الله تعالى خالق وليس مخلوقا. فهو خارج الزمان والمكان. وهو أبدي (ازلي)وليس له بداية أو نهاية. لأنه هو الذي خلق الزمان والمكان ويمكنه أن يبدأ الخلق ثم يعيده ويكرره مرة أخرى عدة مرات وكما يريد.
@@احمدعبدالحق-ذ9س ليسَ عندي جدة اسمها لوسي. أنتَ تفعلُ ما يفعلُهُ معظمُ من أراهم من مشايخ و مسلمين: تحقير الناس. لم أرَ بحياتي ثقافةً دينيَّةً عدوانيةً كهذه الثقافة.
الله عرض علينا الامانه ونحن قبلنا ولكننا لا نتذكر ذلك باراده الله نظرا للامتحان الحاصل وهو الوجود ف الحياة الدنيا ليقيم الله علينا الحجه ف اختيارتنا وافعالنا يوم القيامه انا عرضنا الامانه علي السموات والارض والجبال فأبين ان يحملنها واشفقن منها وحملها الانسان انه كان ظلوما جهولا
كثير منا يتعب عقله وتفكيره في ذات الله كيف وجد ومن الذي خلق الله...؟ أقول لهؤلاء لا تتعبوا عقولكم ولا تشغلوها فيما لا طاقة لها به... فالله جل شأنه هو الذي خلق هذا العقل وصممه بقدرات محددة لا يمكنه تجاوزها فالروح مثلا - وهي من خلق الله- لايمكن لعقل بشري تخيل وتصور ماهيتها فكيف بماهية الله جل في علاه
بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى ﴾ "But whosoever turns away from My Reminder (i.e. neither believes in this Quran nor acts on its orders, etc.) verily, for him is a life of hardship, and We shall raise him up blind on the Day of Resurrection
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما إستطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت
وجود الرب لا يقبل أن يكون بالاحتمال فإنه لايسمى إيمانا فالشك في الله ولو بأي درجة يعد كفرا ؛ لكن الإيمان بوحدانية الله يكون جزما ويقينيا كما أعلنت الرسل كما أخبر الله في كتابه ( قالت لهم رسلهم أفي الله شك فاطر السموات والأرض ) . نسأل الله الإيمان كله .
الله إحفضك أخاي toword إلا مهضر على سحارة تنوض دولة دير معاهم شي بلان راهوم كترو و شباب أقسم لك يمينا حتى كثر من نص حماقو بسيحر، أو أنا لكنهضر معاك كنعاني منو كثر من 20ans وإلا شفتو لمساج ديالي دعيييو معيا بشفاء 🙏🏻🙏🏻🙏🏻🙏🏻🙏🏻🙏🏻🙏🏻
مند وقت ليس ببعيد انشغلت فكريا بموضوع الصدفة و العشوائية وعندما تأملت فرضية العشوائية والصدفة لم أجد لها أي أساس موضوعي متين حينما يتحدث الملحد عن الصدفة و العشوائية فيجب عليه في المقام الأول تعريف ماهية الصدفة و العشوائية حينما يحاول الذماغ البشري تفسير ضاهرة ما فإنه يميل لمجموع العلل الموضوعية المؤدية لحدوث تلك الضاهرة إن عملية التفسير نفسها لا تتأتى إلا من خلال سلسلة من الترابطات المنطقية المنظمة أي أن العقل لا يمكنه فهم شيئ إلا في ضوء النظام فكيف يتسرع لتعيين شيئ ما على أنه عشوائي دون القدرة على تعريف العشوائية ومن قال أن العشوائية الضاهرة تخفي نظاما باطن
انا ملحد ونفسي اقابل الاشخاص الي بقولو الكون اجى صدفه لاني مصدوم من الصدفه،الجواب بكل بساطه لا احد يعلم حتى الان ،وما يتداوله البشر من فلسفه مجرد افتراضات ليس لها دليل
اولا ماذا تعني بأن الكون جاء صدفة ؟ اذا حللنا مفهوم الصدفة فإن الصدفة ناتجة عن عارض أو حدث له كينونة أو له وجود موضوعي السؤال الذي يطرح بصدد الكون هو هل الكون وجد كحقيقة موضوعية من غير واجد له أم العكس أي أنه صدر عن وجود أعلى منه الأن سأطرح عليك السؤال المنطقي التالي ؟ لو كنا أمام فرضيتين لا ثالث لهما إما أن الكون صادر عن وجود أعلى منه أو صادر عن عدم فأي الفرضيتين أقرب لصواب في نظرك نسبة للبداهة والحس المشترك فإن العدم ليس له الإمكانية على احداث أي تغيير وإلا فلمذا يسمى عدما تخيل أنك دخلت غرفة ووجدت فيها طاولة موضوع عليها كتاب وبجانبها رف للكتب ثم خرجت لبرهنة تتجول في الأنحاء وبعدما عدت وجدت الكتاب وقد وضع على رف الكتب هل كنت ستذهب إلى افتراض أن العدم أو أن الكتاب انتقل من الطاولة إلى الرف بفعل قوة العدم أوبسبب قدرة الكتاب على الإنتقال من تلقاءه يبدوا تفسيرا سخيفا أليس كذالك يميل الملاحدة إلى تعقيد البسيط وقد يميلون إلى الأخد بكل تفسير واهي فقط للهروب من فرضية الإله
ماهو نوع الدليل الذي تبحث عنه هل هو الدليل الحسي أو الدليل التجريبي أو الدليل العقلي دعنا نتوسع في هذه المفاهيم الثلالة لدليل من ناحية حسية لا يستطيع أي شخص الإدعاء أنه كان حاضرا لحضة ولادة الكون ليروي لنا تفاصيل ما حدث لنأتي الأن إلى الناحية التجريبية لاكن قبل الحديث عنها علينا التمييز بين نوعين على الأقل من التجارب العلمية التجارب المرتبطة بالجانب الحسي المباشر والتجارب المرتبطة بالبداهة الحسية حينما تقوم بخلط مادتين كميائيتين ثم تكون تمة نتيجة لخلط المادتين فإنك استطعت عن طريق الحس رؤية السبب والنتيجة إذ العملية برمتها حاصلة بين عينيك هذا مثال والقول مثلا بأن الذرة موجودة أو أن الإلكترونات تدور حولها أو أن ثمة دقائق مادية بسيطة كالإلكترونات أو البروتونات أو النيوترونات فإن هذه الكيانات لا يستطيع أحد الإدعاء على الأقل حتى الأن أنه رأها بأم عينية فالتجارب العلمية التي أثبتت هذا المستوى من الوجود لم تهرب هي نفسها من حقيقة الإستنتاج الناتج عن شروط البداهة أو الحس وإني لأتساءل لمذا هذا الميل للإعتقاد بأن التجربة تستطيع الحسم في جميع الأمور نرى الأن صراعات في المجال العلمي بخصوص صحة أو خطأ قضية علمية مطروحة للبحث ونرى أن لكل طائفة من العلماء تجاربه الخاصة فلماذا لم تحسم التجارب في تلك القضايا إذن وذالك لأنه لا مفر من الإستنتاج العقلي مع وجود التجربة اذا كانت التجربة لا تحسم حسما حسيا ونهائيا خد على سبيل المثال نمودج بور لذرة هناك عدة دلائل مبنية على تجارب علمية ترجح نمودج بور لذرة لكن هل تستطيع هذه التجارب الحسم حسما حسيا في المسألة هل تستطيع هذه التجارب أن ترينا الإلكترون بينما هو يدور لا مفر من الإستنتاج العقلي فالعلم كلما تقدم يبتعد شيئا فشيئا عن الحس وهذه معضلة بحد داتها
@@najibbouhmida6647 اخي الكريم انت بدأت كلامك بكلمة لنفترض هنا ينتهي، الجدال نفس الكلام ونفس الادلة التي ذكرتها يمكنني تطبيقها على اله اخر،ولا يوجد شيء اسمه خيارين لا ثالث لها لاننا بكل بساطه لا يمكننا افتراض خيارين ما دام يمكننا ان نفترض ايضا مديد من الخيارات المتعدده احتمال هنالك ثلاث اله او اربعه ومتفقين ويمكننا ايضا افتراض تنين مجنح كلي القوة والعلم والمعرفه يمكننا افتراض اي شيء ولكن لا يمكننا رؤيته فقد كيانات وهميه في مخيلتنا
أولاً، التأكيد على أن الأدلة التجريبية لا تكون حاسمة دائمًا يحتاج إلى مزيد من التوضيح. بالرغم من وجود حالات تكون فيها الأدلة التجريبية غير حاسمة أو متناقضة، هناك العديد من الأمثلة في العلم حيث كانت الأدلة التجريبية قاطعة وحاسمة، مثل اكتشاف البنسلين أو النظريات النسبية لآينشتاين. ثانيًا، الحجة حول أهمية التوازن بين الأدلة الحسية والعقلية قوية. ومع ذلك، ينبغي التأكيد على أن الأدلة العقلية ليست دائمًا قابلة للتحقق بدون الأدلة الحسية. على سبيل المثال، العديد من النظريات الفيزيائية الحديثة تبدأ كنماذج عقلية ولكنها تحتاج إلى التحقق التجريبي لتصبح مقبولة علميًا. يجب دائمًا النظر في الأمثلة العملية والنتائج العلمية لدعم أو دحض الادعاءات المقدمة.
بما أن كل جهاز تم جمعه وانتاجه وتصميمه لغاية استخدام مقصود، فإن قطعية وجود مُصَممْ لهذا الجهاز لا يمكن إنكارها. تعريف الجهاز الطبي هو أي جهاز مصمم للاستخدام لأغراض طبية. وبالتالي فإن ما يميز الجهاز الطبي عن الجهاز اليومي هو استخدامه المقصود. يتكون الجسم البشري من عدة أجهزة مصنفة فيزيولوجياً، أي استناداً إلى علم وظائف الأعضاء (الفيزيولوجيا). والأجهزة هي كالتالي: الجهاز الدوري: ضخ الدم في كافة أنحاء الجسم الجهاز الهضمي: معالجة الغذاء بالفم والمعدة والأمعاء جهاز الغدد الصماء: الاتصال بين الأعضاء باستعمال الهرمونات الجهاز المناعي/اللمفاوي: الدفاع عن الجسم ضد العناصر المسببة للمرض الجهاز العضلي: حركة الجسم باستعمال العضلات والأربطة والأوتار الجهاز العصبي: جمع وتحويل ومعالجة المعلومات وإرسال الأوامر باستعمال الدماغ والنخاع الشوكي والأعصاب أجهزة الإحساس: جزء من العصبي وهي الحواس الخمس الجهاز التناسلي: أعضاء الجنس الجهاز التنفسي: إدخال جزيئات الأُكسجَن وطرد جزيئات ثاني أُكسيد الكاربون، أهم أعضائه الرئتان جهاز الهيكلي العظمي: الدعم والحماية الهيكلية من خلال العظام الجهاز الإخراجي: الكليتان والكبد والجلد الجهاز البولي: استخلاص وطرح البول عن طريق الكليتان والتراكيب المرتبطة الجهاز اللحافي: الجلد ومشتقاته (أي الشعر والأظافر) بعد بيان البرهان الثابت لجميع الأجهزة المُركبّة في خلق الإنسان يأتي السؤال العظيم يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ (٧) الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ (٨) فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ (٩) كَلَّا بَلْ تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
هل وجودنا صدفة؟ نظرية الإستمرارية تنفي الصدفة هل خلقنا من الطبيعة ؟ نظرية الفناء تنفي إستمرارية الطبيعة هل هناك حياة بعد الموت؟ الجنين لا يدرك عالمنا رغم أنه موجود فيه نحن أجنة الدنيا لعالم بعد الموت هل هناك خلود بعد الموت ؟ (وجود سابق بدون إدراك )و(وجود حاضر بإدراك )و (إدراك لاحق بدون وجود) فعلة الوجود (التعددية للأطوار) وحُلّة الإدراك (الإستمرارية في التطور) هل الله موجود ؟ الغير العاقل من البشر يدرك والداه ولادة الإدراك دليل وجود الله وليس العقل (فالإدراك نتيجة ألا إدراك) من خلق الله ؟ سأجيب ولك إن أعجبكم المنشور طبعا وسامحونا علي المداخلة أرت أن أشارككم بعض الإدراكات
هنالك خالق أو عدة آلهة أو يحب الخير و الشر معا أو اله غير مبال و ذهب بلا رجعة أو ربما توفى أو ربما ليس هنالك خالق ممكن أيضا لا احد يستطيع الإجابة لا احد لا احد .
مبارك لكم العمل يعني احنا عرب ومترجم للعربي والكابشت فقط بالعربي ليش ماتفعلون كل اللغات حتى اعرض الفديو ل اخوه الاخرين يستفادوا منه بسبب الحاد او افكار
لستُ أدري هل أنتم حقَّاً لا تفهمون الأسئلة أم تتقصَّدونَ تشويهَها كي تبدو الإجابَةُ على السؤالِ الوهمي قد حقَّقَتْ غايَتَها. في الحقيقةِ أنتم تهربون من الأسئلة الحقيقية التي أنا سأطرحُها و أجيبُ عليها لكلِّ من يدَّعي أنَّه قد أفحمَ الملحد. أنا ملحد و على محطتي سأستعرضُ هذه الأسئلةَ مع التصحيح عمَّا قريب و حسب التيسير و الوقت. و غرضي هو ليس أن يُلحِدَ أحدٌ منكم. بل هو كي تتعلَّموا كيف تتعاملون مع أبنائكم الذين يلحدون بالسرِّ و يضيعون في دروبٍ هم في غنى عنها و السببُ هو أنتم بأساليبكم الهزلية في التعاملِ مع الإلحاد و أسئلتِه. تحياتي.
استعمل عقلك سيقودك الى الله.. استمع الى قصص من عاشوا الغيبوبة ستعلم ان هناك حياة بعد الموت اقرأ عن المعلومات الفلكية في القرآن وعن كل مااخبر عنه رسول الله وتحقق ومازال يتحقق..ومنها تطاول الحفاة العراة في البنيان كيف عرف المستقبل؟؟؟ استمع الى رؤى رآها العديد من الناس وتحققت كما هي وانا من بين هؤلاء الناس..كيف ندرك الغيب وهو يأتي صظفة ويحصل بالتفصيل كما نراه؟؟ لماذا لدينا عقل مدرك افضل من باقي الحيوانات؟؟ كل عقل سليم يقود الى الله
@@حبيبيرسولالله-ب3خ لا تتحدث عن العقل لأنني على أنك لا تفهم معناه. و أتحداك تقول لي ما هو العقل. تفضل يا شاطر و تمرجل هون بالشرح. و الا بس شاطر بترك تعليقات تافهة. ما هو العقل.
@@Uyybuybyuuyhuyhuyhyuhyuuhyyby عزيزي: حين تقولُ هذا الكلام فهذا يجعلني أعتقدُ أنَّ اتطلاعَكَ محدودٌ جداً. الاعتزازُ بالثقافة لا علاقةَ له بالمعتقدات الدينية و اللادينية لأنني لا أستطيعُ أن أحصي لك عدد الناس المسلمة و المسيحية التي تتنصَّلُ بمختلفِ المسمياتِ و الحجج من هويتها و ثقافتها. و هذا محزن.
@@Uyybuybyuuyhuyhuyhyuhyuuhyyby أنا لا أعرفُ كيف جاءَ الكونُ خارجَ ما أستطيعُ استعراضُهُ لكَ و لغيرِكَ من نظرياتٍ علميَّةٍ معظمُ القراءُ لا تفهمُها و لا تعرفُ كيف تقيِّمُها إلا حسبَ تقييمِ رجلِ دينٍ يقولُ لهم: لابأسَ بهذِهِ الفكرةِ أو هذه الفكرة كفر. هكذا تفكرُ معظم الناس و للأسفِ فإنَّ معظمَ رجال الدين الذين ينتقدون العلمَ يفعلونَ ذلك بطريقةٍ في منتهى انعدامِ الأخلاقِ و المسؤولية لأنَّ حرصَها يكونُ على كلمة: خلق. إذا أردتَ محاورتي دَعْ جانباً أسلوب التهكم الساخر لأنني لن أحاورَك حينها. لا تُزعجُني أن تقولَ: الله خلق الكون. جميل. ماذا تعني هذه الكلمة لك: خلق؟ الله أيضاً يجلبُ المطر. لكن أيضاً نستطيعُ الخوضَ في مختلف التفسيرات العلمية لكيفية حدوث عملية الدورة المائية و سقوط المطر. قد نختلف في تفاصيل لكن هذا لا يعني أنَّ اختلافَنا اكتسبَ أبعاداً أخلاقيةً. ذاتُ الشيءِ في موضوعِ الخلقِ و وجودِ الإله. المشكلة هي ليست إن كان هنالكَ خالق للكون أم لا. المشكلة هي في معنى هذه الكلمة و ما يرتبطُ بها من أمورٍ أخرى كثيرة قد تجعلكَ تدخل في حربٍ دمويةٍ مع غيرِكَ على أتفهِ الأمور التي لا علاقة لها بهذه الجزئية: وجود خالق أم لا. بالنسبة لما قلتَه عن العقل, العقلُ ليس الذكاء و لا هو هو الفهم. و هنالك الكثيرُ من الأمور التي تُمَيِّزُنا عن الحيواناتِ و قولُ أنها تميِّزُنا لا يُعَرِّفُها. ثم أنت لا تعرفُ إنْ كانت الحيوانات تفكِّرُ و تسألُ نفسها أسئلةً وجوديةً أم لا. نحن لا نعرفُ كيف نتواصلُ معها على ذلك المستوى فنُسقِطُ عليها الكثيرَ مما نُسقِطُه على البشرِ أحياناً حين نُنسِبُ لهم عدمَ الفهمِ أو التفكير أو أبشعَ من ذلك و هذا أمرٌ شائعٌ جداً في تهميش الناس فما بالك في تهميش الحيوانات. العقلُ هو عبارة عن مصطلح غامض. فهو على خلاف الدماغ يشيرُ إلى منظومة من المحاكمات التي نعتبرُها تتسمُ بالمنطقيةِ و التجرد من المشاعرِِ و العاطفية في التقييم. هذا أمرٌ لا نعرفُ على حدِّ اليقين إن لم يكنْ موجوداً لدى الحيوانات. بل نحن لا نعرفُ بمستواه لدى الآخرين إلا عبرَ الحديثِ و الحوار في أمورٍ نستطيعُ تخيُّلَها و إلا لوصفناها باللاعقلانية. قد تجدُ شخصاً يشتغلُ على أمرٍ لا تفهمُهُ فتظنّه جنوناً حتى ترى نتائجَهُ و تفهمها. فإذا لم تفهمْها ظننتَها تفاهةً و غباءً و جنوناً. تحياتي نور
@@Uyybuybyuuyhuyhuyhyuhyuuhyyby أرأيت المشكلة يا أيوب؟ أنا أُحَدِّثُكَ بالمنطق و أريدُ منك فقط التركيزَ على منطلق الكلام: ما هو العقل عندك؟ وأنتَ تتحدَّثُ معي عن رؤيا و تجربة شخصية لا أحد يستطيع التحققَ منها. أنا لا أستخفُّ بتجربتِك لكنَّها ليست منطلقاً موضوعياً للنقاش. فبالمقابل أنا أيضاً لدي تجاربي الشخصية التي لا شكَّ و أنها تتقاطعُ مع الكثير من تجاربك و غيرها مما يختلف. نحن يجبُ أن نتفقَ على لغةٍ مشتركة فيما بيننا يا أخي الكريم كي نتفادى الشخصنة التي تأتي عادةً من جراءِ إحباطاتِ سوءِ الفهم. ولولا أنني أعرفُ عنكم على وجهِ العموم نزعةَ التحقيرِ لمشاعرِ الناس لقلتُ لك أنّي لا أُكِنُّ لكم سوى مشاعر الخير و المحبة. لكن أعرفُ سيول الإلغاء التي عادةً تخرج عبر الاتهامات التي تجعل الإنسانَ ينفر. لذا دعنا من الشخصي و لنُرَكِّزْ على الموضوعي. لا تسألني: كيف تقول أنَّهُ لا يوجد إله؟ أنا لم أقُلْ لكَ شيئاً بعد و أنت لا تعرفُ بما أنا أعتقد. سألتُكَ عن العقل. ركِّزْ على السُّؤال لأنَّني دائماً أسمعُ كلاماً تافهاً من الكثير من مشايخكم و هم يجرِّدونَ العقلَ عن الملحد و يصوِّرونَهُ على أنَّهُ -على خلافِ كُلِّ الأدلة- مجنون و بلا أخلاق و بلا عقل و إلى آخرهِ من أسلوبٍ عدائيٍّ منفِّرٍ مثيرٍ للاشمئزاز. و حين ينزعجُ ملحدٌ لكثرة التضييق و الإهانات تصفونَهُ بالعدوانية. لما يعاديكم إذا كان بالأساس ابنكم؟ ها هي أمي و أهلي مؤمنون و يصومون و يصلون و أصدقائي مسلمون أتعاملُ معهم بلا شيء سوى الاهتمامِ بمصالحهم و لا أرغبُ إلا الخيرَ لهم. لكن حين يأتي شخصٌ و يحقِّرُني من دونِ أن يفهمَ كيف أفكر انتهى الحديث. فلنعد لنقطة البداية: ما هو العقل يا أستاذ؟ محبتي نور بالمناسبة: تابعني على محطتي فهي و إن كانت تربوية إلا أنتي سأضطرُّ إلى نشرِ مثل هذه المواضيع أحياناً لفكِّ الالتباس.
دائما الملحد الذي يتبنى الالحاد وينافح عنه ويعتقده بجزم ، هذا في الحقيقة لا يحكّم العقل في إلحاده بل يتبع هواه .. لأن حالة الالحاد الطبيعية وأقصى ما يمكن أن يصل إليه الملحد هو مجرد الشك والحيرة فقط ثم التوقف عند هذا الحد ، ولا يمكن أن يتجاوزه بحال ليصل إلى الجزم ، لأنه لا دليل على الجزم بالالحاد ، فالأمر كله مجرد توقعات وتحليلات لا تفيد بالجزم والقطع ، فالملحد كما أنه يطالب بالأدلة لاثبات وجود الله ، كذلك هو مطالب بالأدلة على اثبات الألحاد ، فإذا كان لا يملك أدلة قطعية على إلحاده إلا مجرد الشك والظن فلماذا يجزم بالالحاد ، وهذا يدل أنه يتبع هواه لا العقل والدليل .. فلو طلب من هذا الذي يجزم بالالحاد أن يأتي بتفسير منطقي لهذا الوجود الهائل وهذه التنظيمات الحكيمة والدقيقة والغير عبثية التي قامت عليها هذه الحياة المذهلة غاية الذهول والتي تكاد تصرخ في وجه الانسان من شدة الوضوح ، لما استطاع أن يأتي باجابة منطقية عاقلة . إن من الطبيعي أن يمر الانسان بمراحل شك وهذا لا اشكال فيه ، ولكن هذا لا يعطيه الحق بالجزم بالالحاد ، إنما أقصى ما يمكن التوصل إليه هو كما ذكرنا التوقف فقط . وكل انسان يتوقف عن الايمان بالله بدافع الشك والحيرة لا بدافع الهوى ، ولا يتعدى إلى الجزم بالالحاد والمنافحة عنه هذا في الغالب أنه يهتدى إلى الايمان بالله بإذن الله ، لأن مثل هذا النوع من الالحاد لا يتوقف صاحبة عن التفكير الجاد والبحث المستمر عن الحقيقة ، واذا اعمل الانسان عقله في هذا الاتجاه ووفق إلى التجرد سوف تتجلى له الحقيقة لا محالة ، وسيدرك حينها يقينا قطعيا وبالأدلة والشواهد التي أوجدها الله لهداية البشر والتي لا يمكن تكذيبها على أن لهذا الكون خالق . ولكن هذه الحقيقة لا يمكن ايصالها لشخص ما لم يبحث عنها بصدق ، ويفرغ لها قلبه وعقله ويتجرد من هواه وشهوته ويتخلص من كبره وعناده ، ويخترق حاجز التعود على رؤية الاشياء ، والذي يعرف طبيعة الانسان وتأمل فيها جيدا وعلم كيفية عمل حواسه ومداركه ومدى تغيرها اذا تعرضت لعوامل التأثير والتعود ، سوف يفهم لماذا يرى الانسان الآيات الواضحات التي لا تكاد تعد ولا تحصى ولا يتأثر ولا يتعجب .
خسأ✅️ وليس تطور❌️. 〽️ هل تعلم انه بحسب القرآن: فإن أصل جميع القردة والخنازير هو الانسان؟ البحث العلمي اليوم في مجال نقل الأعضاء بين الكائنات الحية "Xenotransplantation" يؤكد التشابه العضوي والجيني بين الانسان والقردة والخنازير. { قُلۡ هَلۡ أُنَبِّئُكُم بِشَرࣲّ مِّن ذَ ٰلِكَ مَثُوبَةً عِندَ ٱللَّهِۚ مَن لَّعَنَهُ ٱللَّهُ وَغَضِبَ عَلَیۡهِ 👈 وَجَعَلَ مِنۡهُمُ ٱلۡقِرَدَةَ وَٱلۡخَنَازِیرَ👉 وَعَبَدَ ٱلطَّـٰغُوتَۚ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ شَرࣱّ مَّكَانࣰا وَأَضَلُّ عَن سَوَاۤءِ ٱلسَّبِیلِ } [المائدة: 60]
عليك إعادة قراءة الآية ، وتفسيرها وفهمها ،، الذين جعل الله منهم القردة والخنازير ، هذه عقوبة على مخالفة أمر الله ، وليس أنهم الأصل الخلقي لتلك الأجناس الحيوانية ، فكما اننا لا نوافق على أن أصل الإنسان قرد ، لا نوافق أيضاً على أن أصل القرود والخنازير إنسان .