Malgré nos valeurs et nos principes de l'Islam qui font mal équipe on parle il y a des personnes qui preuve les éviter par exemple par de la vérité c'est des gens faibles et qu'ils ont besoin des autres alors en vérité il en a rien à foutre de ce qu'ils pensent c'est malheureux de le dire c'est la vérité envers Allah c'est des gens hypocrites au principe de Allah
نعم ذالك كاءن وهو الشرك الأصغر مثل الرياء وغير ذالك وهو كالكفر منه قول سيدنا رسول الله عليه الصلاة والسلام اثنان في أمتي هما بهم كفر منها الطعن بالأنساب فهذا يسمى كفرا أصغر كذالك فهو معصية وليس كفر المشركين ، أما عن الكفر الأكبر فلن تشرك هذه الأمة المحمدية بعده عليه السلام قال عليه السلام لا أخاف أن تشركوا بعدي ولكن أخاف أن تسلط عليكم الدنيا وهذا واقع الأمة في هذا الأوان أما قصدية العلوة فهي مدح ابتدأت بمح سيد الخلق محمد عليه السلام ثم ذكر الصالحين والأولياء الذين كانوا على هدي الحبيب عليه السلام قال الله تعالى ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون . فالمغرب بلاد الأولياء . السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين.
