{أفق لا وقت للضياع } 

#اشترك_بالقناة_ليصلك_كل_ما_هو_جديد
#قطوف_دانية
#ساهم_بالنشر_ليعم_الخير_ويكثر_النفع
** اعرف اكتر عن الشيخ رسلان ***
تخرج الخَطيب المِصقَع والفصيح المِنطيق الذكي الألمعي الشيخ الدكتور:
محمد سعيد #رسلان في كلية الطب جامعة الأزهر
وقد تتلمذ خلال دراسته بالمراحل التعليمة بالأزهر على يد عشرات المشايخ والمعلمين.
التحق الشيخ أيضا بكلية الآداب جامعة المنوفية قسم اللغة العربية شعبة الدراسات الإسلامية؛
فتخرج فيها، وكان الأول على أقسام اللغة العربية في الجامعات المصرية كلها.
ولكن العجيب انه لم يتم تعينه في الكلية،
وقد تم تعيين من هو أقل منه!!.
في هذا الفترة تتلمذ الشيخ رسلان على يد العلامة اللغوي الكبير صاحب المؤلفات النافعة
أستاذ الدكاتره الأستاذ الدكتور:
رمضان عبد التواب رحمه الله.
• كان رحمه الله يحب تلميذه الشيخ رسلان جدا، ويقدره، ويقدمه.
ثم بعد ذلك حصل الشيخ رسلان على درجة الماجستير في علم الحديث بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى
ثم على درجة الدكتوراه العَالِمية في علم الحديث بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى.
ورغم كل هذه الشهادات إلا أن الشيخ زهد في الدنيا، رفض المناصب،
وهو يعيش في بيت من الطين إلى الآن،
ولو أراد أن يعيش في القصور لعاش،
لكنه أعرض عن الدنيا وزينتها، لايريد منها شيئا، ثبته الله.
يريد فقط تعليم الناس التوحيد والعقيدة الصحيحة على منهاج النبوة.
حرص الشيخ رسلان على نشر العلم؛ فقام بالتأليف، وإلقاء الدروس والخطب،
وشرح الكتب والمتون في مختلف الفنون في:
التوحيد والعقيدة، والفقه، والحديث، والتفسير، والسيرة، والرقائق والآداب،
وأصول الفقه، ومصطلح الحديث،
وعلوم اللغة: نحو، بلاغة، شعر،
وغير ذلك.
ألقى الشيخ ما يزيد على:
٦٠٠٠ محاضرة.
والحمد لله نصر الله به السنة في وقت سكت فيه الكثير من الدعاة عن بيان الحق للناس، وقد تعرض للأذى، والسب، والشتم، وتم تهديده بالقتل؛ فاستُبيح دمه؛
كل ذلك لأنه دعا إلى اتباع السنة، وتكلم بمنهج السلف،
ووقف كالأسد في وجوه أهل البدع؛ فهدى الله على يديه المئات في مختلف دول العالم.
فبفضل الله انتشرت دعوته في الآفاق، ورحل إليه طلاب العلم من معظم دول العالم، وضُربت إليه أكباد الأبل، فكان رُحلة،
وانتشرت مؤلفاته وكتبه ودروسه، وتُرجمت إلي العديد من لغات العلم.
سارت بكتبه ودروسه الركبان،
وتخرج على يديه الكثير من طلاب العلم في أنحاء العالم.
وقد شهد له بالعلم والزهد وأثنى عليه كل من يعرفه وكان منصفا!!.
تميزت كتب الشيخ رسلان وشروحاته بالعلم الخالص الصافي من كدر البدع والاهواء، العلم الذي يربط الناس بالكتاب والسنة على طريق السلف الصالح.
وهو من أكثر الناس نصرة للغة العربية الشريفة، وأكثرهم تنفيرا من العامية القبيحة.
وأما موقع الشيخ الإلكتروني فكما قيل:
« دونكم موقعهُ، ففيهِ بِلالُ كلِّ غُلَّة، وتقشُّعُ كلِّ شُبهة، معَ قُربِ مائِه، وبُعدِ سمائِه، كأنَّ سلاسلَهُ الدررُ البُهْر، ومقاطعَهُ الأنجمُ الزُّهْر».
وفي السنوات الأخيرة تم إنشاء قناة فضائية تقوم على نشر علم الشيخ « قناة منهاج النبوة،تردد:١٠٨١٥» قناة حافلة بالعلم الشرعي استفاد الناس منها بفضل الله.
..............
حفظ الله الشيخ وختم له بالحسنى