ومضات على الدرب. قناة ومضات على الدرب فيها يروي الظمآن عطشه من الوعي والمعرفة والقيم، وفيها يرتاح من صخب الحياة وتعبها، ومن خلالها يرفه عن نفسه ويستعيد طاقته الروحية والذهنية والمعنوية.
وزا رة الاوقاف الحالية قزمت دور المسجد والخطباء في تربيية جيل صالح يراقب الله في كل صغيرة وكبيرة ويمكن الاعتماد عليه في بناء مجتمع صالح والدفاع عن الوطن ضد اي تهديد من اي جهة كانت ولنا في اسلافنا خير متال حيت وقفوا سدا منيعا ضد الاستعمار صفا واحدا ملكا وشعبا واسترجعوا الصحراء المغربية بالمسيرة الخضراء وهم يهتفون حاملين كتاب الله وطريقنا مستقيم اخواننا في الصحراء يسالوننا الرحم
وزارة الشؤون الدينية يسيرها يهودي الأصل المسؤول الأول عن البلاد يخالف الأمة الإسلامية في وقوف عرفة و عيد الأضحى و يشارك في قتل الفلسطنيين و زراعة المخدرات موازين حرام و عار على المغاربة الأحرار و الحكومة فاسدة تشجع على الفساد و الدعارة و متاجرة بالمخدرات و البشر هذا هو ملك أكبر فاسد
هذا الوزير الماسوني و موظفه اليهودي هم خراب الدين في المغرب و طبعا بمباركة حكومة العمانيين و الماسونيين و الله ان ما نشهده ما هو إلا مخطط للقضاء على الإسلام في دولة إمارة المؤمنين و غيابها التام مؤخرا في كل ما يخص العباد و هم الشعب
صافي نلغي صلاة جمعة و الله هاد شي لي بقا شوية نلغي صيام بحجة تعطيل إنتاج كما فعل كافر بورقيبة عليه لعنة الله و نلغي الزكاة و نلغي الحج و العمرة. و نلغي الصلاة و نصبح ملحدين حسبنا الله و نعم الوكيل الله مستعان.
🌴🌴اللهم صل وسلم على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، كما صليت على سيدنا إبراهيم، وعلى آل سيدنا إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، كما باركت على سيدنا إبراهيم، وعلى آل سيدنا إبراهيم، إنك حميد مجيد 🌴🌴
توحيد الخطبة يمس بسمعة المغرب،ويسيئ الى تاريخ المغرب الحضاري،مما يدفع بالشباب الى البحث عن خطب في الشبكة العنكبوتية،وهذا يشكل خطرا على المرجعية الدينية ببلدنا الحبيب
لا تنسوا سحرات فرعون لم يهمهم ماقال فرعون وبي بطشيه ولكن لم تعد الدنيا همهم «وَالَّذِي فَطَرَنَا ۖ فَاقْضِ مَا أَنتَ قَاضٍ ۖ إِنَّمَا تَقْضِي هَٰذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا»
زيد عليها قالك أمير المؤمنين يستشير مع المجلس العلمي الأعلى، كيف يكون ذلك و الكل يعلم أن المجلس تحت سباط المخزن ، و علماء المجلس يقبضون رواتبهم من الدولة؟ نفس شيء حدث مع الأزهر الشريف في مصر في عهد العسكر ، أما في عهد السيسي المجرم، فالأزهر الشريف اصبح بلا قيمة تذكر و فقط ينفذ اوامر العسكر، من هاذين المثالين نستنتج ان هناك من يحاول ان يسيطر على المؤسسات الدينية في العالم العربي و توجيهها كما يشاء.
Je crains bien que ce ne soit un cas d’école de la Fenêtre d'Overton : de l’impensable (unification des prêches) à la politique publique après adoption populaire!!