبه بدين اليهوديين، لكونهما رعايا جزائريين. #كان “الباشا حسين” قد تولى حكم الجزائر سنة 1818خلفا للباشا علي خوجة. وقد ورث قضية الدين الذي على فرنسا لرعاياه اليهود، وطلب منها أن تدفع إليه شخصيا الدين الذي عليها ليعقوب بكري، وسيتولى تسديد الديون التي على البكري للدائنين. ولم تكلف فرنسا نفسها عناء الرد، ما جعل الداي يحقد على قنصلها.. #أقبل عيد الفطر، المصادف ليوم 27 أفريل 1827، وحضر القناصل الأجانب كالعادة إلى الديوان لتهنئة الباشا بالعيد. ودخل قنصل فرنسا “الجنرال دوفال” ليهنئه بعيد الفطر السعيد، (وكان يتقن التركية- في حين تذكر مصادر أخرى أنه لا يتقن التركية إلا بقدر ما كان والي الجزائر حسين باشا يتقن الفرنسية:. فسأله حسن باشا عن سبب عدم رد ملك فرنسا، هنري العاشر، على رسالته. فما كان من دوفال إلا أن أجابه: “ليس من العادة أن يخاطب الملك من هو أدنى منه دون وساطة”. ففهم منها الباشا أن ملك فرنسا لا يتنازل لإجابته، فاشتد غضبه وثارت ثائرته لهذه الإهانة، وصاح بالقنصل، مشيرا بمروحة من ريش النعام، كانت بيده: “اخرج من هنا”. وبتلك الإشارة، لمست أطراف المروحة وجه القنصل، وهكذا تحول دين اليهودي بكري إلى حادثة شهيرة أدت إلى احتلال الجزائر. #وترتفع بعض الروايات وتقول إن قرار سرقة خزائن الجزائر لم يتخذ أبدًا من قبل أي شخص آخر غير عائلة روتشيلد، لأن عائلة روتشيلد احتاجت إلى هذا الكنز للهيمنة الاقتصادية على أوروبا. وهذا ما تم فعله، ولم يكن بكري وبوشناق إلا عبديهما المطياعين، وكان لويس فيليب، الصديق الوفي لروتشيلد، هو من حث ابن عمه تشارل العاشر على احتلال الجزائر. #كاتب المقال فاروق كداش منقول عن جريدة الشروق العربي
تسمية يهود الجزائر خاطئة وهدفها ترسيخ هذه التسمية النجسة.. هم اليهود الذين عاشوا في الجزائر الذين قدموا مع مختلف المستعمرين الذين عاثوا فيها فسادا.. واشتروا و سطو على ممتلكات واراضي الجزائريين بالقوة.. وهم مطالبون بتعويضات على كل سنة استغلوا فيها ممتلكاتنا بالقوة الاستعمارية
أعظم تحرر للعرب هو حل عقدة النظرة لليهود وكأنهم اكثر ذكاء وأكثر دهاء وأكثر مكر منهم. والحقيقة غير ذلك تماما . كل البشر الذين لهم هدف ويعملون بإخلاص لهدفهم يصلون لتحقيق ولو بعد قرون.
في أي بلاد في العالم إذا وصل اليهود للحكم في مناصب حساسة فإن تلك البلاد سيقع فيها الفساد والفتنة وحروب أهلية ونهب الأموال وتحريض الناس علي بعضهم البعض وزرع الكراهية والبغضاء في تلك البلاد ونشر الفسق والدعارة أد وصل اليهود للحكم في مناصب حساسة فسيعتون في تلك البلاد فسادا.
الجزائر أمازيغية منذ آلاف السنين ولم تكن يوما عربية ولم تؤسس فيها اي دولة عربية على غرار الدول الأمازيغية المختلفة من الماسيلية والمسيسيلية والنوميدية والزيرية والرستمية الحمادية والزيانية وذالك قبل عهد الأيالة العثمانية وعهد المحتل الفرنسي ،،
الفكرة على ما اظن هي محاولة نسب التراث العربي كالاندلسي او الجزاءري الى اليهود عندما يؤدي هؤلاء اليهود اغاني جزاءرية او عربية او اندلسية او مثلا عندما كانوا يلبسون لباس تقليدي جزاءري يعتبرونه موروثا حضاريا يهوديا وهذا من اجل تاصيل تواجدهم في هذه الدول العربية وبداية للمطالبة بما هو ليس لهم
لا يوجد فن يهودي خالص بل في الحقيقة هو فن البلد الاقامة. فهم في كل بلد يحملون اسماء بلغة البلد و يلبسون نفس اللباس و يتكلمون نفس اللغة. و الدليل غيروا ألقابهم في 62 لما هربوا الى فرنسا نظرا لجرائمهم و خيانتهم الجزائر و بعد قانون التجنيس سنة 1871 غيروا اسماءهم الى الفرنسية. الان هم يحاولون سرقة الثراث الفلسطيني من كوفية و أكلات و فن.
اليهود هم الذين اسقطوا الأندلس،كما دخلوا إلى فلسطين دخلوا إلى شمال إفريقيا و السبب يعود على ما رأوه في الأندلس من مسلمين شمال افريقيا و خصتا الجزائر 🇩🇿 لم تكن تهمهم تونس و لا حتى مراكش بل الشعب الجزائري السني و هم الذين اتوا با الإسبان و فرنسا لي تحطيم و دفن كل ماهوا جزائري اليهودي يستعمل عقلية (دربني وبكا وسبقني وشتكا)ايبوس الكلب من فمه حتى يقضي الحاجة،اليهود بدأوا يحسبون من يوم نعلمهم الله يعني في عهد موسى عليه السلام و ليس في القرون الماضية هذا خطاء،يوم أهدا صلاح الدين الأيوبي باب المغاربة من هوا الذي اتا من الأندلس اليس أبو ميديان الغوت اليس اصله جزائري الم تكن اليهود حضرة في الأندلس عندما اتا أبو ميدين الغوت إلى بجاية لي تحضير الجيش و الذهاب الى الأقصى و مساندة صلاح الدين الأيوبى و استرجاع المسجد الأقصى،دخولهم إلى الجزائر كان مدبر منذوا قرون و على ما أظن من يوم خطبا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ناس المغرب في حديث الصوف سلام خوتي
من أسباب عدم تقدم الجزائر او كل ما تأتي فرصة لإنجاز شيء للبلد يتم تعطيلو او خلق عراقيل من اي نوع حتى الالتفاف حول القانون من اجل عرقله البلد وهاذا يعطي دليل قاطع على وجود اليهود بيننا باسماء عربيه وقد تجدهم في المساجد
لا ثم لا... لا يوجد يهود في الجزائر بعد 5 جويلية 1962م... لأنهم اختاروا فرنسا و غادروا الجزائر بصفة نهائية... الحمد لله الذي كان في عون الجزائر للتخلص من أكبر منافقين في الإنسانية، خاصة عندما نعلم انهم ساهموا و شاركوا بصفة علنية على استعمار الجزائر من قبل القوات الفرنسية و خانوا الوطن من أجل مناصب تجارية و مكاسب مادية... تاريخهم يوضح دائما انهم بجانب القوي و لا يترددوا في خيانة اي بلد ان كان ذلك يخدم مصالحهم الشخصية.
كتاب كداب اليهود كانو في الجزائر بكل مكان احرار و في حرب النكسة اول قما الصهاينة بي طرد اخوننا الفلسطينين رادا عليهم الهواري بومدين قما بيطرد كل يهود الجزائر دفعتن وحدا.
ليس هناك يهود الجزار هي شرذمة منهم وفدت إلى الجزائر مع المسلمين الأندلسيين بعد سقوط الجزائر ولكنهم بعدها خانوا الجزائر وساهموا بتواطئهم مع العدو الفرنسي حينما عملوا كجواسيس لخرنسا لاحتلال الجزائر وعونا لها ضد الجزائريين في كل ثوراتها الشعبية وحتى ثورة التحرير ،إنهم خونة وأخبث جنس على وجه الأرض ونحن الجزائريون نمقتهم أبا عن جد
أنا أعرف عائلات يهود في الجزائر يعيشون في الجزائر العاصمة في قسنطينة و هران و تلمسان يهود جزائريين مسلمون يطومون رمضان و يصلون و أيضا كاين لي شاركو في الحرب التحريرية و عندنا شهداء يهود و أسمائهم على القائمة الثورية كاين فرنسيين يعيشون في الجزائر و شاركو في حرب التحرير ضد فرنسا و مزال يعيشون هوما . وأما الأخرين أختارو فرنسا فذهبو معها .
Diew dit que les jewife a evitie tout les et mentier dans Chaque humane et toi dit que les jewife et superman Premier choose cest qui toi ton Gmail ecrirt dans Le programme dans Le moteuer De recherche et user it means u are unknown If you know the jwes ask them about aicha ghetas djamel Ben smail et gaza nta khdhabe rkhis lyahod jamais kano rjal houma superman fel kdhab w sri9a wel fitna ya tahan a bard lgaleb roh tdi zab bik bihoum am ga3ro dzayer 3atay
لماذا تحاولون جعل تاريخ لليهود خاصة في هذا المجال الضيق، اراه طمس الحقائق علما ان تاريخهم اسود و حسبك ما ورد في القرآن الكريم في وصفهم يغني عن كل الدراسات .و اتعجب من العرب المسلمين الذين يفرقون بين اليهود و الصهاينة و الحريديم و اليهود ضد العدوان مع العلم أن الجواب بسيط : 1 _ربي سبحانه و تعالى سماهم يهود لا غير لتمسكهم بعقيدتهم فدينهم جعلهم يمكرون و يظلمون معتقدين ان الآخرين( جويم) عبيد 2_ ما مبرر وجودهم في ارض ليست لهم 3_ تجدهم في مراكز القرار و السلطة و في نفس الوقت في المعارضة ،بحيث اذا سقط الطرف الاول صعدوا مع الطرف الثاني
استعمال الصهيونية للفن والتراث في البلدان التي جاء منها اليهود إلى الأراضي المحتلة واضح ومعروف إلا لجاهل غبي، تتصورون أنه توجد وزارة صهيونية ل'لتراث اليهودي'!!! أي تراث لمن جاء من 70 سنة وأقل!؟ يجمعون التراث من تلك البلدان وينسبونه لهم، حتى وجدنا طبق الفلافل مثلا في موقع تيست أطلس تحت علمهم! (الموقع الذي هلل له الكثير من الجزائريين عندنا صنف أطباقا جزائرية!)، مع ما ذكرت هنا. (رغم أن أشهر مغن يهودي جزائري حاليا هو سليم هلالي وهو غير متصهين، وسبب شهرته هو محاولة سرقته من قطاع الطرق وليس تبعيته من عدمها للصهيونية).
يهود الجزائر اليد الحمراء فهاد الشعب لي راه ينكر و يكدب يهود الجزائر هم الصهيون العالمي مند القديم وهل تحسبون نظامكم حدودكم جائت بتورة 7 سنين !؟!؟ اليهود هنا يعتنقون الإسلام بلمضهر يتسمون بأسماء متلكم و يتغنون بلوطنية و التورة و وضع البلاد بأيديهم فكرو مرتين و تلات لما نحن شعب فقير ضعيف فضيق بختصار انضرو حالكم تفهمون
اليهود عند دخولهم اي دوله مسلمه اول مؤامره لهم نشر الفساد والفسق والالهاء والطرب والغناء فقوة المسلم في دينه ابعاده عنه هو مشروع يهودي قديم تذكروا الحرب العالميه الاولى والهزيمه الكبرى لالمانيا نشر اليهود بيوت الدعاره ونشروا المخدرات في ظل ازمه خانقه لالمانيا وبوتفليقه هو من عزز تواجدهم في مفاصل الدوله وباسماء مستعاره في قطاع الاستيراد والتصدير وتحطيم اي نهضه وطنيه ونشر الفساد والرذيله في البلاد لابعاد الشعب الجزاءري عن دينه ونزعته الجهاديه والثوريه التي مر بها الشعب الجزاءري عبر العصور والمؤامره كبرى من طرف اللوبي الصهيوني العالمي على الشعب الجزاءري لانه يؤمن بالقدس وتحريره وله تاريخ جهادي من القاءد صلاح الدين الايوبي الى حرب اكتوبر 1973ودورهم في التنكيل بجيش اسراءيل وقتل جنودهم وفي طوفان الاقصى استشد في بداية المعركه اربعة شهداء جزاءريين لن نتخلى عن غزه ولا القدس باذن الله الله اكبر عاشت غزه حره ابيه منتصر بنصر من الله liberte monde