الدولة وصلت لمرحلة من الضعف لم تعد قادرة معها من فرض السيطرة على الوضع..وأهمّ الأسباب فساد المسؤولين الكبارفي جميع مؤسسات وأجهزة الدولة..وتنامي ضاهرة الرّشوة وشراء الذّمم..ممّا إنجرّ عنه تحالفات وعلاقات مصالح مع أصحاب الأموال ورجال العمايل،فأصبحت تونس مرتعا لمافيات لها مايكفي من الإنحطاط الأخلاقي للمضاربه حتّى في لحوم البشر
ISSAM MEKKI : JAZAK ALLAHOU KHAYRAN. Depuis La constitution de notre pays , la corruption était notre moteur d'évolution et le mensonge notre devise encouragé par un pouvoir illégitime . Puis l'ignorance, l'injustice sociale et la dérive de l'État ont fait le reste. Qu'attendez vous d'un peuple pareil. Reconstruire le pays où un groupuscule ( comme l'UGTT ) fait la loi. Encore Merci pour votre commentaire.
l'agriculteur doit vendre ses produits directement et sans des intermédiaires. il faut interdire tout intermédiaires. l'état doit fixer les prix des produits et donner un marge de 5 ou 10% de bénéfice. les experts doivent étudier tous les prix de matières premières( eau, phosphate, ammoniac,,,,main d'oeuvre) pour l'agriculteur et après fixer le prix. il faut mettre des militaires dans la ministère de l'agriculture, transport, santé et éducation.
Tous autant qu'ils sont des vrais MAFIEUX. Il faut installer des marchés du producteur au consommateur partout dans le pays sans laisser la porte ouverte aux contrôleurs véreux. Et la loi, est au dessus de tout le monde.
يا أخي محمد البوزيدي صدقني أن كل العاملين (إلا من رحم ربي) عصابة نهب للفلاح وللمستهلك.... لن ينصلح حالنا إلا بالضرب بعصي من حديد على أيدي هؤلاء (طرد ومنع الفاسدين من ممارسة أي نشاط يمس بسوق الجملة، متابعة المراقبين وتغيرهم كل حين....)
محاربة الفساد لاتتم الا بقطع الرؤوس باش ييبسوا العروق . قنوات وشبكة الفساد مثل السرطان كلما وجد مجالا للتغدية كلما انتشر ولهذا لايتم علاجه الا باستئصاله نهائيا، والفساد لاتتم محاربته الا باستئصال الرؤوس الكبيرة واعدامها فى الساحات العامة . انتهى .
يا البوزيدي تسال في السارق ثمة سرقة و الا لا ، الهباطة لا ذمة و لا رحمة الا من رحم ربك، هذا نتاج خراب اخلاقنا و عدم المسوولية و غياب الردع و فساد المرفق القضائي … اعمل الى تحب و اتسلكها بالرشوة … لازم ارادة قوية لتنظيف البلد بالقضاء النزيه عن طريق تطبيق القانون بصرامة و بدون تميز …
أعوذ بالله من النفاق و المنافقين... تسأل الفلاح شبيها الدنيا غلات.. يجاوب ، القشارة هوما اللي خربووها... تسأل القشارة يجاوبك يقلك الهباط هو اللي يزيد في السوم.. تسأل الهباط يقلك البائع هو اللي مدخلها في حيط.. تسأل البائع يقلك الهباط و القشارة.. تسأل الزوالي يقلك... حسبي الله ونعم الوكيل فيهم... اقسم بالله يا توانسة التبلعيط ولا يجري في دمكم.. لذلك سيتم تفعيل محور المحاسبة لردع الفساد في أسواق الجملة و التجاوزات التي تحدث لقانون التسعير لوزارة التجارة. كنت أتمنى أن يتفعل محور الحماية و التنمية للأسواق الجملة لكن انتم يا توانسة ما تحبوش التقدم إلى الأمام.. سيتم حجز كل السلع المعروضة للبيع المخالفة للتسعيرة المصرح بها من وزارة التجارة و إحالة صاحبها على المحاسبة.. سيتم دعم كل من يحترم من يحترم ما تنص عليه وزارة التجارة من تسعير للمنتجات (محور حماية وتنمية ). ابتداءً من يوم 19/04/2022. شكرا... م5.
الى حد الان ما ضمائرهم ولا انسانيه والحال على ماهو والحكاية مائة نماله طبو هاك الغار والي فيه طبع ما يتخبه الي مستانس بالسرقة ما يهده الا وراء القضبان خانوا البلاد والعباد السراق المنافقين الله اكبر ولله الحمد
الهباط او الوسيط هو راس الداء هو فلاح ينتج ويبيع بالغالي او يشري من الفلاح ويبيع بالغالي و هكذا يقع التضارب في الاسعار اما الفلاح مسكين هو الخاسر في هذه الحلقة سلعته تباع بارخص الاسوام والتاجر يبيعها في السوق بثلاثة اضعاف ثمن البيع في سوق ااجملة وذلك بتواطءى مم ااهباط
باين من هم تابعين للعصابات من تحاورهم ولاكن للأسف الحاكم غير قادر على المراقبة والقضاء على الإحتكار أما ناحية أخرى سياسة الدولة فى توضيف ناس حازوا مناصب بدون كفاءة وأضروا بالقطاع الفلاحى والتجارى وهذا كله يتطلب مراجعة بىتخفيض الكلفة فى الأدوية وفى السماء وفى المعدات الفلاحية ومنها تضبط القطاع وإصلاحه والضوابط تكون مدرسة جيدا سوى التجارى أو الإنتاجى وبدون ذلك تونس ستغرق ويفوت الفوت
ALMOKATAA Hiya alhal wa sabab alhaka Alhabbata wa Assamassira houma elli ghallaw Almaiicha 'otaleb bi Albayee mina Almontej Ila Almostahlek wa ala Alhokouma daem Alfallah min mawad Adwiya maee kahrabae Achatmachatel Aelaf bi hakadha amal yatawaffar Alintaj wa bi Assafar makboula