قيلت هذه القصيدة من قِبَل الشاعر الزبيري النجدي المعروف محمد بن حمد بن لعبون المدلجي الحسني الوائلي ، و(ديم خزام) هي منطقة من مناطق مدينة الزبير النجدية سابقاً ، سكنها الشاعر بن لعبون فتره من الفترات ، وقال فيها حي المنازل بديم خزام اتحية الجار لجاره تحية العاشق الروام لمورد الخدفي داره واسجد لعا سجدة الخدام جدام سادات وكباره من ولف دار لبن عوام شبت بنار الحشى ناره واذكر بها مامضى بولام ان جان تنفع التذكارة فوق الأمليح قطين خيام مضروبة داره ماداره منازل ياعلي مدام تنزل بهامي مع ساره علمي بهم من ثمان اعوام ايام ثوبي خضر خاره وايام عيشي رغد وايام اهلي اهل الغي ونصاره ان قلت للورق قم لي قام يقوم يلعى على اشجاره وأسهر الى ما الرقيبه نام وشوف بي ياعلي شاره ضرب الهوى بي وشام وشام شفقته وشاعت لك اخباره واليوم صارت خيال احلام ماعاد بالدار ديارة مامن وليف لخله دام لوفيه من سادته شاره يمضي اشهر ياعلي والعام ماحيت الجار للجاره .
عندما تكون الفرقة في الاستقبال.... تكون كممر شرفي للضيوف... وبعدها يستقبلون من أهل الدار... ثم تنتقل الفرقة للداخل.. بعد جلوس الضيوف... لتواصل عرضها...
الاغنية هذي من الحجاز (خبيتي) ونظمها هو الذي يسمى الكسرة !!! انا ما ادري من متى صارت من تراث عنيزة!!!!! السؤال لو سعد الخويطر والجيل السابق رحمهم الله موجودين هل رضوا بمايفعله الفرج ومن معه من الشباب من عبث!!! بتحريف التراث العنيزاوي وادخال المراجيف والنقرزان) وغيرها من الادوات التي لم تعرف بعنيزة .... وادخال كلمات وقصائد والحان ليست من تراث عنيزة ومابقي الا الاورج !!!!!!
حطيته بابو بدر😂😂 وهو محافظ على السامري ويطبقه ازين من غيره ومحافظ على تراث عنيزة ،وكل الفرقتين الحمدلله محافظين على تراثنا سواء من اللي مع حمد الهطلاني ولا اللي مع ابو بدر كلهم ماقصروا لكن الحسد والحقد معروف طبع من