أفلام التليفزيون: فوزية البرجوازية 

أخي الحبيب الغالي هداك الله قراءة الفاتحة بدعه لا اساس ولا دليل لها حتى تقرأ على المتوفي بل هي امر روج له من قبل الأفلام والمسلسلات ولم يثبت ابدا ان فعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم

@@MOUSAALRASHIDI-y5d قراءة القرآن للموتى فيه ثواب عظيم لهم لأن القرآن بركة للكل .. انت لا تفقه شيء

الفضل لأحمد رجب عبقرى الادب الساخر

اهلا بك اخونا في العروبة

منافق

واحنا نحبك.ونحب فلسطين الغاليه

واحنا بنحبك يا فلسطين ❤️

لو عايش طمنا عليك لو مت الله يرحمك

نتشرف بيكي حبيبتي💜

@@rihamhashad1054 تسلمي ...ربنا يكرمك

علي العين وراس بلدك وموطنك واحنا اهلك اختي

اعود بالله هههههه أكون مصري و رئيسي بلحة الخسيس اعود بالله الله يحفظنا

@@bettybetiza اعود بالله هههههه أكون مصري و رئيسي بلحة الخسيس اعود بالله الله يحفظنا

المؤلف أحمد رجب صاحب ياب نص كلمه في الأخبار

من أول مشاهد الفيلم ابو بكر عزت رحمة الله عليه ماعنده 3 آلاف يدفعها للمخزن الي جنبه ويقول الي داخل قد الي خارج وفي المشهد الي بعده يطلع صاحب العمارة كاملة الي فيها المحل :)

شوف ياصديقي @@AnimationKSA في مصر في اصحاب عمارات وحالتهم الماديه سيئه بسبب قانون الايجار القديم وهو عباره عن ان سعر الايجار ثابت مهما مرت سنين والعقد لا يفسخ وليس له مده محدده اعرف عماره في حي مصر الجديده وهي منطقه راقيه ومازال السكان يدفعون 100 جنيه شهريا فقط

😂😂😂👎👎👎تحليل خاطئ بدون بصيره

@@مصرىسبع ما هو في دالك الزمن كان كمان افلام عري وبوس وقلة حياء تحليلك خاطئ متل ما قال الاخ

اذا فتحت باب الحرام فستتوغل فيه اكثر فاكثر ، كلها خطوات الشيطان

@@مصرىسبع عهدناها صدر ادريانو

مكنش فى رانيا يوسف وامثالها

وبيوضح حاجات اعمق ومنها ازاي بتبدي المشاكل عن طريق الاحزاب والشعارات الفاضيه والشبك بين كل الفئات ومحدش بيطول حاجه فالاخر والاغنياء مش داريين بحاجه من صراعات الكادحين والجهله وعايشين

رحمه الله رحمة واسعة ماله أسبوع متوفي عساه للجنة.

انا كنت بشتري الجريدة مخصوص عشان اتابع المرحوم احمد رجب نفتقده كثيرا في عصرنا الحالي الله يرحمه كاتب محترم لايختلف عليه احد لانه كان يحترم جميع متابعيه ويحترم قلمة

​@@Amy20111000كاتب ساخر عبقري أول ما الواحد يمسك الجريده عينه تروح علي المقال بسرعه اتعلمنا منه كتير الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته

زي فيلم ايه مثلاً؟

Ahmed Nabil احسنت 👍🏻

مصر لو تركت بحريتها وازيلت القيود عنها لن تجد أجمل منها والله انا سعودي ودموعي تنهمر وانا اكتب 💔

كيف تستمر كانت والدولة تستلف وتستدين وتبني كباري وطرق ما لها لزوم كي تسترضي الغرب اللذي يوظف فوايضه المالية الراكدة علي قفانا كل شي بينهار من ورا تلك القروض اللعينة, الوجبة المدرسية اتلغت والعلاج المجاني بقت المستشفيات فاضية وفيه مستشفيات مش بتتفتح لان مافيش تعيين اطباء ولا ممرضات كي يرضي صندوق النقد

Moamar Yassein الله المعين

و كان دكتور في معهد الفنون المسرحية الله يرحمه.

و بابورجاوزيه مش لفظ خارج يا هانم.. باين عليكي امبرانويه متسلقه 😂😂

افلام التليفزيون كلهامحترمة وسينمانظيفةض

الله يرحمه

راستفيتالي يابلني اي جروشي كانت ايام جميله

غير صحيح ....modern talking الالمانيه

@@محمودرضوان-ه6خ وانت كمان غلط

ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-_r3jDYPK928.html

hfijhfg uioyiuy ليست من اختيار المخرج انما من الدكتور جمال سلامة الموسيقار اللي وضع الموسيقى التصويرية و ليس بعجيب اختياره كاتيوشا لانه اصلا درس الموسيقى في روسيا 🇷🇺 و اكيد يعرف موسيقاهم و تاريخهم مال المخرج حبيبي و مال الموسيقى التصويرية ؟!! المخرج يطلب احساس معين من الموسيقار و يصف له الجو العام للفيلم عموما و للاحساس الذي يريد انه يعطيه للمشاهد في الفيلم ككل و في كل مشهد على حده و الموسيقار يضع الموسيقى بما يتناسب مع ذلك و دمج الدكتور جمال موسيقى كاتيوشا في مشاهد كثيرة في الفيلم مع عزفها من مقامات مختلفة احيانا و بتوزيع مختلف

صح مجرد قطيع

@@steveaustin1936 👌

لا توجد كوميديا إسمها سوداء أو بيضاء هناك ما يسمي بكوميديا العزوز

حبيبى صلاح السعدنى يجسد دور اليسارى المتطرف وليس مثقف فقط

انا متفق معاك بالكامل ..الذين يسمون نفسهم مثقفين فعلا جاهلين وسفسطيين

مشكلة إذا كانت أكثر أُمة مُتخلّفة على وجه الأرض تصف نُخبتها المُثقفة بِـ الجهل!

فعلا كلامك صح مليون بالميه الناس الي مسمين نفسهم مثقفين يقروا كتب ولا يفهوها وينادوا بشعارات فارغه هما نفسهم مش فاهمينها ولا مقتنعين بيها

@@مهتدىصالح-ض7ر كنت هقولها 😉

فعلا

عبق الياسمين يا مشكك يا امبرياله يا عميل يا خاين مصر

صدك حلو خوش فلم

كلش حلو الفلم

فعلا صح

اوظى بالتركي هههه غرفه

لن يغير الله ما في قوم ما لم يغيروا ما في أنفسهم

يارب

المشكله هما بهايم وجهلله وبيقلدوا الغربيين وعاملين مثقفين هما خالف تعرف

لان بمنتهي البساطه لو عايز تنجح يبقي تتوقف عن التنظير و تتعامل مع المجتمع بمقاييسه و من زوايا يفهمها و المفترض أن المثقف يكون فاهم كده او يكتفوا بالمشاهدة فقط و يجتمعوا مع ناس بنفس أفكارهم

النخبة لم تحكم يوما كي تحاكم

​@@محموداسماعيل-ط4ببسوريا و العراق استلمت لكن وبسبب اعتمادها على العسكر حصل لها انتكاسة ثم ان النظام الاشتراكي ثبت فشله في التطوير ولك مثل في الكوريتين

بالطبع يمكن إسقاط الفيلم على واقعنا العربي الثقافي، الذي تأرجح كثيرا بين الليبرالية والاشتراكية، ولم يحقق سعادته في أي من النظامين، وإنما تعاظمت مشكلاته، واشتدت خلافاته، ولم يصل إلى مسار فكري يخصه، ينبع من ثقافته. ***من الإضافات المبدعة التي قدمها هذا الفيلم: تبيان حال المثقفين في عصرنا، فبضاعتهم الكلام، ونشاطهم المقهى، ونضالهم على الكراسي. لقد جاءت صورة المثقف الرأسمالي واضحة: فهو نفعي براغماتي، باحث عن المال والمنصب، ويسعى بكل جهده إلى القربى من ذوي السلطة والصولجان، لأنه يعيش واقعه ويفهمه جيدا. أما صورة الأديب اليساري «عبد الواحد» فهي نموذج حقيقي للمثقف الانعزالي: يلبس النظارة السميكة، ولا يشاهد إلا حاملاً الكتب والمجلات، أو مشغولا بالحديث حول قضايا فلسفية عليا لا يفهمها من حوله؛ محلقا في برجه العاجي؛ حالما باليوتوبيا الماركسية التي تتساوى فيها طبقات الشعب وتُفني ذوي الملكيات الخاصة. وهو- مع ذلك- يرى عامة الناس حشرات ورعاعا، لا يفهمون حجم التضحية التي يقوم المثقف بها في سبيل تحريرهم من طغيان الرأسمالية. فالشعب بالنسبة إليه طبقة من البرجوازيين أو الكادحين الجاهلين الراكضين وراء لقمة العيش. أما حياة «عبد الواحد» فهي موزعة ما بين كتبه التي يحملها، ليقرأها في منزله ليلا، أو كتابته لقصص قصيرة يغلب عليها الغموض، و تنشر في مجلة يقرأها بضعة مثقفين، ويكون مصيرها كيسا للب أو ورقة ملفوف بها سندويتش طعمية. إنه نموذج شائع لبعض مثقفي اليسار، بدءا من ستينات القرن العشرين وإلى يومنا تقريبا، فكل ما يفعله هو الجلوس على المقاهي، وحوله بعض الشباب والأصدقاء، يتبادلون النقاش بحماسة حول قضايا الماركسية وإشكاليات تطبيقها مع التجارب الستالينية أو الماوية أو اللينينية، مع احتساء أقداح البيرة في مقاهي وسط البلد ثم يتسلل مغادرًا متهربا من دفع ثمن ما شرب. وهو في الوقت نفسه يرى أن الشعب لا يحتاج إلى الثقافة بل يحتاج إلى من يقوده. ***إن المثقف الحقيقي هو الشخص المؤهل لتوعية الناس، وتنويرهم، فإذا كان أديبا فليحرص على نشر ثقافة الجمال ممتزجة بالفكر، وإذا كان فنانا فهو يبث التذوق لكل جميل وراق: فنا تشكيليا أو تمثيلا أو موسيقى أو غناء، وهكذا يكون نضاله.* كاتب وناقد مصري #منقول

المبدع عاطف بشاي

لا تبالغ

ومش هايتكررتاني

مفيش سينما عربيه في سينما مصريه فقط

Fatma Ibrahim ازيك يا استاذة فاطمة؟؟

المجتمع المصري الذي قدم الفن والسينما والطرب والشعر والمسرح والاطباء والمعلمين والمهندسين من قبل تاريخ تأسيس اغلب الدول العربية التي كانت غارقة في الجهل والقبلية والظلامية ليس بجاهل ياهذا، لكنه تعرض لازمة في فترة من فترات الفوضى السياسية والاصولية افرزت بعض الجهلة والمتطرفين، لكن الخير فى هذا الشعب حتى اخر الزمن.

ماحنا متنيلين بيه اهوه شفته راح فين لحد ما الدنيا خربت والدنيا بقت خرا

نخبه مثقفه ايه ياعم الحج دول عايشين في برج عاجي وعازلين نفسهم عن الناس وكمان بيشوفوا الناس الغلابه علي انهم شرازم وجهله واغبياء

الواقع ده كان ايامها مش الان.. كله اتغير.. والمثقفين كانوا زمان.. الان اوكا واورتيجا

☺️☺️

الله يسامحك انا دماغي لفت من كلام دا انا مش فاهم حاجه

لخبطت مخي لسه ابا افهم الفيلم 🤣🤣🤣

ممكن ترجمة هههه انت بتقول ايه

😂😂

تعليق ممتاز على الفيلم

عصر العبد الخاسر المسمي بعبد الناصر كان عصر أستبداد فعلا صلاح نصر وحمزة البسيوني وغيرهم

الحقيقة ان الفن لم يكن خادما للنظام بالمطلق يعني السبعينيات نفسها شهدت افلام كثيرة تنتقد توجهات النظام وانقلابه علي ثوابت ثورة يوليو منها علي من نطلق الرصاص كان فيلم شديد اللهجة ضد الثورة المضادرة اللتي قادها السادات, وفي عصر مبارك كانت دراما التلفزيون تحتج علي خيارات النظظام بوضوح في كثير من الأعمال وفي زمن عبد الناصر الفن كان في غالبيته يؤيد الثورة ببساطة لانها كانت تمثل تجسيدا لاشواق الجماهير في العدالة الاجتماعية وقادت تغييرات عميقة لصالح الشعب في من يوليو مع ذلك ظهرت افلام تنتقد سلبيات قائمة منها اعمال كوميدية وأخري جادة بعضها روايات وبعضها افلام

يتصور الناس ان ثورة يوليو قطعت عهدا من حرية التعبير والتنظيم في لعهد الاستعماري الملكي وده مش صحيح السينما كانت ممنوعة من تناول حياة الفقراء حتي ان قانون تنظيم السينما نفسه كان يمنع تصوير بيوت الفلاحين من الداخل أو تناول حياة الأجراء المعدمين وعمال التراحيل في الافلام زكانت السينما قبل يوليو لا تبشر ولا تشعر وانت تشاهدها أن المجتمع يغلي بالتناقضات والفقر المدقع في مقابل الثراء فوق الفاحش للنبلاء الاقطاعيين وكبار الرسماليين المرتبطين بالبريطانيين, في عهد ثورة يوليو وما بعدها أصبح الفن يتماس مع نبض المجتمع وحتي الثورة المضادة بقيادة السادات ومبارك لم تستطع فرض توجهاتها علي الفن وحتي اليوم رغم تراجع مستوي الفنون عامة وهيمنة المال الخاص والنصوص المطابقة لمصالح الطبقة اللتي بدأت تتجه وتعود سيرتها الاولي الي عصر ما قبل يوليو حيث الفقير يتزوج بنت الباشا أو الفقيرة تتزوج الامير وتحدث المفارقة والمعجزة والابطال يخرجون من الفقر علي طريقة روايات تشارلز ديكنز, ومع تراجع استثمار الحكومة في الفن تراجعت الفنون الي المستوي الحالي

ويعود تراجع الاستثمار الخككومي أيضا إلي ان النظام نفسه أصبح متفقا مع الطبقة المالكة لراس المال وأصبحت لا تري ضرورة لفن مغاير يعبر عن الغالبية اللتي لا تملك ويمكنك ملاحظة هذا التوافق الكبير في أن النظام الحالي أصبح يترك القنوات الخاصة تعبر عنه حتي إن التلفزيون الخكومي أصبح أقل تطبيلا للنظام بكثير من التلفزين الفضائي الخاص بسبب تطابق مصالح راس المال مع توجهات النظام نفسه, يعني ببساطة ان استثمار الدولة في الفن إنما هو في صالح الجماهير في العموم والتراجع عنه خدمة لرأس المال, الاستثمار الحكومي في الفن لا يخدم النظام بل الشعب كل أعمال اسامة نور عكاشة اللتي انصفت ثورة يوليو انفقت عليها الدولة رغم تناقض محتاها مع توجهات النظام إلا إنه كمال عام لا يمكنه فعل شيء أخر وغلا فإنه يتوقف تماما وهذت ما حصل