يا الله كم رائعه هذه الاغنيه ...... تذكرني بالماضي ولمة الاهل لانها كانت تيجي قبل اخبار الثامنه بقليل كانت ايام جميله ..... اللهم احفظ عمان والاردن من كل سوء
اكتر من رائع الفيديو رائع جدا خلاني اشوف عمان قبل ميلادي ب 10 سنين عمان التي اعشق وردها لكن اعشق ترابها اكتر وكلمات الشاعر محمود رائعة والصوت رائع كل شي بهالغيديو حلو
اصعب شعور هو البعد والغربه عن الوطن الحبيب عندما تسمع اغنيه من الماضي لا اعلم كيف اشرح الشعور الذي يغمرني حزن وفرح وألم و دموع كل شئ ....رحم الله والدي
انت روعة وكمان بتفهمي وانت جديدة في الاردن فخورة بك سيدتي انت براءة بريءة بالمكياج وتحاولي انو تصلحي الماضي انت فاهمة الموضوع غلط الموضوع هو شبهة جنائية ،بس فيه غموض بعينيك وانا مو زي ما بتفكري لعوب أو بعرف رجال كتير انا بنت مسكينة معك لازم نجدد البيعة والولاء وننسى الماضي ،اللي حصل هو انك محرزة وبتعرفي تلعبيها كويس ،الربججيم مبين عليكي بس كنت انت بنت أميرة احلى من هلا ،هلا وغلا @@هشامعزيزيه-ز4ك
احلى أيام .. مافيها نت ولا فيس بوك .. كنا صح مغيبين ومانعرف شي .. تحط على قناة عمان تفكر الاردن دوله عظمى واحنا افظل بلد . والله انه ايامنا ايام البساطه ورغم التغييب افضل وكنا مبسوطين مابتذكر كنا زعلانين .. هسا ضغوط ونكد وفيس بوك .. وناشطين قال الف ناشط والف خبر سيء
أرخــَت عـــمّانُ جدائلها فوق الكتفَـــين .. فاهـــتزّ المــجدُ و قَـــبّلها بين العَــينين .. بارك يا مــجدُ منازلها و الأحـــبابَ .. و ازرع بالــوردِ مداخـــلَها باباً بابَ ..
كانت ايام الناس النظيفه من الداخل الناس الطاهره الناس التي لا تعرف تعدد الالوان ولا تعرف النت بل تعرف النخوه ولشجاعه ولكرم.....عمان حبيبتي والأردن وفلسطين عشقنا الذي لا ينتهي
كنت ادندن بهذه الأغنية في أمريكا حيث كنت اعمل و بصوت عال نسبيا فسمعتني امرأة بريطانية كانت تعمل معي و تساءلت ماذا تغني و قبل أن اجيب أنا أجابتها فتاة سورية كانت معنا أنني أغني لمدينتي فابتسمت بينما كنت اتنهد
Dud 333 666 يسعد قلبك...انا برضو كنت اسمعها مرة في بارك في كالفورنيا والامور شعللت معي ورفعت الصوت وقمت اشوبر بايدي وشوي التموا قرايبنا السلطية وطلع كثير من الناس هناك اردنية وقلبناها هوجة. عمان...يا طاهرة ما عمره دنس عرضها دونها سباع الموقعة ما تهابها.
سلامٌ على بقايا وطنٍ يعيش فينا ولانعيشُ فيه .. سلامٌ على بقايا شهامة وعزة وكرامة .. سلامٌ على بقايا نقاء وصفاء سلامٌ على بقايا وطنٍ لا اعرفِ ان كنت سأراه يوماً سلامٌ على بقايا وطنٍ مستباح من الأعداء وتجار الأوطان والهبيشة واللصوص والمنتفعين .. كلما مرت الأيام والسنين ازدادت قناعتي بأن وطني هو عقيدتي وديني أينما ذهبت اخذه معي واطوعي عليهِ اضلعي لله الأمر من قبلُ ومن بعد
يااااااه،هالاغنية كن اعشقها،وفعلا بتذكرنا بوالدنا المغفور له الملك حسين، وتذكرني بطفولتي ايام كانت فيها الناس غير الناس،اللهم احفظ الاردن وشعبه واحفظ عمان
كتبت وشطبت التعليق اكثر من عشر مرات، لم اعد اعرف أاكتب عن صوت نجاة الذي اعشقه أم عن إبداعية حيدر محمود، أم عن جميل العاص وهذا اللحن الرائع. أم اكتب عن الساعة الثامنة إلا عشر دقائق بتوقيت عمان وما يرافق هذه الفتره في اغلب بيوت الأردن، حيث العائلة مجتمعة والوالدين ما زالوا أحياء وربما الجدود والجدات أيضا. الام للتو بدأت بتحضير العشاء، أو أنها في مرحلة جلي الصحون. الأب يحذر الجميع من الحديث عند بدء نشرة الأخبار. وبعد شارة البداية الشهيرة تبدأ الأخبار بمغادرة ألملك أرض الوطن أو عودة الملك إلى أرض الوطن أو استقبال جلالة الملك لاحدى الشخصيات مع ذكر من كان في استقباله أو وداعه بالتفصيل الممل. الخبر التالي بالضرورة عن العدو الصهيوني عندما كان عدوا، بعدها أخبار الدول العربية ثم الأجنبية ثم خبر خفيف ثم لحظة القمة وهي النشرة الجوية وعندها يتململ الأب من جديد موجها نظراته إلى الجميع محذرا من أي همسة في اللحظات التالية لا يمكن أن تمر بسلام. برغم البساطة، والتكرار إلا أنها أروع لحظات ذاكرتنا الأردنية الجمعية، بالتأكيد وقتها لم يكن يخطر ببالنا أننا سنبكي على تلك الأيام، فالآباء لم يعد أغلبهم أحياء، وتفرق الأبناء في بقاع الأرض بحثا عن حياة كريمة، ومن بقي في الأردن لا يجتمعون الا لحل مشكلة، وحلت السهرات الفيسبوكية مكان العائلةولم يبقى من الماضي إلا الذكريات والحنين إلى لمة العائلة الساعة الثامنة إلا عشر دقائق على صوت نجاة الصغيرة وأغنية عمان.
ستبقي يا عمان معشوقة الفؤاد وستبقى يا أردن الكرامه في قلوبنا جنة الفردوس على الأرض ، مهما تغيرت الأحوال إلا أن الله بارك بك. حمى الله الأردن ملكا وشعبا