سؤال للشيعة محيرني لماذا الأئمة يتبرأون من الشيعة والتشيع 👇 قال علي بن ابي طالب رضي اللَّه عنه: لوميزت شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة, ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين, ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد. (الكافي - ج8 ص228) قال الحسين رضي اللَّه عنه في دعائه على شيعته: اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا, واجعلهم طرائق قددا, ولا ترض الولاة عنهم أبدا, إنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا. (كتاب الإرشاد المفيد ص241) وقال الحسن رضي اللَّه عنه: أرى والله معاوية خيرا لي من هؤلاء, يزعمون أنهم لي شيعة, ابتغوا قتلي وأخذوا مالي, والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي, وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني,فيضيع أهل بيتي, والله لوقاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلما, ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير. (كتاب الإحتجاج 2-10) قال جعفر الصادق :" ما أنزل الله من آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع ". "رجال الكشي ص 154 " وقال أيضا : " إن ممن ينتحل هذا الأمر ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه " . "الروضة من الكافي ص 212 " وقال محمد الباقر : " لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق " . "رجال الكشي ص179 " قال الإمام جعفر بن الباقر : "لو قام قائمنا بدأ بكذابي الشيعة فقتلهم "["رجال الكشي" ص252]. قال جعفر الصادق :" لقد أمسينا وما أحد أعدى لنا ممن ينتحل مودتنا" ["رجال الكشي" ص259]. قال موسى الكاظم : " لو ميــزت شيعتي لــم أجـــدهم إلا واصفـة ولــو امتحنتـهم لمــا وجدتــهم إلا مرتديــن ولو تمحصتهم لمـا خلـص من الألـف واحــد" [الروضة من الكافي" ج8 ص228] قال الإمام جعفر الصادق :"انا أهل بيت صادقون ،لا نخلو من كذاب يكذب علينا ،ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس" (اختيار معرفة الرجال للطوسي ص 108-تنقيح المقال للمامقاني 2/ 184 -معجم رجال الحديث للخوئي 1/202) اللَّه عنه: لوميزت شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة, ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين, ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد. (الكافي - ج8 ص338) قال الحسين رضي اللَّه عنه في دعائه على شيعته: اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا, واجعلهم طرائق قددا, ولا ترض الولاة عنهم أبدا, إنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا. (كتاب الإرشاد المفيد ص241) وقال الحسن رضي اللَّه عنه: أرى والله معاوية خيرا لي من هؤلاء, يزعمون أنهم لي شيعة, ابتغوا قتلي وأخذوا مالي, والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي, وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني,فيضيع أهل بيتي, والله لوقاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلما, ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير. (كتاب الإحتجاج 2-10) قال جعفر الصادق :" ما أنزل الله من آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع ". "رجال الكشي ص 154 " وقال أيضا : " إن ممن ينتحل هذا الأمر ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه " . "الروضة من الكافي ص 212 " وقال محمد الباقر : " لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق " . "رجال الكشي ص179 " قال الإمام جعفر بن الباقر : "لو قام قائمنا بدأ بكذابي الشيعة فقتلهم "["رجال الكشي" ص252]. قال جعفر الصادق :" لقد أمسينا وما أحد أعدى لنا ممن ينتحل مودتنا" ["رجال الكشي" ص259]. قال موسى الكاظم : " لو ميــزت شيعتي لــم أجـــدهم إلا واصفـة ولــو امتحنتـهم لمــا وجدتــهم إلا مرتديــن ولو تمحصتهم لمـا خلـص من الألـف واحــد" [الروضة من الكافي" ج8 ص228] قال الإمام جعفر الصادق :"انا أهل بيت صادقون ،لا نخلو من كذاب يكذب علينا ،ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس" (اختيار معرفة الرجال للطوسي ص 108-تنقيح المقال للمامقاني 2/ 184 -معجم رجال الحديث للخوئي 1/202)
طيب ,,, لاكن ما دليلك أن من كان مع الرسول في الغار هو ابو بكر الصديق؟ ولماذا إستبدلنا الأية : "لا تحزن إن الله معنا " ,, بحديث البخاري : "ما بالك بإثنين فالله ثالثهما " ؟ ايهما الأصح ؟
سؤال للشيعة محيرني لماذا الأئمة يتبرأون من الشيعة والتشيع 👇 قال علي بن ابي طالب رضي اللَّه عنه: لوميزت شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة, ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين, ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد. (الكافي - ج8 ص228) قال الحسين رضي اللَّه عنه في دعائه على شيعته: اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا, واجعلهم طرائق قددا, ولا ترض الولاة عنهم أبدا, إنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا. (كتاب الإرشاد المفيد ص241) وقال الحسن رضي اللَّه عنه: أرى والله معاوية خيرا لي من هؤلاء, يزعمون أنهم لي شيعة, ابتغوا قتلي وأخذوا مالي, والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي, وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني,فيضيع أهل بيتي, والله لوقاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلما, ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير. (كتاب الإحتجاج 2-10) قال جعفر الصادق :" ما أنزل الله من آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع ". "رجال الكشي ص 154 " وقال أيضا : " إن ممن ينتحل هذا الأمر ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه " . "الروضة من الكافي ص 212 " وقال محمد الباقر : " لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق " . "رجال الكشي ص179 " قال الإمام جعفر بن الباقر : "لو قام قائمنا بدأ بكذابي الشيعة فقتلهم "["رجال الكشي" ص252]. قال جعفر الصادق :" لقد أمسينا وما أحد أعدى لنا ممن ينتحل مودتنا" ["رجال الكشي" ص259]. قال موسى الكاظم : " لو ميــزت شيعتي لــم أجـــدهم إلا واصفـة ولــو امتحنتـهم لمــا وجدتــهم إلا مرتديــن ولو تمحصتهم لمـا خلـص من الألـف واحــد" [الروضة من الكافي" ج8 ص228] قال الإمام جعفر الصادق :"انا أهل بيت صادقون ،لا نخلو من كذاب يكذب علينا ،ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس" (اختيار معرفة الرجال للطوسي ص 108-تنقيح المقال للمامقاني 2/ 184 -معجم رجال الحديث للخوئي 1/202) اللَّه عنه: لوميزت شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة, ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين, ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد. (الكافي - ج8 ص338) قال الحسين رضي اللَّه عنه في دعائه على شيعته: اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا, واجعلهم طرائق قددا, ولا ترض الولاة عنهم أبدا, إنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا. (كتاب الإرشاد المفيد ص241) وقال الحسن رضي اللَّه عنه: أرى والله معاوية خيرا لي من هؤلاء, يزعمون أنهم لي شيعة, ابتغوا قتلي وأخذوا مالي, والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي, وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني,فيضيع أهل بيتي, والله لوقاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلما, ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير. (كتاب الإحتجاج 2-10) قال جعفر الصادق :" ما أنزل الله من آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع ". "رجال الكشي ص 154 " وقال أيضا : " إن ممن ينتحل هذا الأمر ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه " . "الروضة من الكافي ص 212 " وقال محمد الباقر : " لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق " . "رجال الكشي ص179 " قال الإمام جعفر بن الباقر : "لو قام قائمنا بدأ بكذابي الشيعة فقتلهم "["رجال الكشي" ص252]. قال جعفر الصادق :" لقد أمسينا وما أحد أعدى لنا ممن ينتحل مودتنا" ["رجال الكشي" ص259]. قال موسى الكاظم : " لو ميــزت شيعتي لــم أجـــدهم إلا واصفـة ولــو امتحنتـهم لمــا وجدتــهم إلا مرتديــن ولو تمحصتهم لمـا خلـص من الألـف واحــد" [الروضة من الكافي" ج8 ص228] قال الإمام جعفر الصادق :"انا أهل بيت صادقون ،لا نخلو من كذاب يكذب علينا ،ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس" (اختيار معرفة الرجال للطوسي ص 108-تنقيح المقال للمامقاني 2/ 184 -معجم رجال الحديث للخوئي 1/202)
الله المستعان وحسبنا الله ونعم الوكيل ابتلينا في هذا الزمان ببعض حثالات المجتمع الذين لا يفقهون شيئً في الدين ولا يعلمون الفاعل من المفعول في اللغة العربية واصبح شغلهم الشاغل التشكيك في صحيح البخاري والطعن في العلماء الربانيين
نعم ابتلينا بأمثال محمد شمس الدين ومن يتبعونه ممن أعمى الجهل أبصارهم عن تدبر القرآن فلا يوجد تعريف شرعي وغير شرعي لكلمة صاحب كما يتوهم شمس الدين ومن ينقل عنهم فلفظ صاحب في القرآن لها رسمان مختلفان وهما (صحب) بالألف الخنجرية فوق الصاد و(صاحب) بالألف الممدودة بعد الصاد فهما يشتركان في اللفظ ويختلفان في الرسم .. وكلا منهما له استعمال يختلف عن الآخر وليس في أي منهما فضيلة كما تتوهمون .. فلفظة (صحب) تفيد الاشتراك في الموقف والحدث وليس ميزة أو فضيلة ودليل ذلك في كتاب الله تعالى (أصحب الجنة) و(أصحب النار) فكلا اللفظتين لهما نفس الرسم ولو كان فيها فضيلة لكان رسم أصحب الجنة يختلف عن لفظ أصحب النار .. وأما استعمال كلمة (إذ) في القرآن فلها معنيين مختلفين بحسب ورود حرف الواو قبلها .. فقول الله (إذ) يختلف عن قوله سبحانه (وإذ) فالأمثلة التي ساقها شمس الدين لا علاقة لها بلفظة (إذ) الواردة في الآية .. فاستعمال (وإذ) نفيد كما أشار محمد شمس الدين أما لفظ (إذ) بدون الواو فهي تفيد البسط في الكلام السابق قبلها وليس ابتداء شيء آخر كما قال سبحانه (وإذ أوحيت إلى الحواريين أن آمنوا بي وبرسولي قالوا آمنا واشهد بأننا مسلمون) فهو هنا سبحانه يبدأ الحديث في موضوع جديد عن الحواريين بقوله سبحانه (وإذ) ثم في الآية التي بعدها يكمل ويبسط الكلام عن الحواريين بقوله سبحانه (إذ قال الحواريون يا عايسى .. ) إلى آخر الآية .. وبعد آيتين يحدثنا الله عن موقف آخر وموضوع جديد يوم القيامة فابتدأ القول سبحانه (وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم .. ) إلى آخر الآايات .. فما يقوله شمس الدين غير صحيح
حلقة مليئة بالفوائد القرآنية واللغوية من أخينا الشيخ شمس، جزاه الله خيرا، وبارك فيه، ونتقدم بالشكر للأقرع الكوميدي؛ حيث كان السبب الرئيس في ذلك، والأمر كله بتقدير الله وحكمته.
الحلقة ليس فيها فوائد كما تدعي بل أكاذيب وافتراءات تدل على جهل محمد شمس الدين فلا يوجد تعريف شرعي وغير شرعي لكلمة صاحب كما يتوهم شمس الدين ومن ينقل عنهم فلفظ صاحب في القرآن لها رسمان مختلفان وهما (صحب) بالألف الخنجرية فوق الصاد و(صاحب) بالألف الممدودة بعد الصاد فهما يشتركان في اللفظ ويختلفان في الرسم .. وكلا منهما له استعمال يختلف عن الآخر وليس في أي منهما فضيلة كما تتوهمون .. فلفظة (صحب) تفيد الاشتراك في الموقف والحدث وليس ميزة أو فضيلة ودليل ذلك في كتاب الله تعالى (أصحب الجنة) و(أصحب النار) فكلا اللفظتين لهما نفس الرسم ولو كان فيها فضيلة لكان رسم أصحب الجنة يختلف عن لفظ أصحب النار .. وأما استعمال كلمة (إذ) في القرآن فلها معنيين مختلفين بحسب ورود حرف الواو قبلها .. فقول الله (إذ) يختلف عن قوله سبحانه (وإذ) فالأمثلة التي ساقها شمس الدين لا علاقة لها بلفظة (إذ) الواردة في الآية .. فاستعمال (وإذ) نفيد كما أشار محمد شمس الدين أما لفظ (إذ) بدون الواو فهي تفيد البسط في الكلام السابق قبلها وليس ابتداء شيء آخر كما قال سبحانه (وإذ أوحيت إلى الحواريين أن آمنوا بي وبرسولي قالوا آمنا واشهد بأننا مسلمون) فهو هنا سبحانه يبدأ الحديث في موضوع جديد عن الحواريين بقوله سبحانه (وإذ) ثم في الآية التي بعدها يكمل ويبسط الكلام عن الحواريين بقوله سبحانه (إذ قال الحواريون يا عايسى .. ) إلى آخر الآية .. وبعد آيتين يحدثنا الله عن موقف آخر وموضوع جديد يوم القيامة فابتدأ القول سبحانه (وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم .. ) إلى آخر الآايات .. فما يقوله شمس الدين غير صحيح
سؤال للشيعة محيرني لماذا الأئمة يتبرأون من الشيعة والتشيع 👇 قال علي بن ابي طالب رضي اللَّه عنه: لوميزت شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة, ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين, ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد. (الكافي - ج8 ص228) قال الحسين رضي اللَّه عنه في دعائه على شيعته: اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا, واجعلهم طرائق قددا, ولا ترض الولاة عنهم أبدا, إنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا. (كتاب الإرشاد المفيد ص241) وقال الحسن رضي اللَّه عنه: أرى والله معاوية خيرا لي من هؤلاء, يزعمون أنهم لي شيعة, ابتغوا قتلي وأخذوا مالي, والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي, وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني,فيضيع أهل بيتي, والله لوقاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلما, ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير. (كتاب الإحتجاج 2-10) قال جعفر الصادق :" ما أنزل الله من آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع ". "رجال الكشي ص 154 " وقال أيضا : " إن ممن ينتحل هذا الأمر ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه " . "الروضة من الكافي ص 212 " وقال محمد الباقر : " لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق " . "رجال الكشي ص179 " قال الإمام جعفر بن الباقر : "لو قام قائمنا بدأ بكذابي الشيعة فقتلهم "["رجال الكشي" ص252]. قال جعفر الصادق :" لقد أمسينا وما أحد أعدى لنا ممن ينتحل مودتنا" ["رجال الكشي" ص259]. قال موسى الكاظم : " لو ميــزت شيعتي لــم أجـــدهم إلا واصفـة ولــو امتحنتـهم لمــا وجدتــهم إلا مرتديــن ولو تمحصتهم لمـا خلـص من الألـف واحــد" [الروضة من الكافي" ج8 ص228] قال الإمام جعفر الصادق :"انا أهل بيت صادقون ،لا نخلو من كذاب يكذب علينا ،ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس" (اختيار معرفة الرجال للطوسي ص 108-تنقيح المقال للمامقاني 2/ 184 -معجم رجال الحديث للخوئي 1/202) اللَّه عنه: لوميزت شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة, ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين, ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد. (الكافي - ج8 ص338) قال الحسين رضي اللَّه عنه في دعائه على شيعته: اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا, واجعلهم طرائق قددا, ولا ترض الولاة عنهم أبدا, إنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا. (كتاب الإرشاد المفيد ص241) وقال الحسن رضي اللَّه عنه: أرى والله معاوية خيرا لي من هؤلاء, يزعمون أنهم لي شيعة, ابتغوا قتلي وأخذوا مالي, والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي, وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني,فيضيع أهل بيتي, والله لوقاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلما, ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير. (كتاب الإحتجاج 2-10) قال جعفر الصادق :" ما أنزل الله من آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع ". "رجال الكشي ص 154 " وقال أيضا : " إن ممن ينتحل هذا الأمر ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه " . "الروضة من الكافي ص 212 " وقال محمد الباقر : " لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكا والربع الآخر أحمق " . "رجال الكشي ص179 " قال الإمام جعفر بن الباقر : "لو قام قائمنا بدأ بكذابي الشيعة فقتلهم "["رجال الكشي" ص252]. قال جعفر الصادق :" لقد أمسينا وما أحد أعدى لنا ممن ينتحل مودتنا" ["رجال الكشي" ص259]. قال موسى الكاظم : " لو ميــزت شيعتي لــم أجـــدهم إلا واصفـة ولــو امتحنتـهم لمــا وجدتــهم إلا مرتديــن ولو تمحصتهم لمـا خلـص من الألـف واحــد" [الروضة من الكافي" ج8 ص228] قال الإمام جعفر الصادق :"انا أهل بيت صادقون ،لا نخلو من كذاب يكذب علينا ،ويسقط صدقنا بكذبه علينا عند الناس" (اختيار معرفة الرجال للطوسي ص 108-تنقيح المقال للمامقاني 2/ 184 -معجم رجال الحديث للخوئي 1/202)
الصحابة الكرام رضوان الله عليهم أجمعين وفي مقدمتهم سيدنا ابوبكر الصديق رضي الله عنه وأرضاه هم أصحاب خير القرون بشهادة القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة.
رضى الله تعالى عن سيدنا وحبيبنا وحبيب رسول الله عليه الصلاة والسلام ابو بكر الصديق اللهم احشرنا يوم القيامه مع رسول الله عليه الصلاة والسلام ومع ابو بكر الصديق
أبو شنطة بالنكهة الرافضية يقول سيدنا أبو بكر تقية لو كنت غير ذلك كنت مثل المسلمين رضيت بما سمعت لكن السؤال مالفائدة من إثبات إن أبو بكر الصديق رضى الله عنه لم يكن مع النبي صلى الله عليه وسلم؟! إلا إذا كنت رافضيا متخفيا تحاول تنصر دينك
سبحان الله فائدة رائعة عن(جواز انفكاك الضمير اذا أمن اللبس) اول مرة اعرف هذه الفائدة العظيمة..... تفتح ابواب لغوية كثيرة بالقرآن الكريم ..... بارك الله فيكم شيخنا وزادكم من علمه
بما أنك عاشق للحسين ، فهل تكتب لنا 10 صفحات عن علم الحسين و عبادة الحسين و فقه الحسين و إدارة الحسين و قيادة الحسين و فتوحات الحسين ؟ و إذا كتبت فأتِ بمصادرٍ تكون مقبولة و موثوقة عندنا نحن المسلمين و ليس من كتب الرافضة .
اللَّهُ ﷻ يَقولُ( والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية ويدرءون بالحسنة السيئة أُولَٰئِكَ لَهم عُقبَى الدارِ) 💌هم الذين صبروا على الأذى وعلى الطاعة وعن المعصية وأدَّوا الصلاة وأدَّوا من أموالهم زكاتهم والنفقات المستحبة في الخفاء والعلن، ويدفعون بالحسنة السيئة فتمحوها، أولئك الموصوفون بهذه الصفات لهم العاقبة المحمودة في الآخرة
هناك أيتان ذكرت فيها أنزال السكينة أية الغار ألَّا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ ، لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزُ حَكِيمُ وهنا أنزل الله السكينة فقط على النبي ص, ولم ينزلها على صاحبه. بينما في الاية المبايعة تحت الشجرة (لَّقَدْ رَضِىَ ٱللَّهُ عَنِ ٱلْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ ٱلشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِى قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ ٱلسَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَٰبَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا) فنرى الفرق واضح, في اية الغار كان الكلام عن النبي ص وصاحبه, فأنزل الله سكينته فقط على النبي ص. في أية البيعة تحت الشجرة, فالكلام هو عن المؤمنين المبايعين, فأنزل الله عليهم سكينته. فالسؤال : لماذا لم ينزل الله سكينته على الصحابي أبي بكر "اذا كان هو حاضرا في الغار" والخطر يهدد النبي ص وصاحبه؟؟؟ الجواب: الاحتمال الاول , لأن ابا بكر لم يكن موجودا أصلا بالغار, وأنما كان فقط الدليل هناك واسمه (بكر) ولم يكن هذا الرجل مسلما, يعني انه لا تعتبره قريش عدوا لها, فاقتصر نزول السكينة على النبي ص لانه هو المهدد بالخطر. الاحتمال الثاني , أن ابا بكر كان موجودا بالغار, ولم تشمله السكينة رغم أنه أيضا ومهدد بالخطر, والسبب لأن أبا بكر لم يكن مستحقا للسكينة كما استحقها النبي ص في هذه الاية, واستحقها المؤمنون في أية المبايعة تحت الشجرة. وعدم أستحقاقه السكينة أنه لم يكن قد وصل درجة "المؤمن" وانما كان مسلما فقط, ولم يدخل الايمان في قلبه. ففي كلا الاحتمالين, لا تكون هذه الاية مدحا أو تكريما أو فضيلة لأبي بكر أبدا.
لو تدبرت القرآن جيدا لما قلت هذا الكلام ولكن الجهل أعمى أبصاركم فما يقوله محمد شمس الدين عار من الصحة فلا يوجد تعريف شرعي وغير شرعي لكلمة صاحب كما يتوهم شمس الدين ومن ينقل عنهم فلفظ صاحب في القرآن لها رسمان مختلفان وهما (صحب) بالألف الخنجرية فوق الصاد و(صاحب) بالألف الممدودة بعد الصاد فهما يشتركان في اللفظ ويختلفان في الرسم .. وكلا منهما له استعمال يختلف عن الآخر وليس في أي منهما فضيلة كما تتوهمون .. فلفظة (صحب) تفيد الاشتراك في الموقف والحدث وليس ميزة أو فضيلة ودليل ذلك في كتاب الله تعالى (أصحب الجنة) و(أصحب النار) فكلا اللفظتين لهما نفس الرسم ولو كان فيها فضيلة لكان رسم أصحب الجنة يختلف عن لفظ أصحب النار .. وأما استعمال كلمة (إذ) في القرآن فلها معنيين مختلفين بحسب ورود حرف الواو قبلها .. فقول الله (إذ) يختلف عن قوله سبحانه (وإذ) فالأمثلة التي ساقها شمس الدين لا علاقة لها بلفظة (إذ) الواردة في الآية .. فاستعمال (وإذ) نفيد كما أشار محمد شمس الدين أما لفظ (إذ) بدون الواو فهي تفيد البسط في الكلام السابق قبلها وليس ابتداء شيء آخر كما قال سبحانه (وإذ أوحيت إلى الحواريين أن آمنوا بي وبرسولي قالوا آمنا واشهد بأننا مسلمون) فهو هنا سبحانه يبدأ الحديث في موضوع جديد عن الحواريين بقوله سبحانه (وإذ) ثم في الآية التي بعدها يكمل ويبسط الكلام عن الحواريين بقوله سبحانه (إذ قال الحواريون يا عايسى .. ) إلى آخر الآية .. وبعد آيتين يحدثنا الله عن موقف آخر وموضوع جديد يوم القيامة فابتدأ القول سبحانه (وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم .. ) إلى آخر الآايات .. فما يقوله شمس الدين غير صحيح
@@1970TheSpirit إذا كنت ندا في العلم إنزل الميدان و قارع أهل الإختصاص، أهل الكلام و المنطق و التأويل منهم الشيعة و المعتزلة .. الخ بارعون في هذا الفن فلا تغتر بالفنانين من الفلاسفة و أهل الكلام و الشبهات،إن الأمر دين و ليس فلسفة أو منطق. كما أسلفت أرجوأن تخاطب أهل الإختصاص في الدين ستجد الجواب من الدين عند أهل الإختصاص في الإسلام هدانا الله و إياك، فلا نضيع وقتنا و نملأ عقولنا بكل ناعق فيلبس و يلقي الشبهات فيحرف المسلم عن الصراط المستقيم. عليك بالعلماء من أهل السنة و الجماعة إن كنت ترى خطأ و العياذ بالله في الدين أو في النقل فلسنا فارغين لنضيع وقتنا في سماع كل من هب و دب. هدانا الله و إياك و المسلمين لمرضاته. اللهم آمين 🤲
@@farisfaris5577 ومن قال لك أنني لا أرد عليهم .. رددت على الكثير منهم .. ولكن لا يهمني أمرهم في شيء بل ما يهمني هو ادعاء أمر لا أصل له وافتراء الكذب على الله وعلى الرسول وعلى كتاب الله تعالى .. من قال لكم أن الصحابي لها تعريف شرعي .. من أين جئتم بأن لفظة صحابي لها ميزة أو فضيلة والله لم يقل أبدا صحابي بل سماهم بالمهاجرين والأنصار .. فلم الكذب باسم الدين فأنتم تضللون الناس بما ليس في كتاب الله تعالى .. فأنتم أشد فتنة من غيركم ..
شيخنا الحبيب يقول المولى عز وجل وانا اعتقد ان هذا الجاهل ممن تنطبق عليه الآيه. يقول عز وجل في الكتاب. ( إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ ) الأنفال (22) ويقول ربي جل في علاه ايضا ( إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللَّهِ الَّذِينَ كَفَرُوا فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ) الأنفال (55).
يا أبو أمية الجزائري، متى قيل في الإسلام أن أبا بكر كرم الله وجهه، بل تقول رضي الله عنه. جزاك الله خيرا. وبارك الله في شيخنا محمد بن شمس الدين. الحمد لله على نعمة الإسلام و على السنة الصحيحة.
"قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))، قيل وما الرويبضة يا رسول الله؟ قال: الرجل التافه يتكلم في أمر العامة".
الله يكون بعونك يا شيخ محمد على المحرفين للقران الكريم والسنة ، قد يظن البعض انك اضعت جهدك و وقتك على شخص جاهل ، لكن والله ان امثال هؤلاء المحرفين هم من يجعل المسلمين الكيوت ابعد وابعد عن شرع الله عز وجل ، وهم من يضلون المسلمين ويجعلوهم يشككون في دين الله و في سنة حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ❤ ربنا يقويك عليهم ، اكثر شي يعجبني فيك قدرتك على الرد من كلام الشخص نفسه ( يعني تقلب السحر على الساحر ) 😂😂 والاهم انك تعرض الادلة من الكتب المعروفة ( واللي للاسف اليوم ما في شيخ يعرض الادلة الا من رحم ربي) وللاسف انه المسلمين الكيوت ينخدعوا من اي شخص ( حكواتي ) يتكلم حتى لو ما عرض ادلة قوية تدعم كلامه الفارغ ، فيصدقونه بسبب جهلهم وبعدهم عن الدين اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
الله يكون في عوننا على أمثال محمد شمس الدين وأمثالكم ممن يفترون على كتاب الله الكذب ويفترون على الرسول الأقاويل فكلامه كله تخبيص في تخبيص ويدل على جهل مركب فلا يوجد تعريف شرعي وغير شرعي لكلمة صاحب كما يتوهم شمس الدين ومن ينقل عنهم فلفظ صاحب في القرآن لها رسمان مختلفان وهما (صحب) بالألف الخنجرية فوق الصاد و(صاحب) بالألف الممدودة بعد الصاد فهما يشتركان في اللفظ ويختلفان في الرسم .. وكلا منهما له استعمال يختلف عن الآخر وليس في أي منهما فضيلة كما تتوهمون .. فلفظة (صحب) تفيد الاشتراك في الموقف والحدث وليس ميزة أو فضيلة ودليل ذلك في كتاب الله تعالى (أصحب الجنة) و(أصحب النار) فكلا اللفظتين لهما نفس الرسم ولو كان فيها فضيلة لكان رسم أصحب الجنة يختلف عن لفظ أصحب النار .. وأما استعمال كلمة (إذ) في القرآن فلها معنيين مختلفين بحسب ورود حرف الواو قبلها .. فقول الله (إذ) يختلف عن قوله سبحانه (وإذ) فالأمثلة التي ساقها شمس الدين لا علاقة لها بلفظة (إذ) الواردة في الآية .. فاستعمال (وإذ) نفيد كما أشار محمد شمس الدين أما لفظ (إذ) بدون الواو فهي تفيد البسط في الكلام السابق قبلها وليس ابتداء شيء آخر كما قال سبحانه (وإذ أوحيت إلى الحواريين أن آمنوا بي وبرسولي قالوا آمنا واشهد بأننا مسلمون) فهو هنا سبحانه يبدأ الحديث في موضوع جديد عن الحواريين بقوله سبحانه (وإذ) ثم في الآية التي بعدها يكمل ويبسط الكلام عن الحواريين بقوله سبحانه (إذ قال الحواريون يا عايسى .. ) إلى آخر الآية .. وبعد آيتين يحدثنا الله عن موقف آخر وموضوع جديد يوم القيامة فابتدأ القول سبحانه (وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم .. ) إلى آخر الآايات .. فما يقوله شمس الدين غير صحيح
@@Ali-vx5ho تدعون اتباع القرآن وأنتم أول من يخالف ما جاء فيه .. ولو كنتم صادقين في دعواكم لرفضتم ما تسمونها السنة النبوية فالقرآن يرفض هذه الفكرة ويردها ولكن من يتدبر ..
جزاك الله كل خير ..احسنت الرد يا شيخنا لكن قلت في اخر الفيديو "أشغلتنا".. بالعكس كانت فرصة رائعة لدرس ممتع ومفيييد ولعل الله يهديه او يهدي به آخرين لقوله صلى الله عليه وسلم : "إن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر" وعند الله تجتمع الخصوم شكرا مرة اخرى يا شيخ
