قصيدة شبه نثرية وخواطر مهداة لروح الأستاذ ميمون رحمه الله والذي غنى من أجل حب الإنسان لأخيه الإنسان وتغنى لأجل وحدة المغرب العربي او الإتحاد الإفريقي ناشد بالسلام وتغنى بالصحراء المغربيةداخل وخارج الوطن وعلى كتفه العلم المغربي بروح وطنية سلمية يستحق كل الإشادة والتقدير رحمه الله. دعوني لحزن وكأني بالمأثم.. لرحيل ميمون فلاأستغرب... البارح شذى بذكره للسلام.. كيف للقلوب اليوم أن لاتطرب.. وقد وحد الله بصوت الإمام... زادنا شغفا وكان فراقه أصعب... بمدحه الشجي في غاية التمام... أنت العفو نرجوك عفوا يارب.. تباركت ياذا الجلال والإكرام... فميمون مؤمن وقلبه طيب... الله أكبر في كل مقال أومقام... ومقامك لميمون إيمان وحب.. نادى بوحدة العرب والسلام... إجتمعت العجم وانقسمت العرب.. ومابين العرب حقد دون وئام.. يصبون الزيت في النار ياعجب.. ويرقصون طربا دون فهم الكلام... والأفكار بينهم دائماتتضارب.. بين علامة تعجب أواستفهام.. يامن أشدت بأن للصحراء مغرب .. عشت ولوميتا ياذا الوزن والمقام... وبينت للأعداء بأن حلمهم كذب.. بالراية على الكتف كزعيم همام.... الصوت جميل وفي أقوالك أدب.. .
خونا العزيز ميمون الوجدي والذكرات العظيمة ايام الدراسة وامواج البحر ونور القمر خلال ايام الامتحانات رغم كل هذا كنا من الاوائل كم انت كبير ايها الاسطورة
ايام الزوينة ايام المحبة بين الشعبين والعادات والتقاليد المشتركة المغربي مشي الجزائر والجزائري جي المغرب وكاسيط ديال الراي المغربي في الجزائر والكاسيط راي الجزائري في المغرب والاخوة هدشي قبل مبان كائنات الفايسبوك لهدفها تفرقة بين شعبين عاشو قرون من المحبة والاخاء والولفة والدم والنسوبية الجزائر والمغرب تاريخ واحد دين واحد تقاليد واحدة لديال المغرب ديال الجزائر ولديال الجزائر ديال المغرب رغم انف اهل الفتنة