معظم نساء الشهداء عاودو الزواج بعد الاستقلال لانهم خلاوهم صغار في العمر و حتى لي عندها الاولاد معظهم عاودو الزواج و زادو جابو اولاد اخريين و راهم ياخذو في منحة زوجة شهيد. القانون ما منعهمش من الزواج ما نيش عارفة من جاب هذى الفتوى
لا القانون لا يمنع زوجة الشهيد من اعادة الزواج لان المنحة من حقها لان معطم الزوجات الشهداء تعرضو. لمضيقات و تعذيب في وقت الثورة اصلا مانعرف من جاب هذي الفتوى
المرأة والرجل سواء أمام القانون وارملة الشهيد المتزوجة لها حق الشهيد لأنها شاركت وعانت وعذبت أثناء الثورة ولها حق الزوج لانه كان يسدد اشتراكات الضمان الاجتماعي والمعاهد الذي بقي على قيد الحياة هل تتغير وضعيته لما يعيد الزواج ؟
و اادولة الي تخالف شرع الله و تحرم المراة من ان تصون نفسها بالزواج راك تخمم فالدولة و متخممش فالمراة و اامجتمع و اةزواج سنة و حاجة عملها ربي فالانسان تقطعها انت بالقانون و تشرعها بالدين اتقو الله و خافو ربي
الولد حتى إذا مريض يتقاضى منحة المرض إلا إذا كان قاصر حتى يلحق 18 عام من حقه الذكر أن يتقاضى على طريق أمه لانه قاصر ليس لديه بطاقة التعريف حتى يكبر ثم المنحة تحبس تعود للمطلقات و الغير عاملات والمتزوجات
*الرجل تجده يفعل كل المحرمات وينتظر من المرأة أن تصبر عليه وتتجاوز عنه وينكرون عليها التفكير في الطلاق والمرأة تخرج ربما في لحظة غضب من البيت تتهاطل عليها الفتاوى من كل صوب .. نحن لسنا ملائكة والاخطاء واردة ومن يريد امرأة منزهة فلينتظر حور العين*
تخرج بلحظة غضب من البيت ليش سلامات متصايحه معا الجدران شوفي بالذات هذي اللي تخرج بدون اذن زوجها بسبب غضبها من البيت تستاهل طلقه بالراس وعشر بالظهر وسجن خمس سنين وقتل بالرصاص ويش اللي تخرج من بيت زوجها بسبب غضب اعقلين يامكالف بطلين هباله
وماهي الضروره ؟ اذا جيت تموت يجوز تاكل الميته المنزل بدله ايجار ولا ربا حرب لله انظر الشيخ خالد عبدالعليم في اليوتيوب ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-M1Vrj5aGU8c.html ما هي الضرورات التي تبيح المحظورات وما هو حد الضرورة ؟ فضيلة الشيخ الدكتور خالد عبد العليم متولي .
يا مؤمنين جزاكم الله خيرا اجتنبوا الربا قدر ما استطعتم.... نها الله عنه فهو من المحرمات ومن الكبائر وجاء نهيه في كل الديانات السماوية والاسلام كان صارم في تحريمه، صاحبه ان لم يصبر على الدنيا فكيف يصبر على عذاب الآخرة.
لا تتكلم بدون علم تعلم و أقرأ جيدا الربا محرمة في الكتاب و السنة و الضرورة تكون فقط حتى لا تموت ليس لحياة الرفاهية و أيضا الله وعدنا بالآخرة و ليس بالدنيا لا أعتقد انك سوف تفهم كلامي و لا أستطع حتى ان أسميك لكن سوف أختار لك إسم (ياهذا) أو (شيء) لأنا لساني و الله يعجز ان يسميك بإسمك و انا لا أعرفك و لا أريد ان أعرفك و الله يقول إبعاد الاذى عن الطريق صدقة و ان شاء الله يجعلنا مم من يتقربون الى الله بفضلك
ربي يهديك و يهدينا ، دينار ربا كمئة زنية أدناها مع الأم ، و الله سبحانه و تعلى يقول فأذنوا بحرب مع الله و الرسول صدق الله العظيم ، هنا نستنتج انه لا توجد أي رخصة لأي كائن في الربا تحسبونه هينا و هو عند الله عظيم من تكون حتى تأخذ الناس الى الهلاك أخبرني بربك هل لك علم ؟؟ من إين تأخذ العلم من الشارع أعتقد إفتي على أهلك لا على الشعب و سوف تحاسب و نقف جميعا عند الصراط و سوف ترى أتعلم ما معنى الربا ؟؟ فق من سباتك و كأنك تقول لهذا الشعب نعم يمكنك ان تزني بأمك عند الضرورة و هذا خطاء جسيم إخواني هذا رياء و حذروا جيدا هناك من يريد ان يشوه صورة الإسلام وعد الله حق ، يقول الله عزوجل أن بعد العسر يسر و يقول أيضا أن من ترك شيء لغير الله عوضه الله بأحسن منها ان تتركون كلام الله و تتبعون جاهل هذا شأنكم و الحديث قياس و السلام .
💔💔 حدث شجار بين أبي وأمي وقام أبي بضربها بمطرقة على رأسها حتى سقطت على الأرض. بدأت الدماء تسيل من رأسها. أخذت أختي الصغيرة وحملتها وهربت لكي نختبأ في خزانة. إختبأت وأنا وأختي في خزانة الملابس، وكنت أتراعش، وكل أجزائي تهتز من الخوف. بدأت أختي تنظر في عيني والدموع تسيل منها، لكنها لاتصدر أي صوت لأنني سبق وقد أحكمت إغلاق فمها. وبعد مدة قصيرة سمعت صافرة سيارة الشرطة... وبعد لحظات قاموا بتحطيم باب المنزل ودخلوا.. كنت أسمعهم يتحاورون فيما بينهم، وأصوات أقدامهم تصدر ضجيج، وكأنهم يبحثون عن شيءٍ ما. بدأوا بالبحث وإذ بأحد أفراد الشرطة فتح خزانة الملابس ونظر إليّ وقال: -تعال ياصغيري لا تخف أنا معك. خرجت انا وأختي مسكت بيدها وبدأت أمشي وراء الشرطي. وعندما وصلنا أمام المطبخ.. رأيت غطاءً أبيض موضوع على شخصٍ ما، لكن المكان هذا هو نفس المكان الذي وقعت فيه امي! أخذنا الشرطي خارج المنزل، وسلمنا إلى الضابط. أمرنا الضابط بأن نصعد في السيارة التابعة له، وعندما صعدنا سألني وقال: - ماذا حصل ؟ قلت: قام أبي بضرب أمي بالمطرقة على رأسها و وقعت. قال: وأين ذهب؟ قلت: لا اعلم قال: وأين كنت انت وهذه الطفلة.. قلت: هذه اختي الصغيرة! قال: نعم.. وأين كنتم؟ قلت: لقد كنت خائف، وأخذت أختي واختبأت في خزانة الملابس. قال: حسنًا، لا تخف، كل شيء على مايرام، خرج من السيارة وذهب بإتجاه المنزل، خرجت رأسي من نافذة السيارة وناديت عليه قائلًا:"..أحضر معاك أمي" قام بمسح وجهه بيديه، وعاد وقال: -لا تخف، أنت شجاع، وأنا معك! لم أكن أعرف بأن الشرطة هم لحماية المواطنين، كنت أظنهم أشرار يقومون بحبسنا ويضربوننا، لأن أبي دائمًا ما يُرعِبني بهم، ويهددني بأنه سوف ينادي الشرطة علي ويقومون يحبسي وضربي إذا وجدني ألعب بداخل المنزل. فرددت عليه قائلًا: -أنا لست خائف، حتى لو قمت بضربي لقد تعودت! قال: ماذا تقول! على ماذا تعودت؟! قلت: أبي يضربني كل يوم، وأمي تقوم بتضميد الكدمات التي يسببها لي. فإذا أردت أن تضربني أحضر معك أمي لكي تضمد الكدمات التي سوف تسببها لي. تغلغلت عيناه بالدموع، وأتجه نحو المنزل مسرعًا. كنت أختلس النظر من نافذة السيارة التابعة للضابط، لكي آرى ماذا يحصل. وبعد مدة قصيرة خرج بعض رجال الشرطة وهم يدفعون عربة تحمل شيءٍ ما مغطى بقماشٍ أبيض، وعندَ وصولهم بالقرب من سيارة الإسعاف هبّت الرياح وانكشف الغطاء.. وإذ بها أمي مطلية بالدماء! قام أحد افراد الشرطة بتغطيتها. لم أكن اعرف ما معنى أن يموت الإنسان لأنني كنت مجرد طفلٍ يجهل مايرى ويفعل! فتحت باب السيارة وحملت أختي وذهبت نحو أمّي. حاول رجال الشرطة منعي لكني بقيت مصرًّا على أن آراها، حتى سمحوا لي برؤيتها، كشفت الغطاء عنها، وكانت تبدو وكإنها نائمة! ندهتها مناديًا"..أمي.. أمي" لكنها لم تستيقظ، وضعت أختي فوقها لكي تراها وهيّ تبكي لكي تستيقظ وتقوم بإطعامها. لكنها لم تتحرك قط! ألتفت إلى الشرطي وقلت له: -لماذا لا تستيقظ أمي؟ لم يتفوه بأي حرفٍ وبدأ بالبكاء! عندها عرفت بأن أمي قد رحلت وسوف لن تعود لنا مرةً أخرى، لأني رأيتها ذات يوم تبكي وقلت لها: -لماذا تبكين يا أمي؟ قالت: أبكي على سعادتي يا بُني. قلت: وماذا جرى لها؟ قالت: لم أعد أشعر بها. قلت: لماذا لا تندهيها لكي تعود؛ وتشعرين بها؟ قالت: ياصغيري الأشياء التي تترك لنا الدموع، لن تعود مرةً أخرى! لقد رحلت أمي!😭😭💔
مكاش الله غالب في الدين الربا حرام الضرورة لتحكي عليها عند الموت متلا تاكل الميتة ولا تشرب خمر عند ضرورة باش ماتموتش اما الا ماملكتش مسكن او سيارة مراحش تموت اكري واصبر عذر أقبح من ذنب
الضرورة مرتبطة بالهلاك و الموت.. ان يظل المسلم في منزل مكترى خير من ربا يحاسب عليها يوم القيامة و لن ينفعه لا اولاده و لا زوجته الذين اخذ الربا من اجلهم... " يوم لا تملك نفس لنفس شيءا" و لا تزر وازرة وزر أخرى
