أحاديث الفتنة الكبرى | هل تنبأ النبي محمد بها فعلًا؟ ومن "الفئة الباغية"؟ 

عليه أفضل الصلاة والسلام

متشكر جدا لذوقك أستاذ جمال، أسعدني تعليقك جدا والله ❤

أشكرك جدا لذوقك

متشكر جدا لذوقك

أشكرك جدا، ومتأسف على الصوت المرة دي لأن المايك كان شابك في رقبة البلوفر في مكان بعيد عن مصدر الصوت، وإن شاء الله الحلقات الجاية تكون أفضل من حيث الصوت

أشكرك جدا لذوقك أستاذ محمد ❤

سعيد أن الحلقة عجبتك، ومتشكر جدا على ذوقك يا أستاذ أسامة، وللأسف الصوت خرج بالشكل ده بسبب تركيب المايك خلف رقبة البلوفر، وسنعمل على إصلاح هذا الأمر في الحلقات القادمة بإذن الله...

أشكرك على الملاحظة والاهتمام، وأعدك بموضوع أكثر تفصيلا عن هذا الموضوع قريبا بإذن الله

ده انطباع وتحليل البعض الشخصي للواقعة، لكن هذا النوع من الأحكام القضائية لا يؤخذ بتلك الطريقة .. ثم حتى لو تجاهلنا الحكم تماما وتجاهلنا فكرة رد شهادة أبي بكرة، فالطابع السياسي للأحاديث التي انفرد بروايتها واضح جدا وفقا للجابري، وذلك في حديث معركة الجمل عن السيد عائشة، (لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة ) وحديث اعتزال الفتنة (إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار)، وحديث طاعة السلطان وعدم معارضته وإهانته (من أهان سلطان الله في الأرض أهانه الله)، وحديث إدانة أخيه "زياد بن أبيه" شخصيا بعدما استلحقه معاوية وجعله "زياد بن أبي سفيان"(من ادعى لغير أبيه وهو يعلم فالجنة عليه حرام).. الأمر مثير للتأمل فعلا

❤❤❤

نأسف على هذا الخطأ التقني، وسنعمل على إصلاحه في الحلقات القادمة بإذن الله

لا يمكن الجزم بمصدر محدد في صناعة تلك الأحاديث، لأنها تعبر عن اتجاهات مختلفة ومتباينة جدا للأسف

مصدر كلامك؟؟

لو كانت من صنع العباسيين لما وجدنا فيها هذا التضارب

طلحة والزبير خرجوا للقصاص من قتل. عثمان رضي الله عنهم ولم يخرجوا لقتال علي رضي الله فجيش علي هو من بادر بقتالهم وقتلهم من كان في جيش علي غدرا