اصوات مذيعي الBBC لن تتكرر لنا ذكريات جميلة مع هذه الاذاعة الرائعة منذ الصغر وانا استمع لها دائما وكنت صديقة همزة وصل ، الله يرحم الاموات منهم ويرحم الاعلامي محمود المسلمي
تعلقت بها واستمع لها منذ الصغر عن أبي وجدي ولغاية اغلاقها للأسف دقات ساعة بيغ بن لا تنسى أصوات المذيعين العظماء وفخامة صوتهم ونبرتهم يحزنا اغلاقها انها الطفولة والشباب والكهولة وداعاً بي بي سي هنا لندن ❤
حفظك الله من كل شر .. جعلتني ادمع مع هذه الأصوات والتى مرت عليا في طفولتي وشبابي وكبري .. حيث كنت اصحى وانام على دقات بيك بن وبجانب والدي رحمه الله .. وداعا هنا لندن
لكل عشّاق هذه الإذاعة العريقة نتقدّم بالتّعازي الخالصة في وفاة المذيع الجزائري الرّائع محمّد الحَسَن الشّايش صاحب الصوت الجهوري الجميل الذي كان صحفيّا بارِزا يقرأ نشرات الأخبار على أمواج إذاعة لندن (هيئة الإذاعة البريطانيّة) خلال سنوات الثّمانينيات والتّسعينيات من القرن الفائت. الصّحفي محمّد الحَسَن الشّايش توفَّى اليوم: 22 . فبراير . 2023م يرحمه الله.
رحم الله مذيعي هيئة الاذاعة البريطانية مديحة رشيد.المدفعي ايوب صديق ماجد سرحان محمد.الصالح.الصيد رشاد رمضان هدى الرشيد ايوب صديق محمود حسين التجارة والصناعة سلوى الجراح افتيم قريطم محمد الازرق ندوة المستمعين رشاد رمضان وعزيزة رحم.الله الجميع ذكريات لا تنسى بحق نسيت المذيع المرحوم محمد رمضان استشهد في لندن اغتيال يوم الجمعة ليبي الاصل في ذاكرتي حتى اليوم
ستظل البي البي سى من اجمل الذكريات التى عشناها وعشقناها لا يمكن ابدا ان ننسى هذه الأيام ولا يمكن أن ننسى هذه الأصوات التى أسعدتنا منهم على سبيل الذكر لا الحصر ماجد سرحان ...رشاد رمضان .. محمد الصالح الصيد .. على أسعد ...محمود المسلمى..هدى الرشيد... مديحة المدفعى..وداعا البي بي سي
ذكريات لا تُنسى مع BBC فتحنا عيوننا على الدنيا ولا نعرف ونسمع من الآباء والأجداد إلا عبارة ( هنا لندن ) .. وما كان ينبغي أن تنتهي وتتوقف بهذه الصورة ، لكن يبدو ظروف تغير الزمن والأحداث والتكنلوجيا هي سبب هذا التوقف ، ولكل شيء نهاية ، إذاعة لندن ذكريات لاصوات رحلوا وآخرين ما زالوا على قيد الحياة ، ذكريات العمر والحياة والتاريخ بين الفرح والحزن ..!!!😀🤔😢
أصوات لاتنسى تخيل ان والدي رحمة الله عليه ، إذا كان عندنا ضيوف أو مشغول وما يمدي يستمع لها خصوصاً نشرة التاسعة مساءاً يقول سجلوها ، ونسجلها له على شريط كاسيت ، وما زالت الأشرطة موجودة عندنا إلى اليوم 😂😂
كان ابي يستمع للراديو بالسيارة واثناء المرور تحت اسلاك الكهرباء الريو يوششششش😅بعدها يرجع مع الموسيقا والجرس 🛎️ طن طن طن احلا ايام ❤كنت اقف على كرسي السياره😅
والله فكرتني في أيام كان الراديو أنيس جميل نستمع إلى إذاعات عبر أمواج الراديو المتذبذبة تارة تقترب وتارة تبتعد ثم نعدلها ، أتذكر صوت ماجد سرحان، المسلمي و اخرون. الان الهاتف و الواتسب و الفيسبوك و و ...ضوخوا عقولنا و أتعبوا عيوننا و أصبح الابناء لا يتكلمون مع والديهم و العكس ،الكل ينظر الى الهاتف..شكرا على الفيديو
اصوات لا يمكن ان تنسى ارتبطت بنا خاصة نحن العراقيون كونها النافذة الوحيدة تقريبا على العالم في تلك الفترة حيث من المعلوم كان النظام الحاكم يمنع اي اخبار خارجية عن العراقيين
كل الاصوات اللي اسمعتها متذكرينها بس بحاول برنامج ندوة المستعمين ،الحمدلله البشر بالف نعمة ،منقدر نعمل ندوات مستمعين كثير البوم ع كبسة زر ،قديش صعب كل شيء نوالو ،السياسة بيم السائل والمجيب في برنامج كان ييجي بعد العشا بايام الصيف اشي بتعلق بالتقدم العلمي والطب مش ءاكري اسمو ،الاخبار والجولة الاخبارة وبرنامج بنوراما طبعا بالصيف في مجتل بسمع الواخد اكثر لامو المساء بطول بس والله بقى الحياة الها طعم كل شيء بشق الانفس نطوله بس يرسخ بذهانا اكيد السياسة وماادراكما السياسة !هاي بريطانيا الله يوخذوا بلفور احنا منقدر ننسى الظلم اتسببلنا فيه كفلسطينين
وداعاً هنا لندن التي عشنا طفولتنا وشبابنا على أصوات مذيعيها المتميزه كنا نتحلق حول جهاز الراديو مستمتعين ونثق جداً بأخبارها ونستفيد من برامجها الفنيه والرياضيه المتنوعه رحم الله من مات من مذيعيها وأطال الله في عمر مذيعيها الأحياء شكراً لك ياصاحب هذا التسجيل والله يعطيك العافيه 👍🏽❤️🙏🌹
العمل الإذاعي “المسموع” انتهت حقبته وعصر إزدهاره في الستينات والثمانينات ، وتم تشييع جثمانه إلى مثواه الأخير في منتصف التسعينات ، بعدما طغت عليه الفضائيات التي يزدحم بها الفضاء .
@@cynical11 العمل الاذاعي تم تشييع جثمانه الى مثواه الاخير في بداية 2000 وليس في منتصف التسعينات لان خلال هذه الفترة لاتوجد قنوات فضائية وكان كل الاعتماد على الراديو وخاصة BBC اما بعد 2003 عندما سقط نظام الحكم في العراق واصبح بامكاننا الحصول على الدش والستلايت ( الذي كان ممنوعا في زمن النظام ) ففي هذا الوقت تحديدا تم تشييع الراديو الى مثواه الاخير وصارت الفضائيات متربعة على العرش .. ومنذ 2014 ولحد الان فالعرش للسوشيال ميديا شبكات التواصل الاجتماعي حيث ازاحت الفضائيات من عرشها ولم يعد يهتم بها الناس سوى في رمضان ولوقت وجيز العصر اليوم لشبكات التواصل الاجتماعي حيث بامكان الفرد ان يصبح نجما للمحتوى الهابط او المحتوى المفيد بضغطة زر
إذاعة راديو B.B.C ومُذيعيها ، من أفضل الإذاعات الناطقة بالعربية في الوطن العربي من وجهة نظري . أيامها كان والدي ، اذا كان مشغول أو عنده ضيوف ومايمديه يستمع لها ، يقوم بتسجيلها على شريط كاسيت خصوصاً ( حصاد اليوم الإخباري وبرنامج بين السائل والمجيب ) 😂😂😂
للاسف ودعنا قبل ايام والى الابد اذاعة بي بي سي من لندن الاذاعة ذات الصوت الرخيم لمذيعيها وفصاحة بلا اخطاء واخبار بلا تحايز وداعا هنا لندن فلا مكان لكي بين مجانين العصر الجديد ، وداعا
مرحباً بكم طاقم إذاعة B.B.C كثيرون ، وبلا شك مُميزين لكنني لم أجد للكثير منهم أصوات مسجلة للأسف . لذلك أختصرت الفيديو على من وجدت لهم أصوات مسجلة . سعدت بمرورك العطر تحياتي لك 🌹
السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته أصوت شجية عبرت من هنا معظمها سافر إلى الدار الأخيرة، رحم الله المسلمين والمسلمات منهم ، نمضي ويبقى الأثر . أما هنا لندن أو BBC عربي اليوم فقد فقدت بوصلتها، ولم يعد يهتم بما تقدمه حتى المقربين من مذيعها وذلك لضحالة المحتوى،ورحيل الاعلاميين المتميزين إلى قنوات فضائية أكثر شهرة فضلا عن عوامل لا يتسع المجال لذكرها. الخميس 18 رجب 1444 ه الموافق ل 9 فبراير 2023 م الزمن 9.38 الشلف الجزائر.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته : كانت الـ B.B.C من أبرز الإذعات الإخبارية الموثوقة بنسبة عالية ، وذات شعبية واسعة في الوطن العربي ، ويعود النجاح فيها إلى كوكبة متميزة من المذيعين الجهابذة .
تنبيه فقط : عند التوقيت 2:43 هناك خطأ..( الصورة صحيحة لـ المذيع نور الدين زورقي،ولكن الصوت ليس صوته،بل هو صوت المذيع المخضرم العملاق ( علي أسعد )،فنرجو الانتباه )..🌺
الاذاعة كانت جميلة اسمع ولاتشاهد ، يعني عينك مرتاحه. وكذلك برامجها مفيدة. وكذلك المذيعين ثقافتهم تفوق الممثلين في التلفز. وكذلك ليس من الاذاعة اي خطر اخلاقي كما نشاهد في القنوات التافهة التي للاسف تديرها عقليات كرتونيه.
رغم أني أكره بريطانيا التي زرعت إسرائيل بقلب الوطن العربي وشاركت بتدمير وحرق وطني العظيم الجميل العراق الذي علم بريطانيا و كل دول العالم قاطبة علمهم القراءة والكتابة وعلمهم الحضارة وحقوق الإنسان إلا أني لم ولن أنسى أجمل وأفضل وأحب إذاعة عندي على الإطلاق فكل ما تشتهي نفسي وكل ما أتمنى سماعه أجده في اذاعتي المفضلة البي بي سي العربية ولن أنسى ما حييت أصوات مذيعي ومذيعاتها وبرامجها الراقية جدا"جدا" وخصوصا"برنامجي المفضل قول على قول للأستاذ الرائع حسن سعيد الكرمي .. لا أخفيكم أني أحبكم جدا" عدا مذيع واحد لا أحبه وهو نور الدين زريق .. إلا أنكم نسيتم إثنين من أروع المذيعين وهما محمد الأزرق والآخر علي أسعد.. حزنت كثيرا" لغلق إذاعتي المفضلة الرائعة والسلام ختام.