احذروا هذا الأفاك صحيح أن كتب التراث الإسلامي معظمها ليس صحيح ولكن هذا السيئ يشرع من الدين مالم يأذن به الله فقد وضع الله لنا إشارات ومؤشرات وعلامات متواترة لا ريب فيها نميز من خلالها المقبول وغير المقبول ولكن هذا المدلس استغل ريب تلك الكتب طلبا للشهرة ودعما لأعداء الإسلام فاخرجها كليا من دائرة الحق واستبدلها بمنهج يدعي أنه قرآني في حين أنه منهج اليهود منذ الأزل وهو نشر كل ما يفرق المسلمين وإغلاق كل باب يجمع كلمتهم وطمس كل ما يوحد كلمتهم وهو نفس الدور الذي كان علية المنافقين على عهد رسول الله علية الصلاة والسلام فالقرآن يخالف منهج هذا المنافق ويؤكد دعم ترابط المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات قال تعالى: ﴿مِنَ الَّذينَ فَرَّقوا دينَهُم وَكانوا شِيَعًا كُلُّ حِزبٍ بِما لَدَيهِم فَرِحونَ﴾ ﴿إِنَّ الَّذينَ فَرَّقوا دينَهُم وَكانوا شِيَعًا لَستَ مِنهُم في شَيءٍ إِنَّما أَمرُهُم إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِما كانوا يَفعَلونَ﴾ والإسلام الحقيقي هو الحنيفية الوسطية التي أمر الله جميع أنبيائة والمؤمنون باتباعها وأهم ما يميز أهله أنهم من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
1. سورة المائدة (آية 3): الآية: "اليَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ۚ فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ." الشرح: في هذه الآية، يوضح الله أن الدين قد اكتمل. هذا الاكتمال يعني أن القرآن هو المرجعية الوحيدة التي يجب على المسلمين الالتزام بها، ولا يحتاج الدين إلى أي إضافات أو تعديلات من خارج ما أنزل في القرآن. 2. سورة الأعراف (آية 32): الآية: "قُلْ مَن حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ ۚ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ كَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ." الشرح: هنا، يُشير الله إلى أن التحريم يأتي من الناس، وليس من القرآن. الطيبات أُحلت فقط بناءً على ما جاء في القرآن، مما يُعزز فكرة أن القرآن هو المصدر الرئيسي للتشريع. 3. سورة البقرة (آية 170): الآية: "وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا ۚ أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ." الشرح: في هذه الآية، يُظهر الله أن بعض الناس يفضلون تقليد آبائهم على اتباع القرآن. هذا يُظهر أهمية الالتزام بما أنزله الله في القرآن كونه المصدر الوحيد للتشريع. 4. سورة الشورى (آية 21): الآية: "أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ ۚ وَلَوْلَا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ ۖ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ." الشرح: تُشير هذه الآية إلى أن الذين يبتدعون في الدين ويشرعون أمورًا جديدة دون إذن الله يعتبرون شركاء في التشريع. هذا يُظهر أن القرآن هو المصدر الوحيد الذي يُستمد منه الشرع، وأي إضافة غير مدعومة بالقرآن تُعتبر ظلمًا. الخلاصة تؤكد هذه الآيات على أن القرآن هو المصدر الوحيد للتشريع في الإسلام. الدين قد اكتمل ولا يحتاج إلى أي إضافات. الله يُشدد على ضرورة الالتزام بما أنزله في القرآن، وأنه لا يوجد أي كتب أو مصادر أخرى يمكن الاعتماد عليها. الابتداع مرفوض، ويجب أن يكون التركيز دائمًا على ما جاء في القرآن كمرجع أساسي للتشريع. خطورة الاتباع على الإنسان في الآخرة: دراسة قرآنية المقدمة يحذر القرآن الكريم من اتباع الآخرين دون وعي، ويوضح أن هذا الاتباع الأعمى قد يقود الإنسان إلى الضلال والهلاك. نستعرض في هذا البحث الآيات التي تبين خطورة الاتباع وأهمية اتباع القرآن وحده. --- آيات التبرؤ المتبادل بين التابعين والمتبوعين 1. "إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ" (البقرة: 166). 2. "وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّءُوا مِنَّا ۗ كَذَٰلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ " (البقرة: 167). --- آيات الحث على اتباع القرآن وحده 1. "اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ" (الأعراف: 3). 2. "إِنَّمَا أُنْذِرُكُمْ بِالْوَحْيِ" (الأنبياء: 45). --- آيات الدعوة إلى التدبر والتفكر في القرآن 1. "أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ۚ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا" (النساء: 82). 2. "كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ" (ص: 29). --- آيات اكتمال القرآن وشموليته 1. "وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ" (النحل: 89). 2. "مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ" (الأنعام: 38). --- آيات التحذير من ترك القرآن واتباع غيره 1. "وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ" (القصص: 50). 2. "وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا" (الفرقان: 30). --- آيات التبرؤ من الأصدقاء والقادة في الآخرة 1. "وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَىٰ يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا (27) يَا وَيْلَتَىٰ لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا (28) لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولًا (29) وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا" (الفرقان: 27-30). 2. "وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا (67) رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا" (الأحزاب: 66-68). --- آيات تبرؤ الشيطان من أتباعه يوم القيامة 1. "وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ" (إبراهيم: 22). --- آيات المسؤولية الفردية عن الاختيار 1. "كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ" (المدثر: 38). --- الخاتمة من خلال هذه الآيات يتضح أن القرآن يدعو الإنسان إلى اتباعه وحده، ويحذره من التبعية العمياء للآخرين. على المسلم أن يتدبر آيات القرآن، ويبتعد عن كل ما يخالف هدايته، حتى يضمن النجاة في الآخرة. يحيا القرآن الكريم 🍃🤍🛀🏻🩵🌿
يبدو جيد انك قرؤاني وهذا جيدا ولكن لا يمكن ان تفرق بين القرآن والسنة ولكن لك ان تتبين من الحديث الصحيح والمحرف لقول الله الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
الذي يمارس الجنس على ذلك النحو لا يمكن أن يوحى إليه، ويؤكد ذلك سورة مريم"فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات..."، لذلك يجب إعادة قراءة التاريخ والبحث للتوصل إلى الحقيقة.
كل الاحاديث والتفاسير كاذبه والرسول محمد بريئ مما نسب اليه الي يشتي يسمع القران الحقيقي يسمع لاالمستشار ابو قريب سوف تنصدموا من الحقائق ستندهشون من المستشار ابو قريب
حقاً من ملحد إلى منافق هناك الكثير من الذين الحدو اختاروا النفاق ليحاربون الحق وأهله ﴿وَإِذا قيلَ لَهُم تَعالَوا إِلى ما أَنزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسولِ رَأَيتَ المُنافِقينَ يَصُدّونَ عَنكَ صُدودًا﴾ هل تسمي هذا اسلام خليط من المنافقين والملحدين واعداء الدين الاخرين والله احزاب تجمعت على دين الاسلام
احذروا هذا الأفاك صحيح أن كتب التراث الإسلامي معظمها ليس صحيح ولكن هذا السيئ يشرع من الدين مالم يأذن به الله فقد وضع الله لنا إشارات ومؤشرات وعلامات متواترة لا ريب فيها نميز من خلالها المقبول وغير المقبول ولكن هذا المدلس استغل ريب تلك الكتب طلبا للشهرة ودعما لأعداء الإسلام فاخرجها كليا من دائرة الحق واستبدلها بمنهج يدعي أنه قرآني في حين أنه منهج اليهود منذ الأزل وهو نشر كل ما يفرق المسلمين وإغلاق كل باب يجمع كلمتهم وطمس كل ما يوحد كلمتهم وهو نفس الدور الذي كان علية المنافقين على عهد رسول الله علية الصلاة والسلام فالقرآن يخالف منهج هذا المنافق ويؤكد دعم ترابط المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات قال تعالى: ﴿مِنَ الَّذينَ فَرَّقوا دينَهُم وَكانوا شِيَعًا كُلُّ حِزبٍ بِما لَدَيهِم فَرِحونَ﴾ ﴿إِنَّ الَّذينَ فَرَّقوا دينَهُم وَكانوا شِيَعًا لَستَ مِنهُم في شَيءٍ إِنَّما أَمرُهُم إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِما كانوا يَفعَلونَ﴾ والإسلام الحقيقي هو الحنيفية الوسطية التي أمر الله جميع أنبيائة والمؤمنون باتباعها وأهم ما يميز أهله أنهم من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
انا والله لدي يقين أن هناك من المتابعين من خلال اطلاعي على تعليقاتهم انهم دخلاء وليس مسلمين هل هناك دليل ان كل المتابعين مسلمين قد يوجد الملحد والمنافق و اليهودي والمسيحي وقد يعلقون وقد ياتي احد الملحدين ويقول في الصحابة والتابعين وأهل السنة ماليس فيهم والاخر يقول لاتوجد صلاه حركيه واحد يفسر القرآن الكريم تفسير خاطئ وهم أساساً غير مسلمين وقد يجرو خلفهم الضعفاء نسأل الله العافيه نصيحة لا تسمع كل ماهب ودب خذ العلم من مصادر اسلامية مأمونة فهناك مما تعتقد أنهم مسلمون وماهم بمسلمين أما عملاء يهود أو ملحدين حاقدين منافقين المهم قد تنخدع بعدو لدين تحسبه مرشداً وهو شيطان انسي وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَقُولُ ءَامَنَّا بِٱللَّهِ وَبِٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَمَا هُم بِمُؤۡمِنِينَ (8) يُخَٰدِعُونَ ٱللَّهَ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَمَا يَخۡدَعُونَ إِلَّآ أَنفُسَهُمۡ وَمَا يَشۡعُرُونَ (9) فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٞ فَزَادَهُمُ ٱللَّهُ مَرَضٗاۖ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمُۢ بِمَا كَانُواْ يَكۡذِبُونَ (10) وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ لَا تُفۡسِدُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ قَالُوٓاْ إِنَّمَا نَحۡنُ مُصۡلِحُونَ (11) أَلَآ إِنَّهُمۡ هُمُ ٱلۡمُفۡسِدُونَ وَلَٰكِن لَّا يَشۡعُرُونَ (12) وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ ءَامِنُواْ كَمَآ ءَامَنَ ٱلنَّاسُ قَالُوٓاْ أَنُؤۡمِنُ كَمَآ ءَامَنَ ٱلسُّفَهَآءُۗ أَلَآ إِنَّهُمۡ هُمُ ٱلسُّفَهَآءُ وَلَٰكِن لَّا يَعۡلَمُونَ (13) وَإِذَا لَقُواْ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ قَالُوٓاْ ءَامَنَّا وَإِذَا خَلَوۡاْ إِلَىٰ شَيَٰطِينِهِمۡ قَالُوٓاْ إِنَّا مَعَكُمۡ إِنَّمَا نَحۡنُ مُسۡتَهۡزِءُونَ (14) ٱللَّهُ يَسۡتَهۡزِئُ بِهِمۡ وَيَمُدُّهُمۡ فِي طُغۡيَٰنِهِمۡ يَعۡمَهُونَ
يجب ان توضح للناس المنهجية التي انت عليها وتتعامل بها مع النص ، ويجب ان تعطيهم موقفك الواضح من (السنة) ، ويجب ان توضح لهم ما هو الاسلام وما هو الايمان وما هو الدين الحق والدين الخالص والدين القيم ، ومفهوم كلمة الله ، والفرق بين البعث والارسال ، وما هي الصلاة ، وما هي الملة ، وما هي الارادة وما هي المشيئة ، والكثييير من المفاهيم التي تترابط مع بعضها البعض حتي تستطيع ان تتحدث بعد ذلك لان اي موضوع هو متفرع من هذه المفاهيم صدقني .
// الدكتور محمد الفائد وهو أحد منكري السنة النبوية يقول هذا يقول يا ملحد النفاق خير لك من الإلحاد يقول يا ملحد تأثير المنافقين على الدين الاسلامي اقوى من تأثير الملحدين يقول يا ملحد عندما تكون منافق سيزيد عدد المتابعين بأضعاف كثيرة هل هذا هو اسلام منكري ألسنة النبوية؟
وانت مشرك بالله اكيد جاعل صلاتك كلها للرسول .ما الدكتور الفايد .الناس فالمغرب عارفي كل شي ء هو نتا اش قربك للفايد .نهايت الكهنوت في المغرب على يد الفايد وايلال وفيصل وعصيد وابو الفقار ومجموعة من المتنوريد الله ينصرهم على الجهال امتالك.
احذروا هذا الأفاك صحيح أن كتب التراث الإسلامي معظمها ليس صحيح ولكن هذا السيئ يشرع من الدين مالم يأذن به الله فقد وضع الله لنا إشارات ومؤشرات وعلامات متواترة لا ريب فيها نميز من خلالها المقبول وغير المقبول ولكن هذا المدلس استغل ريب تلك الكتب طلبا للشهرة ودعما لأعداء الإسلام فاخرجها كليا من دائرة الحق واستبدلها بمنهج يدعي أنه قرآني في حين أنه منهج اليهود منذ الأزل وهو نشر كل ما يفرق المسلمين وإغلاق كل باب يجمع كلمتهم وطمس كل ما يوحد كلمتهم وهو نفس الدور الذي كان علية المنافقين على عهد رسول الله علية الصلاة والسلام فالقرآن يخالف منهج هذا المنافق ويؤكد دعم ترابط المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات قال تعالى: ﴿مِنَ الَّذينَ فَرَّقوا دينَهُم وَكانوا شِيَعًا كُلُّ حِزبٍ بِما لَدَيهِم فَرِحونَ﴾ ﴿إِنَّ الَّذينَ فَرَّقوا دينَهُم وَكانوا شِيَعًا لَستَ مِنهُم في شَيءٍ إِنَّما أَمرُهُم إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِما كانوا يَفعَلونَ﴾ والإسلام الحقيقي هو الحنيفية الوسطية التي أمر الله جميع أنبيائة والمؤمنون باتباعها وأهم ما يميز أهله أنهم من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
العب على المكشوف مسيحى أو ملحد . احلق الذقن . على فكرة ممثل فاشل من لغة الجسد استعمالك لعبارة رسول الله لا تعنى أنك مسلم خداع ساذج .سلام الرب يسوع معك . . انت اخرك تقرأ مجلة ميكى وسمير. عنوان الفديو لا يصدر عن باحث حتى لو كان ملحد يصدر عن جاهل . مشكلتك انك تكرر نفس المنهج هناك ٢٥ قناة يكررون نفس الفعل .ونفس السيناريو . غباء سياسى. انكار عقيدتك الحقيقية يفضحه طريقتك فى الكلام وبرودك
احذروا هذا الأفاك صحيح أن كتب التراث الإسلامي معظمها ليس صحيح ولكن هذا السيئ يشرع من الدين مالم يأذن به الله فقد وضع الله لنا إشارات ومؤشرات وعلامات متواترة لا ريب فيها نميز من خلالها المقبول وغير المقبول ولكن هذا المدلس استغل ريب تلك الكتب طلبا للشهرة ودعما لأعداء الإسلام فاخرجها كليا من دائرة الحق واستبدلها بمنهج يدعي أنه قرآني في حين أنه منهج اليهود منذ الأزل وهو نشر كل ما يفرق المسلمين وإغلاق كل باب يجمع كلمتهم وطمس كل ما يوحد كلمتهم وهو نفس الدور الذي كان علية المنافقين على عهد رسول الله علية الصلاة والسلام فالقرآن يخالف منهج هذا المنافق ويؤكد دعم ترابط المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات قال تعالى: ﴿مِنَ الَّذينَ فَرَّقوا دينَهُم وَكانوا شِيَعًا كُلُّ حِزبٍ بِما لَدَيهِم فَرِحونَ﴾ ﴿إِنَّ الَّذينَ فَرَّقوا دينَهُم وَكانوا شِيَعًا لَستَ مِنهُم في شَيءٍ إِنَّما أَمرُهُم إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِما كانوا يَفعَلونَ﴾ والإسلام الحقيقي هو الحنيفية الوسطية التي أمر الله جميع أنبيائة والمؤمنون باتباعها وأهم ما يميز أهله أنهم من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه