صراحة أحسن وأفضل شخصية مغربية محللة ومنورة ..أعتز بك سيد أحمد عصيد ..كلام رزين فيه قمة الوعي وقاهر المتطرفين المتأسلمين ..دمت متألق سي أحمد أنا أستمتع بفيديوهاتك ..واصل ❤❤❤
الأستاذ احمد عصيد مثقف متمكن من أدواته النقدية العلمية التي تعمل على تشريح الأفكار بعلمية وموضوعية بعيدا عن التجييش ودغدغة العواطف. تحيتي لك أستاذي المقتدر احمد عصيد.
تحية طيبة الأستاذ المحترم، للأسف الأستاذ الريسوني كان مشروع عالم في المقاصديات كان سيكون له شأن في العالم الإسلامي، لكنه اختار طريقا خاطئا بارتمائه في أحضان علماء الإخوان. لم يرحمه التاريخ.
الإخوان المسلمون هؤلاء تجار الدين يصدرون فتاوى حسب مصالحهم ومصالح جماعاتهم ويشكلون الخطر على البلدان التي يتواجدون فيها ومن بينها المغرب حيث يتواجد الكثير منهم وبعضهم شكل أحزاب سياسية وهذا اكبر تهديد لأمن واستقرار الدولة
السي عصيد هادو اصحاب اللحية أكبر المنافقين إلا من رحما ربي حاليا كلشي متوفر باش الانسان يخدم عقلو ويبحت ومايمشيش على العقلية ديال هاد الجهلاء في الدين ولاو شادين منصب الله سبحانو استغفر الله
تحياتي لاستاذنا المحترم. كمية الراحة و الطمءنينة التي اشعر بها عند متابعة تحليلاتك . لو ان العالم توقف بضع دقاءق و اخذ نفسا عميقا و تؤمل قليلا لكي تتوضح له الصورة و يفهم ان كل الازمات تحل بالعقل و العقلانية .
صراحة تفكير الفقيه الريسوني مسطح لا يسمو الى التحليل العميق .لان ثقافته جمع اشلاءها من الحفظ عن ظهر قلب لبعض السور والمتون الدينية الخرافية .ولذا فمواقفه لا يابه بها الناس .
تخريب الشعوب بقنابل أمريكية وليس بخطابات العلماء .. وعلى الانسانيين إن يواجهوا أعداء الإنسانية وأعداء البيئة .. وهؤلاء الأعداء هم الذين امطروا ويمطرون الأرض بالقنابل الذرية والمحرمة دوليا..
سبب خلاء ودمار الجزائر هي قضية الصحراء الغربيه والشرقية المغربية وسبب خلاء ودمار المغرب هي القضية الفلسطينية والهوس بقضايا مشارقة عبيطة اسيوية يريدون محاربة روافض وصهاينة ومجوس وهندوس و مغول ووو مغرب جزيرة وليس لنا اخوة الا خليج و اسرائيل وامريكا و سنغال
عندما يحشر رجل الدين عندنا انفه في كل نزاع اقليمي او عالمي يشكل حجر عثرة في حله لافتقاره للبعد السياسي البعيد المدي وجعله الدين طرفا في كل صراع ثم تسرعه لاراقة الدماء قبل كل خطوة في اتجاه اعتماد النظر البعيد لمآلات الاسراع الجنوني لحمل السلاح وفق ما قراه في مسلسل الغزوات التي عرف بها تاريخ الاسلام ..اسلام اسلام.. ثم لاشيء غير حمل العصا ولاشيء غير العصا..لانه لايرى الحل الافي العصا وبالتالي على كل من يحمل عمامة فقيه ان يلزم كتبه الصفراء ويشبع عطشه للدماء ..انه فقط عنصر افشال في كل مواجهة يدلي فيها بدلوه
تحليل يحترم ، في رائي لا يمكن اختزال ما وقع في سوريا في قطر والاخوان المسلمين.....مع نسيان ما فعلته داعش ،والتدخل الروسي التركي.... وتحليل الأزمة من جذورها.. أما les raccourcis لخدمة فكرة معينة contre-productif pour ne pas dire malhonnête تحياتي
يااستاد وما الفرق بين السنة والشيعة هي مداهب لعببد نشأت عند العباسيين ولها تدخلات كتيرة الزرادشتية وغيرها تم ما علاقتنا نحن الأمازيغ لسنا عبيدا لهده الترهات التي ازاحت تاريخ شعوب من أجل قبيلة قريش اش أدان لهاد لقرع انمشطوا ليه شعروا وما أرسلنا من رسول الا بلسان قومه ليبين لهم بلغة قريش وليس بلغة تيفناغ احنا مالنا نتصاع لسنا عبيدا لهم للمداهب التي صانعوها
قد تكون الحلول الممكنة أحيانا أمام أعيننا ، ولكن لا نراها ، ثم نجري وراء أوهام غير مجدية و غير نافعة. مادامت حماس و حزب الله ومن من خلفهم ، وحتى المسلمون العرب و غيرهم يعتقدون أن حل القضية الفلسطينية سيكون بالسلاح فهم واهمون. فكرة ترك السلاح ، و تعويضها بالمفاوضات السلمية هي فكرة قوية و مجدية و ستأتي أكلها إن آجلا أو عاجلا. وفكرة المقاومة المسلحة ، لم تجلب إلا الخراب و الدمار للشعب الفلسطيني و للشعوب المجاورة. لأن موازين القوى غير متوازنة بين المعسكرين ، و تحرير فلسطين لن يكون بالشعارات الجوفاء و بالدعاء ، و إنما يحتاج إلى قدرة على التفاوض المؤسس على القانون ، و المناورة الدبلوماسية و الدهاء السياسي. القضية الفلسطينية ، ومصير الشعب الفلسطيني ، لم يعد سوى ملعب يتنافس فيه أصحاب الايديولوجيات الطائفية و المذهبية ، و ذوي النوايا التوسعية. ومجالا لتصفية حسابات بين المتطرفين من مختلف الطوائف الإسلامية..
العاطفة الدينية والانطلاق من العداء الابدي لاسرائيل يكاد يعصف بمبادئ الاخوان وافكارهم ماهي الا تقمص لشخصية زائفة تستحود على عقول البسطاء بشتى الطرق الدينية ولو خالفت المبادئ.السؤال اذا انتهى الصراع الفلسطيني الاسرائلي ماذا ستفعل ايران والاخوان ؟ بالمجتمعات السنية
في السياسة يتراجع المنطق والأخلاق وتبقى المصلحة. ومن اجلها ممكن ان يتصارعا او يتحالفا.حتى مع الشيطان يمكن أن تتحالف ضد عدوك. هذا ما كان ينقص الأمازيغ .التموقع والدهاء من أجل المصلحة .والتاريخ شاهد على ذلك.
هم لهم مشروع سياسي و انت لك مشروع سياسي .ما نعرف ان نظام بشار الاسد غير ديمقراطي لا يعطي الحقوق للناس و غير عادل و هم يعرفون ذلك .و الدول الغربية لم تترك دول العالم تنعم بالسلام و التنمية ابدا .
السنة و الشيعة و باقي الفرق الأخرى... لم لا يفهم المسلم شيئا بسيطا لم كل هذا الإختلاف في فهم نص مصدره الله الخالق العليم الحكيم الرحيم هل لأن الرسالة ملغومة بحد ذاتها وهذا به اشكال كبير أم أن الرسالة غير واضحة كفاية ليستوعبها أي المسلم كيفما كان مستواه و هذا اشكال آخر ، فالمصير أبدي سواء للجنة أو جهنم لم يتقاتل المسلمون فيما بينهم و ينسبون لهم الحقيقة في الفهم و لا أحد منهم فكر في أن المشكلة في المرسل ابتداءً لأنه ببساطة يعلم أنهم سيختلفون و أرسل رسالة مصيرية للبشر بهذا الشكل.