لماذا ذكر الله الرهن كدليل على الدين إذا تعذر الكتابة حيث ذكر الرهن بعد أحكام كتابة الدين و تأكيدا على ذلك قال تعالى إن كنتم على سفر . و لم تجدو كاتبا . اليس هذا اسثناء كالتيمم مع الماء . يعني أن الأصل في الدين كتابي بعقد و استثناء اذا تعذر الكتابة الرهن بدل العقد . اليس هذا هو القصد ؟ اذا كان كذلك فلا يجوز الرهن عند وجود إمكانية ابرام عقد الدين .