@@zoulikhaahemad9471 طالما تستطيعين الوقوف دون اي ضرر فيجب عليك القيام لتكبيرة الاحرام وقراءة الفاتحة وتركعين بشكل عادي ، إذا عجزت عن السجود أو الجلوس على الأرض فانك تجلسين على الكرسي وتومئين برأسك للسجود اما الصلاة كلها من البداية للنهاية جالسة فهذا لا يجوز والصلاة جالسة مع القدرة على القيام لا تصح المصلي يأتي بما استطاع من أركان الصلاة وواجباتها ويسقط عنه ماعجز عنه بسبب عذر شرعي
@@chaibbrak6319 السفر في الطائرة أو السيارة ؟ إذا كان سفرك على متن الطائرة فهناك مكان صغير تستطيع الصلاة فيه بشكل عادي والطائرات عموما تشير الى الوقت المحلي واتجاه القبلة في الشاشات فان لم تكن الخدمة متوفرة تسأل طاقم الطائرة عن الوقت والقبلة وتستطيع ان تجمع بين الظهر و العصر أو المغرب والعشاء جمع تقديم أو جمع تأخير فان منعت من الصلاة أو لا يوجد مكان تستطيع الصلاة فيه ، تصلي في مكانك تكبر تكبيرة الاحرام وانت قائم ثم تجلس وتكمل الصلاة تومئ برأسك الركوع والسجود وتجعل السجود اخفض من الركوع أما السفر في السيارة فالأمر فيه سهولة تتوقف وتصلي بشكل طبيعي
@@RIRI94r قال النبي صلى الله عليه وسلم لعمران بن حصين : صل قائمًا فان لم تستطع فقاعداً فان لم تستطع فعلى جنب. القاعدة في واجبات الصلاة وأركانها : أن المصلي يجب عليه الإتيان بما يستطيعه ، ويسقط عنه ما لا يستطيعه .
كأن الشيخ تراجع عن عدم تجويز العبارة مطلقًا وعدل الفتوى في موقعه ! لا يجوز قولها في ما وقع فعلاً في الماضي او في الأمور المستقبلية لانه لا يعلم الغيب إلا الله اما ما لم يشأ الله وقوعه فلا حرج في ذلك فالله لم يقدره و لم يكتبه لان الكتابة من مراتب القدر فلم يُكتب ( و هذا يقصد العوام غالباً بقولهم : مامكتابش بالدارجة )
الفتوى رقم: ٨٤٦ الصنف: فتاوى متنوِّعة - ألفاظٌ في الميزان في حكم عبارةِ: «مَاكَتْبَتْشْ» المتداوَلة السؤال: انتشر على أَلْسِنَةِ كثيرٍ مِنَ الناسِ عبارةُ: «مَاكَتْبَتْشْ» («لم تُكْتَبْ»)، أي: لم يُكْتَبْ هذا الأمرُ عنده سبحانه؛ فهل هذه العبارةُ صحيحةٌ، أم أنها مُناقِضةٌ لعقيدةِ الإيمان بالقضاء والقَدَر؟ وجزاكم اللهُ خيرًا. الجواب: الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلام على مَنْ أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد: فاعْلَمْ أنَّ عِلْمَ اللهِ بكُلِّ شيءٍ قبل وجودِه أَزَلِيٌّ، ويعلمُ أعمالَ العِبادِ قبل أَنْ يعملوها، وقدَّرها لكُلِّ كائنٍ تقديرًا عامًّا شاملًا، وهو المكتوبُ في اللوح المحفوظ(١)؛ لذلك يجب الاعتقادُ الجازم بأنَّ الله تعالى قد كَتَبَ في اللوح المحفوظِ مقاديرَ كُلِّ الأشياء الدقيقة والجليلة، ما كان وما يكون إلى أَنْ تقوم الساعةُ، وليس منها شيءٌ غيرُ مكتوبٍ. وممَّا سَبَق يتجلَّى أنَّ عبارةَ: «ماكتبتش» غيرُ صحيحةٍ إذا ما أُتِيَ بها في أمورٍ قد كانَتْ ووَقَعَتْ؛ لأنَّ الوقوع دليلٌ على أنه مكتوبٌ مُقدَّرٌ؛ فلو لم يكن كذلك لم يقع. ولا يصحُّ إطلاقُ العبارة ـ أيضًا ـ بصيغةٍ مُستقبَليةٍ ـ أي: «ما تَتَّكْتَبْشْ» («لن تقع مُستقبَلًا») ـ فيما أخبر النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم بوقوعه في المُستقبَلِ بأنه سيكون: مثل خروج الدابَّة والدجَّال ويأجوجَ ومأجوجَ، ونزولِ عيسى، وطلوعِ الشمس مِنْ مغربها، ونحوِها مِنَ المغيَّبات اللاحقةِ حقائقُها آخِرَ الزمان؛ فإنها مِنَ المكتوب المقدَّر قبل خَلْقِ السماوات والأرض بخمسين ألفَ سنةٍ كما صحَّ في حديثِ عبد الله بنِ عمرِو بنِ العاص رضي الله عنهما(٢)، ولا بُدَّ أَنْ تَقَع على مُرادِ الله تعالى في وقتها المُقدَّر لها، لا تتقدَّم عنه ولا تتأخَّر؛ فإنَّ ما شاء اللهُ إمَّا كان أو يكون. أمَّا إطلاقُ العبارةِ السابقة فيما لم يَشَإِ اللهُ وقوعَه فصحيحةٌ؛ لأنَّ ما لم يَشَإِ اللهُ لم يكن؛ قال الطحاويُّ ـ رحمه الله ـ: «ونؤمن باللوح والقلم، وبجميعِ ما فيه قد رُقِم؛ فلو اجتمع الخَلْقُ كُلُّهم على شيءٍ كَتَبه اللهُ تعالى فيه أنه كائنٌ ليجعلوه غيرَ كائنٍ لم يقدروا عليه، ولو اجتمعوا كُلُّهم على شيءٍ لم يكتبه اللهُ تعالى فيه ليجعلوه كائنًا لم يَقْدِروا عليه، جفَّ القلمُ بما هو كائنٌ إلى يوم القيامة، وما أخطأ العبدَ لم يكن ليُصيبَه، وما أصابه لم يكن ليُخْطِئه»(٣). ومِنَ الأدلَّةِ الشرعية التي تُؤكِّدُ هذا المعنى: قولُه تعالى: ﴿أَلَمۡ تَعۡلَمۡ أَنَّ ٱللَّهَ يَعۡلَمُ مَا فِي ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِۚ إِنَّ ذَٰلِكَ فِي كِتَٰبٍۚ إِنَّ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرٞ ٧٠﴾ [الحج]، وقولُه تعالى: ﴿إِنَّا كُلَّ شَيۡءٍ خَلَقۡنَٰهُ بِقَدَرٖ ٤٩﴾ [القمر]، وقولُه تعالى: ﴿مَآ أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٖ فِي ٱلۡأَرۡضِ وَلَا فِيٓ أَنفُسِكُمۡ إِلَّا فِي كِتَٰبٖ مِّن قَبۡلِ أَن نَّبۡرَأَهَآ﴾ [الحديد: ٢٢]، وقولُه صلَّى الله عليه وسلَّم: «إِنَّ أَوَّلَ مَا خَلَقَ اللهُ القَلَمَ، فَقَالَ لَهُ: اكْتُبْ، قَالَ: رَبِّ وَمَاذَا أَكْتُبُ؟ قَالَ: اكْتُبْ مَقَادِيرَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ»(٤)، وقولُه صلَّى الله عليه وسلَّم: «جَفَّ الْقَلَمُ بِمَا هُوَ كَائِنٌ»(٥)، وقولُه صلَّى الله عليه وسلَّم: «جَفَّ القَلَمُ بِمَا أَنْتَ لَاقٍ»(٦). وتفريعًا عليه، فالواجبُ على المسلمِ الإيمانُ الجازمُ بما قدَّرَهُ اللهُ وقَضَاهُ وكَتَبه في اللوح المحفوظ، وهو مِنَ الغيب الذي لا يعلمه إلَّا اللهُ؛ فمَنْ أَنْكَرَ شيئًا مِنْ ذلك لم يكن مُؤْمِنًا؛ لاختلالِ ركنٍ مِنَ الإيمانِ الخاصِّ، وأمَّا عبارةُ: «ماكتبتش» أو «ما تتكتبش»، ففيها التفصيلُ السابق، ولا يجوز إطلاقُها ـ بحالٍ ـ على ما كان أو سيكون؛ لأنَّ ما شاء اللهُ كان وما لم يَشَأْ لم يكن؛ فإنَّ في العبارةِ السابقةِ ـ بهذا الاعتبارِ ـ مساسًا بعقيدة الإيمان بالقضاء والقَدَر. والعلم عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبِه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا. الجزائر في: ٣٠ مِنْ ذي القعدة ١٤٢٨ﻫ الموافق ﻟ: ١٠ ديسمبر ٢٠٠٧م (١) وللتقدير العامِّ تقديرٌ مُفصَّلٌ كالتقدير العُمُريِّ أو الكتابة العُمُرية: التي تكون للجنين في بطنِ أُمِّهِ، فيُكْتَبُ فيها أَجَلُه ورِزْقُه وعَمَلُه وشقاوتُه أو سعادتُه، كما ثَبَتَ ذلك مِنْ حديثِ ابنِ مسعودٍ رضي الله عنه، والتقديرِ الحوليِّ: وهو ما يُقَدَّرُ في ليلةِ القَدْرِ مِنْ حوادِثِ السَّنَةِ ووقائِعِ العام؛ قال تعالى: ﴿فِيهَا يُفۡرَقُ كُلُّ أَمۡرٍ حَكِيمٍ ٤ أَمۡرٗا مِّنۡ عِندِنَآۚ إِنَّا كُنَّا مُرۡسِلِينَ ٥﴾ [الدخان]، والتقديرِ اليوميِّ: وهو ما يُقَدَّرُ مِنْ وقائعِ اليومِ مِنْ مرضٍ ومُعافاةٍ وموتٍ وحياةٍ، وعِزٍّ وذُلٍّ ونحوِ ذلك، قال تعالى: ﴿كُلَّ يَوۡمٍ هُوَ فِي شَأۡنٖ ٢٩﴾ [الرحمن]. (٢) انظر الحديثَ الذي أخرجه مسلمٌ في «القَدَر» (٢٦٥٣) مِنْ حديثِ عبد الله بنِ عمرِو بنِ العاص رضي الله عنهما. (٣) «العقيدة الطحاوية» (٢٩٢ وما بعدها). (٤) أخرجه أبو داود في «السنَّة» بابٌ في القَدَر (٤٧٠٠)، والترمذيُّ في «القَدَر» (٢١٥٥) وفي «التفسير» باب: ومِنْ سورةِ «ن» (٣٣١٩)، مِنْ حديثِ عبادة بنِ الصامت رضي الله عنه. وصحَّحه الألبانيُّ في «صحيح الجامع» (٢٠١٨). (٥) جزءٌ مِنْ حديثٍ أخرجه أحمد (٦٨٥٤) مِنْ حديثِ عبد الله بنِ عمرو بنِ العاص رضي الله عنهما. وصحَّحه محقِّقو طبعةِ الرسالة (١١/ ٤٤٢)، والألبانيُّ في «السلسلة الصحيحة» (٣/ ٦٤) عند الحديث رقم: (١٠٧٦). وجزءٌ ـ أيضًا ـ مِنْ حديثٍ أخرجه أحمد (٢٨٠٣) مِنْ حديثِ ابنِ عبَّاسٍ رضي الله عنهما. وصحَّحه محقِّقو طبعةِ الرسالة (٥/ ١٩). ولفظُ الترمذيِّ في «صفة القيامة والرقائق والورع» (٢٥١٦): «رُفِعَتِ الأَقْلَامُ وَجَفَّتْ الصُّحُفُ». وصحَّحه الألبانيُّ في «مشكاة المصابيح» (٥٣٠٢). (٦) جزءٌ مِنْ حديثٍ أخرجه البخاريُّ في «النكاح» بابُ ما يُكْرَه مِنَ التبتُّل والخِصاء (٥٠٧٦) مِنْ حديثِ أبي هريرة رضي الله عنه.
@@FadwaFenikche تقصد أنك إذا وسجدت أنفك يسبب لك الضرر ؟؟ لا بجوز أن تصلي على الكرسي وانت قادر على القيام والركوع والجلوس بالنسبة للسجود إذا كان وضعك لرأسك على الأرض يسبب لك الضرر يزيد المرض أو يؤخر الشفاء أو يسبب الألم الشديد ، تومئ برأسك للسجود وأنت جالس على الأرض كما تجبس ما بين السجدتين، ثم تقوم وتحمل الصلاة بشكل عادي إلى أن يرزقك الله الشفاء عاجلاً غير آجل
جزاك الله خيراً وبارك الله فيك ياشيخ انا عندي التهاب في الاوتار والم في كتفي كشفت عند الدكتور وطلب مني البس شياله الذراع مده شهر السؤال هو... كيفيه الصلاه وانا لا استطيع السجود علما اني استطيع السجود واستطيع ان اصلي عادي علما اني عندما اتوضا اشيل الشياله واتوضأ عادي بالرغم اني احس بالم ارجو الرد ياشيخ وشكرا
@@fatimaba9ali302 إذا كان عدم إستعاملها في الصلاة لا يزيد المرض أو يؤخر الشفاء ولا يسبب ألم شديد يذهب الطمأنينة ، بل الألم مما يمكن تحمله تصلين بشكل عادي كما تقولين لأن المدة الزمنية الصلاة ليست بالطويلة والله اعلم
السلام عليكم، أنا أصلي جالسا والسبب اعاني من الماء السوداء أو الضغط بالعين. سألت شيخ في دار الفتوى الإسلامية في بيروت لأن من بيروت لبنان وقل لي يجوز عليي الصلات وأنا جالسا، من ثلاث سنوات لكن قبل ثلاث سنوات كنت أصلي طبيعي لكن حالتي اصبحت اسوء وأصبحت أصلي جلسا، لكن اليوم اريد رأيا آخر كي لا تكون صلواتي مرفوضة أو باطلة. فهل يجوز لي الصلاة جالسا او لا؟ وشكرا لك يا شيخ على هذا المحتوى الرائع وجزاك الله خيرا.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أسأل الله تعالى أن يشفيك وجميع مرضى المسلمين إنه ولي ذلك والقادر عليه إالقاعدة في صلاة المريض أنه يجب عليه الإتيان بما يستطيعه من أركان الصلاة وواجباتها ، ويسقط عنه ما لا يستطيعه ذا كان السجود يسبب ضغطًا على العين مما يزيد المرض أو يؤخر الشفاء جهاز لك أن تجلس على الأرض وتومئ برأسك قليلاً للسجود وكذلك الركوع إذا كان يضغط على العين تومئ برأسك للركوع وأنت قائم لكن لا يجوز الجلوس في الصلاة كلها ، بل يجب عليك القيام لتكبيرة الاحرام وقراءة الفاتحة وكذلك الركوع والله اعلم
@@كلياملبالله-ظ3م الحائض يلزمها الغسل إذا طهرت من حيضها وأرادت الصلاة ، فإن عجزت عن الغسل لعدم قدرتها على استعمال الماء ، لكونها لا تستطيع النهوض من سريرها ، أو كان الماء يضر بها كأن يزيد المرض أو يؤخر الشفاء فإنها تتيمم
حفظك الله ياشيخنا قلبنا يتقطع عندما أراهم يتكلمون عنك نحن لانقدسك كما يزعمون نحن نحبك في الله لانك تتبع ااسنة والاقتداء بالسلف الصالح رضوان الله عليهم نحسبك كذلك والله حسيبك ولا نزكي على الله احدا سينصرك للله ياشيخنا
سؤال جزاكم الله خيرًا... وأعتذر عن الإطالة... تم تعييني في الشهر الثامن من 2023 كمعلم مدرسة، لكني أصبت بكسر خسفي شوه الفقرة القطنية الرابعة في العمود الفقري وتبين أنّ السبب ورم في العظم، وقد سبب لي ذلك آلامًا فظيعة وتشنجات وعجزًا عن الحركة لعدة شهور، استجبت بعد ذلك لعلاج بيولوجي وبدأت أتحسن ولكن ببطء... وما زلت قيد المتابعة والعلاج وقد أحتاج لعمليات جراحية... اضطررت منذ أسبوعين للعودة لمباشرة عملي مؤقتًا، ريثما أجد حلًا ولا أخسر وظيفتي التي أحتاجها بشدة، ودوامي في فترة مسائية (وفيه ظهر وعصر)، فاستعنت بمشد للظهر وبمسكنات قوية (فيها مخدر مثل الترامال والجليكا) لأتمكن من التماسك والصبر 4 ساعات ، ومع ذلك هناك آلام وعجز عن الانحناء وعن الحركة السلسة الحرة.. أيضًا لكون الورم والكسر ضغطا على الحبل الشوكي أثر ذلك على الأعصاب وأصابني سلس حدث (بأنواعه)، وبدأ الأمر يتحسن مع الوقت لكنه ما زال لم ينتهي بالكامل لأن مشكلة الأعصاب لم تنتهي... أنا قيد العلاج... والتعب والإرهاق والضغط الذي يتعرض له ظهري في المدرسة كله يؤثر سلبًا على تقدم الشفاء وعلى الأعصاب والعضلات... سؤالي: 1. نظرًا للألم وصعوبة الحركة التي أعانيها ونظرًا لإحتمالية السلس كنت عندما ينتهي الدوام وأعود للمنزل أستحم وأتفقّد نفسي وأجمع صلاة الظهر مع العصر جمع تأخير، ثم أصبر لأجمع العشاء مع المغرب جمع تقديم، قبل أن أنهك وأمدد ظهري لليوم التالي (حيث ينتهي مفعول المسكنات وتبدأ الآلام وأثار الضغط تظهر)... فهل هناك بأس بالجمع؟ 2. في وضعي إذا كنت واقفًا لا أستطيع أن أجلس بسهولة لكل سجود (أحتاج لعكاز ومساعدة وصعوبة ستؤثر علي لاحقًا)، وإذا كنت قاعدًا على كرسي لا أستطيع الوقوف لكل ركعة بسهولة وإن فعلتها ووقفت مرتين لا أضمن أثرها لاحقًا... فهل يمكن أن أتم الصلاة واقفًا إن كنت واقفًا؟ وأن أتمها قاعدًا إن كنت قاعدًا على كرسي؟
@@SidraSy-r4oالقاعدة في صلاة المريض أنه يجب عليه الإتيان بما يستطيعه من أركان الصلاة وواجباتها ، ويسقط عنه ما لا يستطيعه إذا استطعتي القيام لتكبيرة وجب عليك ذلك و قراءة الفاتحة نفس الشيء أما بخصوص السجود فتجلسين على الارض على أي صفة تناسبك وعليك والإيماء برأسك للسجود واجعليه اخفض من الركوع وإذا كنت تستطيعين القيام فيكون الإيماء للركوع وأنت قائمة ، وللسجود وأنت جالسة فان لم استطيعي الجلوس على الارض تجلسين على الكرسي والله اعلم
@@abdoumaghrebi583 إذا كنت تقصد أنك لا تستطيع الجلوس على الركبتين في جلسة الاستراحة ما بين السجدتين أو للتشهد فلك ان تجلس متربعًا أو جلسة القرفساء أو على اي هيئة تطبيق فليس على المريض حرج واذا كنت لا تستطيع وضع ركبتيك على الأرض حتى وأنت ساجد فلك أن تومئ برأسك للسجود وأنت جالس على الأرض والله اعلم
إذا كنت لا أستطيع الوقوف بسبب الألم الشديد فانك تصلي قاعدًا ، تكبرة تكبيرة الاحرام وانت قائم إن استطعت ثم تجلس وتومئ للركوع برأسك ثم تسجد على الأرض أنت اعلم بحالك هل هذا الألم يمنعك من القيام والله اعلم لو عندك استفسار ثاني ؟
@@KokyMahmoud-j1xالمصلي يأتي بما يستطيع ويسقط ما عجز عنه لعذر شرعي تأتين بتكبيرة الاحرام وأنت قائمة وكذلك الفاتحة وتركعين بشكل طبيعي أما إذا كنتي لا تستطيعين السجود عليك الإيماء وأنت جالسة على الأرض فان لم تستطيعي تجلسين على الكرسي والله اعلم