اذا ذكر ياسر اليماني عن سياده اليمن وان الحوثي بيواجه ويدافع عن سياده اليمن اذا سمع الاستاذ اسعد هذا الكلام يشترخ طيزة يوجعه ههه انا مش حوثي. ولكن لاتستطيعو التظليل على اعيوننا لان الذي نشوفه ان الحوثي يدافع عن سياده اليمن
هذا الواقع السجون السرية انت يا ياسر ونصر عامر ما تعرفون ايش الحاصل في السجون السرية بالنسبة لتفتيش النساء في معظم الدول موجودة السعودية ما تفتش النساء واليمن نفس الشيء من قبلما يطلع الحوثي .
ههههههه قالت هي بنت شيخ ومتزوج بشيخ انتي قحبه وقضيتك اكبر من مايتوقعوه المشاهدين ولوعرغوايش قضيتك كان بايقلو ليش مايقتلوش ويصلبوش برغم ان انتي مااحتبستي من مره واسف انك مااحتبستي
تشتي يقع لها جائزه نوبل للحريه قصدها منافسه معاء توكل كرمان بس هاذي خيانه للوطن بيكون نتائجه طلم ملايين اليمنيين من شان جائزه يفتح بهاء شركات خارج الوطن لعنكن الله
للفاهمين كيف عرفو الوسطاء انها مسجونه وأهلها ماعرفو ماسمحو لها أن تتواصل بأهلها كيف لمن تواصلت بالوسطاء وعملوا منشورات في الفيس بوك وأهلها ما قدهم داريين
هولا البنات اهل صنعاء عارفين من هن وأمن من مدفوع الأجر عاد باقي من هولا قالين في حوثيين تزوجهن بالإكراه زواج متعه يتكلمين واكان احنا في إسرائيل هاذي تتحدث مقابل دولارات من السعوديه لان حرب يعتبروه يزعزعو الأمن في صنعاء مش عارفين انه لفي واحد شكي من أنصار الله يتاكدو انه في جواسيس مدفوع لهم يفترون الكذب عليهم من الحروب ال٦ في صنعاء والله ان كان احنا في صنعاء مش مطمنين من أنصار الله لمن شفنا عاد الادعائات عليهم متواصله وانشوف الواقع غير عرفنا كلنا ليش الخوف من أنصار الله انهم على حق عيفضح بعمايلهم وفسادهم طيله الايام الي كان ماسكين الحكم واكيف كان هم دوله فاشله وعميله توقف كل ما يسبب في ارتفاع اقتصاد الوطن لجعل اليمن دوله منبوذه لا تساوي شي ولا تشكل خطر عليهم واجعلها دوله هامشيه وافقيره تحت الوصايه على مدار الأزمان هولا البنات لو معاهن شرف ان شرفهن هوه الي يتكلم لو معاهن رجال هم من يتكلمو ولو على حق الشعب كامل بيكون معاها بس عارفين انها من بنات الي يخرجين في حفل ٢٦ سبتمبر ليعملين حركات زي العيد الوطني السعودي لكي لاحد يلوم فقط السعوديه وابنات السعوديه هولا هن من ق. النظام السابق
روح اليمن مو جالس تنبح من لندن لعنكم الله عليكم وعلى الحوثي كل يغني على ليلا ورينا اذا عندك مقاطع مفيدة احسن من نباحك ذا اللي ما يفيد اي يمني بس تتاجرون بالقضية