أغلى الأحجار الكريمة النادرة 

سبحان الخالق
حجر عقيق يشير إلى قصة الهدهد مع سيأ مع سيدنا سليمان
قال تعالى : { وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقَالَ مَا لِي لا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنْ الْغَائِبِينَ * لأعَذِّبَنَّهُ عَذَاباً شَدِيداً أَوْ لأَذْبَحَنَّهُ أَوْ لَيَأْتِيَنِي بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ * فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ فَقَالَ أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ * إِنِّي وَجَدتُّ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ *
وذلك بوجود صورة الهدهد وكلمة سبأ
هناك رسم للجزيرة العربية بين إلتقاء جسم الهدهد مع كلمة سبأ داخل الحجر الكريم
وهناك رقم يشير بعد الرجوع للمصادر التاريخية إلى تاريخ وفاة نبي الله سليمان عليه السلام ( 925 قبل الميلاد )
وهناك أيضاُ كلمة محمد تتكرر في الحجر الكريم ثلاث مرات في مواقع مختلفة
فسبحان الله العظيم فكل الوصف السايق يشير إلى عظمة الخالق سيحانه ودليل على وحدانيته
تعالى : ألم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس وكثير حق عليه العذاب ومن يهن الله فما له من مكرم إن الله يفعل ما يشاء
( تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم إنه كان حليما غفورا ( 44 ) )