عند الكافي هم اربعة عشر ائمة و اضف اليهم فاطمة الزهراء رضي الله عنها حسب زعم الشيعة و الطوسي جاء من بعده و حرف الرواية و جعل منها احدا عشر اماما زائد النبي صلى الله عليه وسلم و هذه كلها روايات مكذوبة مصطنعة حاول بها الشيعة صنع تاريخ ديني لهم كما هو الحال بالنسبة للصحابة رضي الله عنهم عند اهل السنة الدين الحق الذي لا تزوير و لا اصطناع فيه