اجمل وافضل واصدق من ينطبق عليه سمة وعنوان (الادب التلفيزيوني)* بل هو من اخترعه وجسده. وللاسف عقمت الامة المصرية الى الان ان تلد مثله وعقمت الدراما المصرية الى الان ان تلبس الادب والعز ووسام الثقافة من بعده. ثلم الفن برحيله ..رحمه الله بمقدار ماخدم الفكر والثقافة والذوق العربي.
كلنا نشأنا على الانبهار بمسلسلات أسامة انور عكاشة، لكن بعد النضوج والتأمل اكتشفنا صحة النقد الموجه لأعماله، اعتمادها على الإثارة والتحفز بدون مبرر، وشخصياته نمطية متشنجة في انفعالاتها وتتصادم معا بلا داع، وتيمة الحوار المكررة حيث تتهور الشخصية وتصرح برأيها في غضب ثم تعتذر فورا وتقول انا آسف، والحوار الشاعري الحالم غير الواقعي. وفي كثير من مسلسلاته يكون البناء الدرامي مهلهل والأحداث عبثية بلا رابط بما يشبه التخريف، خاصة في مسلسل زيزينيا حيث كان يمط الأحداث مطا مملا حتى يكمل بالكاد 45 دقيقة. مقارنة بكتاب دراما أكثر حنكة مثل لينين الرملي وعاطف بشاي ومحسن زايد ينضم عكاشة لمجموعة محمد جلال عبد القوي ومحمد صفاء عامر، وان كان يتفوق عليهم قليلا
صدقت وانا طفلة كنت أحب ليالي الحلمية بجميع أجزائه ولكن بعد النضوج وجدت فعلا انه مسلسل لا يعدو كونه مسليا في أجزائه الثلاثة ولايرتقي أن يكون ضمن أيقونة المسلسلات المصرية تناقضات عدة ظهرت في هذا المسلسل بالإضافة للانحياز لشخصيات حتى لو كانت غير سوية مثل أنيسة وعلية مثلا أما الجزء الرابع والخامس فقد كانا جزئين يضرب بهما المثل في الفشل
لا طبعا مش حقيقي ....الجزء الرابع اتعمل بعد التالت ب ٣ سنين ...هي كانت ناوياها و اعلنت انها متكملش و انها حتركز في الحمل و الانجاب لكن السبب الرئيسي هو خلاف مع المخرج علي العمل و ليس حياتها الشخصيه
@@تاريخمصراتة بقي بذمتك هي قالت إن هما قالولها متحمليش!!!! هي قالت إنها عايز تخاوي ابنها و تخلف ..... و لما جم يصوروا الجزء الرابع اتقال انها كانت في التاسع او لسه والده جديد حاجة كده