الاختلاف في الاحكام فالرجوع للكتاب والسنة ومفهوم السلف وقد نهى الله ﷻ ورسول ﷺ عن الاختلاف وليس رحمة فالاثر ان الاختلاف رحمة ضعيف انما يجب الرجعو للكتاب والسنة وفهم السلف من الصحابة والتابعين
الرازي والغزالي و الجويني خربوا الدين باقوالهم الجهمية والفلسفية والتصوف وشرهم عظيم و لم يردوا على انفسهم وتوبتهم عند الله لنا ظاهر كلامهم القبيح ⁉️‼️ بها نحكم عليهم وحسابهم على ﷲ فلا نهون اقوالهم البدعية فقد ضرت الأمة الى الان ⁉️‼️ وتوبتهم عند الله اما واجبنا نحذر منهم ومن كتبهم وضلالهم
ماشاء الله تفصيل مهم وشرح لطيف لكن الاشاعرة والمنحرفين قد فارقوا جماعة المسلمين على منهج السلف فقد اخطأوا في هذا الجانب ولا يعتبرون أنهم مع أهل السنة في هذا فالفرقة على قدر الإنحرف ويشكر لهم خدمتهم للسنة او التفسير ويرد انحرافهم في العقيدة والله اعلم