انتو عم تحكو عن الاحادية جعجوعا ابو قصر ديمقراطي ايه ٥٠ سنة قارط السلطة والمصريات . بعدين عم تقولو التيار انتهى انتو شو قاتلكن اذا فل او بقي عمرو ما يرجع منجيب ١٠٠ غيرو عمي انتو نايب عندكن تروق مع صاحب السي سويت طردتوه . الانتخابات جاي ورح منشوف حجمكن واحلى تحية للملك جبران باسيل
خدوه ما دامكن هلقد قلبكن عالتيار . كل واحد بدو يفتح عا حسابو يظحط . كل هالقرطة لولا الجنرااال عون ما حدا كان سامع فين ٣٠ سنة نواب ما بيزيحو يالله غيرو احلى منو بتجي الانتخابات ومنشوف حجم كل واحد منكن ومنن
بالله بالناقص خيرية بدا نشوف وين بدن يصبرو بدن يصيروا بخبر كان من ورا طمعهن بالسلطة وبس يوصلوا لعقل جبران يبقوا يحكوا وكل واحد بيقول ضعف التيار ليكون اعمى البصر والبصيرة وانتوا بل ام تي في حلوا عن تيز التيار يا منافقين
في إحدى الحفلات، جلست إمرأة فاتنة بجانب الكاتب الشهير #جورج_برنارد_شو ، فهمس في أذنها : "هل تقبلين أن تقضي معي ليلة مقابل مليون جنيه..؟!! إبتسمت و ردّت في إستحياءٍ : "طبعا.. بكل سرور". عاد وسألها مرة ثانية بعدما إقتنع برضاها، هل من الممكن أن نخفّض المبلغ إلى عشر جنيهات..؟!! فغضبت و صرخت في وجهه : "من تظنني أكون يا هذا..؟!! فقال : "سيدتي.. نحن عرفنا من تكونين، نحن فقط إختلفنا في قيمة الأجر..!! وقد أدرج هذه القصة الساخرة في مذكراته، مشبهاً إياها بما يحصل ...حيث تتغير المواقف عند الإنتهازيين بناءً على من يدفع أكثر، فإذا إنخفض أجرهم إنقلبوا إلى المعارضة وحدّثونا عن الوطنية وعن المبادىء والشرف..!!