كلمات: محجوب سراج ألحان: الاستاذ السنى الضوى/ غناء ثنائى العاصمة/ اداء حنان النيل بمشاركة الموسيقار ابراهيم الحسن فى العزف على الاورغ / تلفزيون السودان 1987 / هذه الاغنية تغنت بها الفنانة الراحلة أمانى مراد
الاغنية لاماني مراد...و هي كانت فنانة مقلة في اعمالها..حقيقي ابكتني تعليقات المتداخلين قبل الاغنية..فوالله لا زالت الدموع في اعيني...بكيت على رقة احساس ابناء جيلي...نحن فتحنا و وجدنا نميري الحاكم و القائد و الرئيس..مهما كان راي الناس في النميري لكن فترة السبعينات و الثمانينات من اجمل ايام السودان قبل ظهور القنوات الفضائية و الواتساب و باقي الزبالات من بندول و ترامادول و حنان غرزة...حنان النيل صوت عذب و حنون ..ادب و رقة و حياء و طرب اصيل...لم يكتب في تعليقات هذا الفيديو اي لفظ خادش للحياء او اي كلمة خارجة عن الذوق ...اعتزلت حنان النيل الفن قبل فترة و تركت ارثا لا يستهان به...للاسف العازف الماهر ابراهيم محمد الحسن هاجر الى السعودية في هدوء و اختفى تماماً عن الاضواء ...من اوائل العازفين الذين تركوا بصمة على خارطة الغناء السوداني...
فغلا صدقت هي أغنية لاماني مراد كانت تسكن في حي الصافية بحري وكانت نعم الجيرة. اماني مراد لديها أخت اسمها فتحية وهي والدة او خالت يوسف عبد الفتاح (رامبو) عفوا طال الزمن وكنت صغير. توفيت اماني وتوفيت فتحية لهم الرحمة. اماني مراد كانت مقعدة أتذكرها بعزفها علي العود وهي علي الكرسي كانت لنا ام وخالة وكذلك فتحية.
شكراً على التعليق المفيد والحلو منك يا أخي..... جزاك الله عن تنويري خير الجزاء...... فقد أطربتني هذه الأغنية وأشجتني...وهي بالفعل أغنية راقية أداءً ولحنأً ووسامةً.... أختلف معك بأدب عن رأيك في وسائل التواصل، فلولاها لما عرفتُ عن هذه الأغنية الكثير ولا تواصلت معك بخصوصها.... ودي وحبي وتقديري!!!!!!
أجمل ألبوم سمعته بحياتي ، سنة ١٩٩٠ وعمري ٦ سنوات كنت أسمعه وللحين ما أمل منه - أغلى الحبايب - عازة وصالك - قائد الأسطول - هسه خايف - أبني عشك يا قماري و المزيد من الألحان الطروبة عشتي يا حنان كروانة السودان للأبد و ما بتجيب زيك تاني و هذا العازف البارع إبراهيم محمد الحسن بإمكانياته اورغنه المتميز في ذلك الوقت أيام ذهبية كانت شكراً للموثق
من اي لي كل هذا الحنين كأني ابن 90 وليس عشريني ، تهتز بداخلي اشياء كثيرة وتعصف بي كانها طوفان ، ربما نتيجة لما يمر به السودان وانا مغترب بعيد من اهلي ، ارجو من وقعت عينيه على تعليقي بالدعاء لي وجزاك الله خيرا.❤
لماذا تلفزيون السودان والقنوات الفضائيه السودانيه الاخري لاتهدينا هذا الاكسجين النقي وسط غبار ودخان هذا الزمن . لك التحيه والتوفيق والسداد الرائعه حنان النيل .والجميل محمد الحسن وهو بالسعوديه مدينة الخبر
ياسلااااااااااام اجمل الاغنيات واجمل الالحان واجمل اداء للرائعة حنان النيل .. تقريبا التسجيل ده كان سنة 1986 .. كنت في الصف الرابع . تحياتي لجميع اهلي السودانيين بالسودان والمهجر
انا بدون مبالغة فضلت اسمع اﻻغنية واقرأ التعليقات وقريتها كلها ، والله كﻻم يدل علي رقي وفهم كاتبيها واﻻجمل اﻻدعية لصاحبة الحنجرة والعازف الذين اتحفونا في السبعينات والثمانينات بأروع واجمل الكلمات واﻻلحان .... متعك الله بالصحة والعافية الدكتورة حنان ... ومكانك شاغر وافتقدناك
حنان النيل ،، الجميلة الراقية المهذبة ،، حتى الغناء بتجويد و مخارج الحروف في حتتها، ، الصوت زي البرلنت الصافي ولا غلطة ولا شائبة محظوظ من سمعك لايف ،،، لك التحية اينما انتي الآن
الاورغن البي الجمبه يمين ابراهيم محمد الحسن عامل زي طبلون الكهرباء .. و الله ابراهيم ده الله يطراه بالخير لو كان لحدي هسي بعزف حضر كيبوردات الكورغ و الياماها و الرولاند الحديثه دي كان عمل ماااااااايل .. الله يديك العافيه أن شاء الله الجميلة الحلوة حنان النيل و العملاق ابراهيم محمد الحسن و يكفيني فخرا انتي في يوم من الأيام حضرت ليكم حفلة داخل استديوهات تلفزيون السودان في برنامج اسمو مطرب و جماهير .. كنت صغير لكن مازالت أتذكر تلك الليله كأنها بالأمس.
الواحد برجع لفيديوهاتك عشان يخش في مرحلة نقاهه من التلوث السمعي هذ الايام .. فيديوهات الثمانينيات مغروسه في دواخلنا برغم انو كانت اعمارنا صغيره في تلك الأيام لكن الواحد كان بيشعر بي طرب شديد .. لك التحية وانت تنشط زاكرتنا بكل جميل
أغنية بديعة للفنانة الرائعة والمبدعة بنت جيلي أنا، الأستاذة حنان النيل التي لم يتكرر إلى الآن صوتها الفريد، مع كامل الاحترام لكل الفنانات السودانيات المبدعات الحاليات، فمنذ أن هجرت حنان دنيا الفن واختارت الإنزواء، الحزين بالنسبة لنا، خلفت فراغاً حقيقياً في قلوبنا. أنا من جيل هذه الفنانة العملاقة بحق وأفخر بأنها شكّلت وجداني الفني والذوقي والجمالي، بل وحتى الأخلاقي، ولا تزال أغنياتُها الخالدة عالقةً بروحي وقلبي وذاكرتي ووجداني، تُحي في نفسي كلما تذكرتها العشرات بل المئات من الذكريات الحلوة التي تعبر عوالمي كأسراب الأوز البري تبسط أجنحتها مُحلقةً في سماواتها الفسيحة مهاجرةً إلى بلادٍ بعيدة، بعيدة! لا زلتُ لا أعلم ماذا يفعل بيَ وفيَّ صوتها الحنون الذي يفيضُ شجناً كلما سمعته، لكنه أجلبُ جالبٍ لدموعي وصمتي.. إنه يذكرني بقيمتي الحقيقية بلا مساحيق، إنّه يعيد إليّ طهارتي السليبة وبراءتي التي اختلستني إياها السنون واحباطات الواقع التعس الذي نعيش، إنَّه يذكرني أبداً بأن الحياة حلوة وأن الأمل موجود وأن أغلى ما فيها لم يمضِ بعد، لذلك لا أحبُ أبداً سماعها في مشهد ومسمع من الناس، احبُ دائماً أن اسمعها وحيداً.... وحبذا لو كانت في أمسية خريفية سنارية أو كردفانية تنبسط أمامي السهول وتداعب وجهي فيها النسمات العليلة التي تتخللها ذرات المطر وتلامس قدميَّ الأعشاب الندية المبللة بالندى، هناك ستشعرني وحدتي تلك أن صوتها في هذه اللحظة يخاطبني أنا مباشرةً وهو، في نفس تلك اللحظة، ملكي أنا وحدي. كان شريطها الأشهر "أغلى الحبايب"، مع الموسيقار السوداني الشفيف إبراهيم محمد الحسن، الذي غادر هو الآخر السودان في هدوء إلى الخُبر في السعودية، كان ذلك الشريط المدهش أكثر تسجيل صوتي أسال الدموع من عيوننا وارتبط في وجداننا بذكريات الصبا الباكر وسط ملاعب صبانا وبين أهلنا في في ديم المشايخة، وأجزم لكم أن جيلنا كله تأثر به. أحبّ أحد أصدقائي آلة الأورغن بسبب ذلك التسجيل وعلّم نفسه العزف عليه ولا يزال يمارس هوايته أينما ذهب. يا لها من مبدعة لن يجود الزمان بمثلها قريباً..!
تعبير مجزي وملامح وبراءة ورونق فائق في الحنان والوداد أخي الجعفري حقيقه زمان له طعمه وجدانه وزكرياته والدنيا كانت بخير ولكن لازال العشم نرتجيه نسأل الله تعالى أن ينعم السودان بالاستقرار والرفاهيه وآلله زمن يندر أن يجود الزمان بمثله
بابداع المبدعين (شاعر، ملحن، عازف، مغني) واجتماعهم كلهم في هذه الصنعه الرصينه واللوحه البديعه، التقينا نحن كمعلقين ومحبين لهذا الفن الفريد، وشهدنا بأن ذاك الجيل من ابناء بلادي قل إن يجود الزمان بمثلهم، لكنهم اطربونا بأدائهم الرائع، وخلدوا صفحات باقيه من طراز الفن السودانى الأصيل، ستذكر وتدارس جيل بعد جيل.
صدقوا او لا تصدقوا شريط الكاسيت المشهور الكان فيهو الاغنيه دي و قائد الاسطول و صباح النور عندي لحدي الان .. بالمناسبه اين هذا الموسيقار البارع ابراهيم محمد الحسن؟؟؟؟؟؟ حنان النيل و الله خليتي لينا فراغ كبير في الفن و مكانك لازال شاغرا يا استاذه.
Mohammed Salah الاخ محمد شكرا على التوضيح و الله انا لي سنين مستغرب غياب ابراهيم التام عن الساحه الفنيه وهو بكل هذه البراعه و الامكانيات العاليه و في زمن كانت التكنولوجيا متخلفه مقارنة بزمننا هذا
يا سلام عليك يا محمد صلاح دائما متحفنا بالروائع الخالدات من أرشيف التلفزيون السودانى. تسلم كتير يا زوق. تذكرت ايام الثمانينات من القرن الماضى كنت صغير بس بتذكر هذا الكاسيت جيدا.. وقتها عمل ضجة كبيرة فى السودان.. حنان النيل صوت عزب ونتفرد.. ابراهيم محمد الحسن عازف ماهر وهو صاحب مدرسة فى العزف فى ذالك الوقت. لديه كاسيت عزف كامل اسمه المهيرة.. ياريت لو اتحصل عليه. والله كانت ايام جميلة
كل مع اسمع هذه الاغنية بترجعني ايام الزمن الجميل وزمن الصبا والشباب الاول لكي كل التحيه ولاحترام وربنا يديك الصحه والعافيه غير اغانيك مافي اي حاجه بتهون علينا الغربه دي تحياتي اليك من ابنك حمد محمد كوادي الجزيره مدينة الهدي
حنان من أميز مطربى بلادى ....تتمتع بكل إمكانيات التطريب ومخارج الحروف وعزوبة الصوت وووو..الخ للاسف هجرت الغناء فى عز النضج حيث كنا نتوقع منها السيطرة الكاملة على الساحة فى ظل ندرة المطربين أمثالها.. نحترم قرارها بكل أريحية واتمنى ان تكون بخير ...
يا اخوانا اين حنان النيل الان بعد الاعتزال لم نسمع عنها ولا ظهرت على اى قناة ولاجريده لا اذاعه . والله عندنا اعلام ناكر للجميل ولايهمه سوى الجرى وراء الفلوس ولايعرفون التوثيق للمدبدعين القداما
يازول احسن ليها ربنا حباها اخي بدر من ذلك المستنقع النتن الغناء في حد ذاته حرام بالإجماع الامام ابن انس رحمه الله قال عن الغناء لايفعله عندنا الا الفساق بعدين ماتنسى أنه الشيطان ما حا يسببها لي حالها بفضل اقويها على العوده مره اخرى الله مرقها وهذا الزي انا قلته ليس تقليل من كلامك اخي بدر وجزاك الله خير
رحم الله احباب لنا .... لنا معهم ارتباطات خاصة بهذا الألبوم عند ظهوره في الثمانيات من القرن الماضي و نخن صغار في السن .... ربنا يرحمهم و يسكنهم فسيح جناته مع الصديقين و الشهداء....
صدقوني أجد في نفسي صراعا ضاريا بين دموعي التي تريد ان تتقاطر وبين عزمي الذي يرفض ذلك لاني رجل لا يليق به ذلك وهذه الحالة اجدها كلما اتعرض لصوت حنان النيل وكل ذلك بسبب الشجن المسكون في هذه العملاقة - حنان النيل - التي يصعب تكرارها خصوصا وأنها قد اعتزلت وتركت الساحة خالية تماما من اي ابداع يماثلها
روعة الكلمات،سحر الموسيقي،الإحساس المرهف،الاداء الراقي والحنجرة والانامل الذهبية.أغنية خالدة صالحة لكل زمان ومكان.تاريخ الصلاحية للابد. شوف بالله الهارموني بين انامله وهي تعزف وحركة رجليه في ذات الوقت زي الساعة. يا للروعة !
عندما اسمع هذه الاغنيه من حنان النيل ضربات قلبي تتسارع تزكرني عندما كنت صغيرا أركب مع ابي الله يرحمه بي البوكس موديل ٧٨ يزهب في الصباح الباكر يعبي البوكس بنزين كان في ايام في الاسبوع يشغلون هذه الاغنيه ونزهب لسوق الخضار اغنيه كلها شجون
ياياياما اشتقت ليك ويامابكت عيوني اغنية مليئة بالشجن القديم الحب والزمن الجميل تزكرني بالوالد والجوالاسري الجميعل رحمك الله الوالد عز علي فراقة وربنا يعوضك الجنة
متعك الله بالصحة المبدعة الاسطورة حنان النيل اجمل الاصوات النسائية السودانية علي الاطلاق..ونسمع الالبوم ونحن صبية في الثمانينات عرفناك وعرفنا المبدع ابراهيم محمد الحسن....معجب من شرق الجزيرة..السودان.....
رحم الله السودان ابداعا ومبدعين تموج الساحه الغنائيه الآن بمغنيين واغاني بدلا من ان تطرب تسبب الغثيان بينما الماضي كله جمال وابداع ومبدعين لماذا الآخرين يتقدمون بينما نحن نتراجع ونتقهقر في كل المجالات.
من جيل الثمانينات كنت اسمع الاغنيه هذه في صغري بالضبط سنة88 سنة السيول والامطار وبعدها بسنه اي سنة 89حصل انقلاب الكيزان وكان عمري انزاك ٦ سنه....انا من ابنا الخرطوم الحله الجديده القوز الرميله السجانه الديم...الخرطوم٣ الخرطوم٢
انا ماعارف كنتي ح تعملي فينا شنوا إذا غنيتي لينا بالمايكات و الساونات الحديثه في 2020 .. مع احترامي لكل فنانات السودان .. ارجعوا ورا والله... يا سلام يا حنينه .. إسم على مسمى حنان النيل.. ياسلام على الفن الجميل والزمن الجميل .. انا عن رايي لا الأجيال الفاتت ولا الحاضره الآن ولا في المستقبل البعيد أن يأتي صوت زيك ياحنان النيل.. تغني وهي مرتاحه وبدون تكليف وشد وكأنها تتونس معك .. إحساس غريب ينتاب الواحد لما يسمعك .. صوت حنون .. جازب .. يفرض عليك إنك تسمعوا .. ربنا يمتعك بالصحه والعافيه زي ما امتعتينا يارب😭
عندما أحزن ،عندما أود البکاء بدون أن یرانی أحد أستمع إلی أجمل ذکری عندما کنت طفلا ثم صبیا وعندما ترانی إبنتی أنتحب تسألنی ما السبب لا أستطیع أن أشرح هذا الشعور ألذی ینتابنی عندما أستمع إلی هذین ألمبدعین
من أقوال الراحل المقيم الأديب الطيب صالح رحمه الله لو وجدت حنان النيل فى أى بلد آخر لعملوا ليها هلولة كبيرة.. وهذه حقيقة نحن نهمل مبدعينا ولا نوفيهم حقهم المطلوب من وفاء وتكريم وهم فى قمة ابداعهم وعند إختفاؤهم لأى سبب نتحسر ونندب الماضى