قاضي عادل يستخدم ارحمه فوق العدل ......احبك في الله ياللي بتصلي على حبيبي وحبيبك محمد صلى الله عليه وآله وصحبه أجمعين وسلم صف جنبي وصلي عليه ننال شفاعته بإذن الله
ربنا يديك الصحة وطول العمر إنت إنسان محترم وأنا أحبك مثل والدي يارب كثر من أمثالك لكان العالم خالي من دماء كل تحياتي إليك أيها القاضي المحترم كم أكون سعيدة لو شفتك في يوم من أيام ربنا خليك لي العالم بأكمله القاضي المثالي يا ريت مساجي يوصل لي حضرتك أيها القاضي العادل
هناك تخدعون الناس وفي العراق راينا قتلكم الاطفال والنساء والرجال واحتلال بلدنا وسرق خيراته وتدميرة اول خيراتكم ظرب الكهرباء وتدميرها ياقتله قاتلكم الله ربنا ورب العالمين
الكل يتحدث عن القاضي كابريو واكيد مهنيته لا يختلف فيها اثنين ولكن ما يعجبني دائما في فيديوهاته اصحاب المخالفات تجدهم اناس صادقون متفهمون يعترفون باخطائهم لديهم ثقة بالنفس يجب أن نعترف هذه تربية امريكا ولهذا هي اقوى دولة في العالم
أولا: ما علاقة الشعب بالحكومة الأمريكية ؟ الحكومة دكتاتورية متسلطة استعمرت العالم و دبت الرعب فيه و انتهكت حرمته و استباحت دماء المسلمين... ثانيا: مكون الشعب الأمريكي كغيره من مكونات الشعوب. فيه الخبيث و فيه الحسن. ثالثا : صدق المتهمين في هذه الفيديوهات هو شريحة قد تكون قليلة ضمن المجتمع الأمريكي. ليس كل الأمريكين صادقين و صالحين. فقد يكون لدينا أفضل منهم في الدول العربية و الإسلامية. فمثل هذه التسجيلات قد تشكل نسبة بسيطة من المحاكمات و ليس كل المخالفات فيها تساهل....
اذا لم يكن هناك تسجيلات ربما كانوا سينكرون فعلتهم ثم اغلبهم لديهم نفس الحجج انهم كانوا مستعجلون لاسعاف شخص للمستشفى او لايصال ابنه للمدرسة لذلك كانوا مرتبكين و لم يلاحظوا الاشارة و ربما طيبة هذا القاضي و خاصة شهرته تساعد ايضا في قول الحقيقة فعندما تقابل شخصا مشهورا تجد نفسك طيبا امامه ثم هم يستغلون اطفالهم لانهم يعلمون بانه ضعيف امام الاطفال ثم انت تشيدوا باخلاقهم فالتربية و عدم التربية موجودة في كل مكان في العالم و انت ترى بالظاهر فقط فالاعلام الممول لا يظهر الا افعالنا الشيطانية و في المقابل يظهر افعالهم النبيلة و للاسف قاموا بخداعنا بنجاح