أغرب كلام لابراهيم عيسي عن الفتح الاسلامي لمصر 

اية العظمة دي !! استاذ التاريخ معانا 😍😍

أبو حمّالات "إبراخام جيسوس" الكذاب الأشِر يسمي الفتح الإسلامي لمصر و حرب تحريرها من الغزاة الروم "غزو عربي" ؟! : يا بو حمّالات نعلم أنك ملحد كافر بالله و رسولة و تعبد الغرب الصليبي المنافق و تعمل تحت إمرة الصهاينة الماسونيين و تقبض الأموال منهم لنشر الكفر و تفتيت وحدة الأمة، و لكن لايمنع ذلك من تعليمك و تصحيح معلوماتك لعلك تتوب إلى الله من خيانتك و كفرك، "مصر" أو "أرض الكنانة" أو "بلاد وادي النيل" كانت عربية منذ عهد "الفراعنة" أو "بني العمّاليق" - عرب عاربة - بل حتى قبلهم و مازالت و ستبقى أرضاً عربية، فقبل إنتشار الإسلام كانت عربية، احتلها "اليونان" الغزاة فذهبوا و قبروا و بقيت "مصر" عربية ثم احتلها "الرومان" و بقيت عربية ثم احتلها "الفرس المجوس" و ظلت عربية ثم احتلها "الرومان" مرة أخرى و بقيت عربية ثم جائت جيوش الفتح الإسلامي الظافر فطردت "الرومان" و غيرهم من الأعاجم المحتلين الغزاة و انهت وجودهم في أرض "مصر" من غير رجعة و إلى الأبد، جيوش الفتح الإسلامي صحّحت الأوضاع التاريخية و الإجتماعية و الجغرافية و أعادت "مصر" إلى أحضان أمتها العربية كما كانت من قبل و محيطها الإسلامي الجديد و هذا هو الوضع التاريخي الطبيعي الصحيح لمصر و شعبها منذ خلقت الخليقة. سنعطيكم حقيقة تاريخية يغفل عنها الكثيرون : (عندما دخلت جيوش الفتح الإسلامي و أستعرت حروب التحرير لأرض "مصر" و بدأت بطرد الغزاة الرومان، قرى المصريين و مزارعهم و مواشيهم و بيوتهم الخاصة و أسرهم و دور عبادتهم لم يتعرضها أحد من المسلمين بل كانت آمنة تماماً، تم إرجاع ما سرقه و نهبه الروم لأصحابة، كانت النساء المصريات آمنات بعد أن يسيطر المسلمون و يطردون قوات الروم الغزاة، فكن يخرجّن لرعاية الغنم في الحقول و البريّة و للسقاية - جلب المياه - لبيوتهن و التسوق و التبضّع في الأسواق معززات مكرّمات تحت حماية العرب المسلمين، لم يتم أسر المصريين و كان يمنع سبي أي فتاة مصرية أو التعرض لنساء مصر عموماً بالأذى) قارنوا هذا بما كان يفعله جيش الروم من حرق للقرى و البسّاتين و هدم للبيوت و حرق دور العبادة و مصادرة للأملاك و نهب للأموال و قتل و سبي و إغتصاب للنساء و ستعرفون الفرق، و لا يحتاج الأمر إلى عبقرية لنفهم لماذا لم تمّس أي سيدة مصرية بسوء من طرف العرب المسلمين طوال فترة حروب التحرير و الفتح الإسلامي، "إبراخام جيسوس" الخبيث المنافق يعرف كل هذا و أكثر لكنه حَّن للعبودية لدى أسياده بني الأصفر - الروم أو لنقل أغرته أموالهم و ذهبهم البرّاق فخان الله و رسوله و أمته و كفر بالإسلام و الشرف و المروؤة و تنكر لعروبتة، و تناسى كل هذا التاريخ المخزّي لأسياده الروم الصليبيين، و تغافل عن كل فضائل و محاسن جيوش الفاتحين المسلمين و فترة حروب التحرير... الحر تكفيه الإشارة.

الفيديو ده ملعبك يا استاذ عماد عاوزين فيديو جديد على زنادقة الالحاد ماجد وفراس وكل عام انت واهلك بخير

آمين يارب العالمين

اللهم امين يارب العالمين 🤲🏻🤲🏻

أبو حمّالات "إبراخام جيسوس" الكذاب الأشِر يسمي الفتح الإسلامي لمصر و حرب تحريرها من الغزاة الروم "غزو عربي" ؟! : يا بو حمّالات نعلم أنك ملحد كافر بالله و رسولة و تعبد الغرب الصليبي المنافق و تعمل تحت إمرة الصهاينة الماسونيين و تقبض الأموال منهم لنشر الكفر و تفتيت وحدة الأمة، و لكن لايمنع ذلك من تعليمك و تصحيح معلوماتك لعلك تتوب إلى الله من خيانتك و كفرك، "مصر" أو "أرض الكنانة" أو "بلاد وادي النيل" كانت عربية منذ عهد "الفراعنة" أو "بني العمّاليق" - عرب عاربة - بل حتى قبلهم و مازالت و ستبقى أرضاً عربية، فقبل إنتشار الإسلام كانت عربية، احتلها "اليونان" الغزاة فذهبوا و قبروا و بقيت "مصر" عربية ثم احتلها "الرومان" و بقيت عربية ثم احتلها "الفرس المجوس" و ظلت عربية ثم احتلها "الرومان" مرة أخرى و بقيت عربية ثم جائت جيوش الفتح الإسلامي الظافر فطردت "الرومان" و غيرهم من الأعاجم المحتلين الغزاة و انهت وجودهم في أرض "مصر" من غير رجعة و إلى الأبد، جيوش الفتح الإسلامي صحّحت الأوضاع التاريخية و الإجتماعية و الجغرافية و أعادت "مصر" إلى أحضان أمتها العربية كما كانت من قبل و محيطها الإسلامي الجديد و هذا هو الوضع التاريخي الطبيعي الصحيح لمصر و شعبها منذ خلقت الخليقة. سنعطيكم حقيقة تاريخية يغفل عنها الكثيرون : (عندما دخلت جيوش الفتح الإسلامي و أستعرت حروب التحرير لأرض "مصر" و بدأت بطرد الغزاة الرومان، قرى المصريين و مزارعهم و مواشيهم و بيوتهم الخاصة و أسرهم و دور عبادتهم لم يتعرضها أحد من المسلمين بل كانت آمنة تماماً، تم إرجاع ما سرقه و نهبه الروم لأصحابة، كانت النساء المصريات آمنات بعد أن يسيطر المسلمون و يطردون قوات الروم الغزاة، فكن يخرجّن لرعاية الغنم في الحقول و البريّة و للسقاية - جلب المياه - لبيوتهن و التسوق و التبضّع في الأسواق معززات مكرّمات تحت حماية العرب المسلمين، لم يتم أسر المصريين و كان يمنع سبي أي فتاة مصرية أو التعرض لنساء مصر عموماً بالأذى) قارنوا هذا بما كان يفعله جيش الروم من حرق للقرى و البسّاتين و هدم للبيوت و حرق دور العبادة و مصادرة للأملاك و نهب للأموال و قتل و سبي و إغتصاب للنساء و ستعرفون الفرق، و لا يحتاج الأمر إلى عبقرية لنفهم لماذا لم تمّس أي سيدة مصرية بسوء من طرف العرب المسلمين طوال فترة حروب التحرير و الفتح الإسلامي، "إبراخام جيسوس" الخبيث المنافق يعرف كل هذا و أكثر لكنه حَّن للعبودية لدى أسياده بني الأصفر - الروم أو لنقل أغرته أموالهم و ذهبهم البرّاق فخان الله و رسوله و أمته و كفر بالإسلام و الشرف و المروؤة و تنكر لعروبتة، و تناسى كل هذا التاريخ المخزّي لأسياده الروم الصليبيين، و تغافل عن كل فضائل و محاسن جيوش الفاتحين المسلمين و فترة حروب التحرير... الحر تكفيه الإشارة.

🇩🇿🇩🇿🇩🇿

Moi aussi

فعل الجرس وريح راسك

أبو حمّالات "إبراخام جيسوس" الكذاب الأشِر يسمي الفتح الإسلامي لمصر و حرب تحريرها من الغزاة الروم "غزو عربي" ؟! : يا بو حمّالات نعلم أنك ملحد كافر بالله و رسولة و تعبد الغرب الصليبي المنافق و تعمل تحت إمرة الصهاينة الماسونيين و تقبض الأموال منهم لنشر الكفر و تفتيت وحدة الأمة، و لكن لايمنع ذلك من تعليمك و تصحيح معلوماتك لعلك تتوب إلى الله من خيانتك و كفرك، "مصر" أو "أرض الكنانة" أو "بلاد وادي النيل" كانت عربية منذ عهد "الفراعنة" أو "بني العمّاليق" - عرب عاربة - بل حتى قبلهم و مازالت و ستبقى أرضاً عربية، فقبل إنتشار الإسلام كانت عربية، احتلها "اليونان" الغزاة فذهبوا و قبروا و بقيت "مصر" عربية ثم احتلها "الرومان" و بقيت عربية ثم احتلها "الفرس المجوس" و ظلت عربية ثم احتلها "الرومان" مرة أخرى و بقيت عربية ثم جائت جيوش الفتح الإسلامي الظافر فطردت "الرومان" و غيرهم من الأعاجم المحتلين الغزاة و انهت وجودهم في أرض "مصر" من غير رجعة و إلى الأبد، جيوش الفتح الإسلامي صحّحت الأوضاع التاريخية و الإجتماعية و الجغرافية و أعادت "مصر" إلى أحضان أمتها العربية كما كانت من قبل و محيطها الإسلامي الجديد و هذا هو الوضع التاريخي الطبيعي الصحيح لمصر و شعبها منذ خلقت الخليقة. سنعطيكم حقيقة تاريخية يغفل عنها الكثيرون : (عندما دخلت جيوش الفتح الإسلامي و أستعرت حروب التحرير لأرض "مصر" و بدأت بطرد الغزاة الرومان، قرى المصريين و مزارعهم و مواشيهم و بيوتهم الخاصة و أسرهم و دور عبادتهم لم يتعرضها أحد من المسلمين بل كانت آمنة تماماً، تم إرجاع ما سرقه و نهبه الروم لأصحابة، كانت النساء المصريات آمنات بعد أن يسيطر المسلمون و يطردون قوات الروم الغزاة، فكن يخرجّن لرعاية الغنم في الحقول و البريّة و للسقاية - جلب المياه - لبيوتهن و التسوق و التبضّع في الأسواق معززات مكرّمات تحت حماية العرب المسلمين، لم يتم أسر المصريين و كان يمنع سبي أي فتاة مصرية أو التعرض لنساء مصر عموماً بالأذى) قارنوا هذا بما كان يفعله جيش الروم من حرق للقرى و البسّاتين و هدم للبيوت و حرق دور العبادة و مصادرة للأملاك و نهب للأموال و قتل و سبي و إغتصاب للنساء و ستعرفون الفرق، و لا يحتاج الأمر إلى عبقرية لنفهم لماذا لم تمّس أي سيدة مصرية بسوء من طرف العرب المسلمين طوال فترة حروب التحرير و الفتح الإسلامي، "إبراخام جيسوس" الخبيث المنافق يعرف كل هذا و أكثر لكنه حَّن للعبودية لدى أسياده بني الأصفر - الروم أو لنقل أغرته أموالهم و ذهبهم البرّاق فخان الله و رسوله و أمته و كفر بالإسلام و الشرف و المروؤة و تنكر لعروبتة، و تناسى كل هذا التاريخ المخزّي لأسياده الروم الصليبيين، و تغافل عن كل فضائل و محاسن جيوش الفاتحين المسلمين و فترة حروب التحرير... الحر تكفيه الإشارة.

فعلا قناته لا تمل منها

عليه أفضل الصلاة والسلام

fix your username