الصحيح هو ان تكون واقعيا ان تكون واعيا بالايجابيات و حتى السلبيات عليك تقبل كلا الامرين و التعايش معها كثير من الناس لا ينظرون في الايجابيات و يعيشون مكتئبين بسبب السلبيات و الكثيرون من ينسون السلبيات و يفكرون فقط بالايجابيات و بالاخير تصدمهم الحياة بحقيقة مروعة، فيجد نفسه انه لم يكن مستعدا لامر سلبي و يصبح اكثر عرضة للصدمة فكونوا واقعيين
قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِم ۖ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ ۖ أَكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ (41) { قَالُوا سُبْحَانَكَ } أي: تنزيها لك وتقديسا, أن يكون لك شريك, أو ند { أَنْتَ وَلِيُّنَا مِنْ دُونِهِمْ *. فنحن مفتقرون إلى سلطانك وانت مالك الملك, مضطرون إلى رحمتك, فكيف ندعو غيرك لعبادتنا وغيرنا او نعبد غيرك وننكر خيرك؟ أم كيف نصلح لأن نتخذ من دونك أولياء وانت غني عن الشريك والنظر والمثيل ؟". *ألم يان للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق* ولكن هؤلاء المشركون: *كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ *. أي: الشياطين, يأمرون بعبادتنا أو عبادة غيرنا, فيطيعونهم بذلك. وطاعتهم هي عبادتهم, لأن العبادة الطاعة, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق}. كما قال تعالى مخاطبا لكل من اتخذ إلهه هواه أو أشرك معه آلهة سواه : *أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ * وَأَنِ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ *، وقوله عز شانه: * أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ *. بمعنى: مصدقون للجن, منقادون لهم, لأن الإيمان هو: التصديق الموجب للانقياد. يارب الأرباب يا معتق الرقاب نجنا من شر الأحباب وافتح في وجهنا جميع الأبواب نحن الفقراء إلى الله، نحن عبادك وأبناء عبيدك قد سعينا إليك الثناء تقبل منا الدعاء وأحسن إلينا بعفوك ، وارزقنا خيرانك ، واشرح صدورنا بمرضاتك ، وخر لنا وإختر لنا ما يسعدنا ويرضيك عنا واجعل لنا في حياتنا نورا وفي سمعنا وبصرنا نورا واجعل لنا نورا نستنير به على طاعتك في الدنيا والآخرة " اللهـم أم لنا بألف خير وهداية من كل ضر وسلامة من كل شر ومضاعفة الحسنات في الحركات والسكنات: * أسعدكم الله بالخير والرحمه السعادة العزة والمساندة. 🌴🍒🌴 🍇صبحكم الله بكل خير 🍇
قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنتَ وَلِيُّنَا مِن دُونِهِم ۖ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ ۖ أَكْثَرُهُم بِهِم مُّؤْمِنُونَ (41) { قَالُوا سُبْحَانَكَ } أي: تنزيها لك وتقديسا, أن يكون لك شريك, أو ند { أَنْتَ وَلِيُّنَا مِنْ دُونِهِمْ *. فنحن مفتقرون إلى سلطانك وانت مالك الملك, مضطرون إلى رحمتك, فكيف ندعو غيرك لعبادتنا وغيرنا او نعبد غيرك وننكر خيرك؟ أم كيف نصلح لأن نتخذ من دونك أولياء وانت غني عن الشريك والنظر والمثيل ؟". *ألم يان للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق* ولكن هؤلاء المشركون: *كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ *. أي: الشياطين, يأمرون بعبادتنا أو عبادة غيرنا, فيطيعونهم بذلك. وطاعتهم هي عبادتهم, لأن العبادة الطاعة, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق}. كما قال تعالى مخاطبا لكل من اتخذ إلهه هواه أو أشرك معه آلهة سواه : *أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ * وَأَنِ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ *، وقوله عز شانه: * أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ *. بمعنى: مصدقون للجن, منقادون لهم, لأن الإيمان هو: التصديق الموجب للانقياد. يارب الأرباب يا معتق الرقاب نجنا من شر الأحباب وافتح في وجهنا جميع الأبواب نحن الفقراء إلى الله، نحن عبادك وأبناء عبيدك قد سعينا إليك الثناء تقبل منا الدعاء وأحسن إلينا بعفوك ، وارزقنا خيرانك ، واشرح صدورنا بمرضاتك ، وخر لنا وإختر لنا ما يسعدنا ويرضيك عنا واجعل لنا في حياتنا نورا وفي سمعنا وبصرنا نورا واجعل لنا نورا نستنير به على طاعتك في الدنيا والآخرة " اللهـم أم لنا بألف خير وهداية من كل ضر وسلامة من كل شر ومضاعفة الحسنات في الحركات والسكنات: * أسعدكم الله بالخير والرحمه السعادة العزة والمساندة. 🌴🍒🌴 🍇صبحكم الله بكل خير 🍇
السلام عليكم اخي عندي سؤال الراوي الصادق الذي يروي الحديث كيف نعرفه ليس كاذب يعني البشر مو معصومين وان كان الراوي صادق يجوز يكذب في حديث ما والراوي الكاذب يجوز يصدق في حديث ما فكيف هذا ارجوك تجاوبني
ما رايك في قول الله : فذرني ومن يكذب بهذا الحديث سنستدرجهم من حيث لا يعلمون - القلم 44 هل المراد بالحديث في هذه الاية وغيرها من ايات في كتاب الله أنه ما قاله أو فعله النبي كما تزعمون ؟ ويلكم وما تفترون