الاخ الكريم.السلام عليكم. في اربع سنوات ماضية قفز ثمن الزيتون سنة بعد سنة من 4-6دراهم الى 7-8دراهم الى 8-9 دراهم الى 10- 12 درهم حيث قفز ثمن الزيت من 45درهم الى 85 -90-100درهم . السؤال ،ماهذا الجشع المتزايد الذي اوصلنا له التجار في الرفع من ثمن الزيتون ؟ الم يكن الجفاف في السنوات الماضية.؟ نقول لا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم. والمصيبة العظمى هي ان هذه الحكومة تركت الفلاحة والتجار التلاعب باثمنة الزيتون بشكل واضح وفاضح.لقد صعبوا علينا شراء زيت الزيتون للاستهلاك لمدة سنة ،واصبحنا نشتري الزيت المغشوش،والزيت الفاسد المستخرج من الزيتون الذي سقط من الشجرة المتعفن . هناك عدة اسئلة ،التي يجب طرحها على هذه الحكومة الغلاء ثم الغلاء في جميع السلع المعروضة على المغاربة .الى اين نحن ذاهبون؟