الله يبارك لك في علمك .. رفع الله قدرك .. دكتور انت تزن الأمور بموازينها .. من يوم استمعت لشروحاتك و دروسك و أنا متعلق و متلهف لاسمع المزيد .. احبك في الله دكتور محمد
نعم سمعت بهذا الشرح من زمان للامام صلاح الدين ابو عرفة . و ها انت تتدبر نفس الشيء فكيف لمن كانوا قبلكم من علماء و شيوخ غاب عنهم هذا التدبر الرائع خلونا نقرا قصى الناقة و كانها قصص ماقبل النوم
ما شاء الله عنك يا دكتور، الكثير من الناس يظنون أن الأقوام السابقة أُهلكت بذنوبها وانتها أمرُها وهي فقد مجرد قصص تُروى في القرآن ، لكن لطاما أنّي قلت أن في هذه القصص عبرة لنا وأن عذاب هذه الأقوام ليست عنا ببعيد، وها أنت يادكتور أنرت لنا قصة من قصص الأقوام السابقة بما يحاكي واقعنا وفعلاً هذه هي العبرة التي نبحث عنها ولم يتطرق لها أحد بإسقاطها على واقعنا وهم يختلقون الأساطير التي تُضِل الناس بأنها بعيدة عن واقعنا الذي نعيشه، سبحان الله الذي قد خلت سنته في عباده فهي سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلاً ولن تجد لسنة الله تحويلاً. بارك الله فيك وزادك علماً ونفع بك الأمة
بارك الله فيك استادنا على هذا الكم من العلم والمعلومات ونفعنا الله بعلمك وهدانا سبل الرشاد شكرا جزيلا على مجهوداتك وكل معلومة اوصلتها لنا للتقرب من الله🤲انا اتابع كل حلقات وانتضر دائما المزيد🇩🇿
ربنا يبارك في علمك يارب وتلله إنك بهذا التحليل لهذه القصة جاوبت علي استفهامات كثيرة ومنها هل أتاك حديث الجنود فرعون وثمود ومن المعلوم ان قوم ثمود ليس لهم جيش❤
فيديو رائع شرح مبسط ربط رائع للأحداث الماضية والحديثة سبحان الله العظيم فعلا القرآن الكريم معجزة لكل زمان ومكان وكل الشكر والتقدير والاحترام لك دكتور محمد
ألسلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآية هي العلامة التي يعرف الناس بها ربهم وهذا حال كل الآيات...وهو تعريف الناس بربهم والناقة كانت آية ليعرفوا بهآ أن هناك رباٌ للماء لذلك كان الأفضل أن تقف على الآية وتبين بأنهم عرفوا بها بأن هناك رب للماء حين تم منعهم وحجرهم عن الماء كما فعلوا بقومهم وقد كان منع الماء عنهم جبرا وليس اختيارا وهنا علموا بأن للماء ربا ....أي هنا ظهرت اية الناقة وأنتهى دورها والأن بعد أن علموا ذلك وقعوا بين هواهم وبين التسليم لربهم وهنا قال الله عنهم ( وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَىٰ عَلَى الْهُدَىٰ) وهنا يجب الوقوف على هذه اللقطه ..وهي أن الإنسان يقع دوما في ذلك الاختيار الذي يجعله في حيرة بين الانصياع لحكم الله وبين هواه ومصالحه بارك الله فيك أستاذي الفاضل ولو ممكن اجد طريقة للتواصل مع حضرتك