العقل و المنطق يثبت ان الله حق و اليوم الٱخر حق و الجنة حق و النار حق ياااارب ٱمنت بك و بكتبك و برسلك و ٱمنت ربي باليوم الٱخر اللهم فاشهد لا إله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم اللهم توفاني مسلمة و الحقني بالصالحين
متناقض مع نفسه مره يستشهد بالقران مرة يحكي بالطريقه او نفس عقليه الجزائريين فعلا موتك لن تهم احد ستدفن في حفرة وقتها فقط ستعرف ماذا قدمت فحياتك ما قدروا الله حق قدره سه
عندما لم يجد معامله طيبه من طرف ابيه ازاء امه كفر لانه يحكي عن التسامح والصدق تعقد وكفر وورث الكفر لعائلته لم يبقى في قلبه معنى للاسلام ربي قادر يهديه ويرجعه للطريق المستقيم
اعوذ بلله من الشيطان الرجيم هذا فرعون من المفروض ان من يناقشه مجموعه من الاتجهات او الموجهين ومحال يقتنع باي مفهوم انا لا اعرفه شخصيا تاريخه اهله لكن لاحول ولا قوة الا بالله
ملحد وتقول والله تحلف بمن تكفر به؟ هو الله ربي وربك و رب الناس جميعا و رب السموات السبع والارض وما بينهما «إنا لله وإنا إليه راجعون» ستلقى الله و يتبين لك الحق من الباطل
صنعتهم الايادي المتصدره الاعلام الممنهجة في انحلال المجتمع و كانوا يصورون ان الدين و اللغة عاءق للتنمية لكن الحق مع مالك بن نبي الذي قال لا يخلوا تفكير من دين اي حتى الالحاد هو دين الاشتراكية دين الراس مالية دين المسيحية دين لكن هذه الطاءفة تولت و اندثرت
مشكلة الملحد العربي مهما حاول المراوغة بالكلام وردات فعله هو لا شعوريا يناقض نفسه لذا نرجو من الملاحدة العرب التخلي عن ادعاء الإلحاد و الظهور بوجوههم الحقيقية لأنهم للأسف بغباءهم لن ينتفع بهم أعداء الإسلام الذين هدفهم الوحيد هو تشويه صورة الإسلام والمسلمين ولكن لن يفلحوا بإذن الله و سوف يتم الاستغناء عن خدماتهم و البحث عن عميل جديد يخدم مصالحهم المتمثلة في الشتم والسب و حرق المصحف ووو الخ حتى يرضى عنه أعداء الإسلام ولكن إن كان غبي و لا يخدم مصالحهم فسيتم الاستغناء عنه لأنهم يدفعون أكثر لمن يخدم مصالحهم فقط ورغم الحملات الممنهجة لتشويه الإسلام المفروض الجهل يقود بغير المسلمين لرفضه وليس لقبوله هذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن جميع من يدخل الإسلام من الغرب يدخله عن قناعة تامة وليس العكس الحمد لله على نعمة الإسلام و التوحيد
اللهم أسترنا فوق الارض وتحت الأرض ويوم العرض وربي يرحمها الأم المسكينة ويجعل مأواها الجنة وهذه الجريمة يتحملها أكتر أطباء الرازي ليسيبو المرضى وهم في حالة خطر على الناس كل بما فيهم عايلاتهم