كنت بسمع الاغنية دي و كان عمري ١٦ سنة م كنت شايل هم لأي حاجة و كنت برددا و كلي حب و حياة و تفاؤل كنت شايف كل حاجة حلوة كنت بسمعا لي درجة اتمنيت ازور كسلا بسبب الاغنية دي، اغنية تخليك تغرق في بحر الذكريات و تكابد الدمع ،اغنية ممزوجة بي حبنا لي ناسنا و اهلنا و جيراننا والحبان و حبنا لي سوداننا .كنا وين و بقينا وين اآه ي سودان💔