ها هو الثائر في مخيلته وفي اول ثورة إختار بنفسه لنفسه معسكرا ولم يكتفي حتى ادار ظهره للثوار، وللناس ذاكرة وماضي ومبادئ لا يغيرها الزمن بضعة اشياء لا تشترى..
من الأربعينات والحكام العرب يقولون انهم يدعموا القضيه الفلسطينيه ومن كثر دعمهم صارت إسرائيل دوله صديقه وطبعوا معها وفتحوا معابرههم ومطاراتهم للصهاينه ويغلقون معبر رفح ويحكمون حصارهم لغزه ويجوعون أهلها لأنهم اختاروا المقاومه وما زالت الانظمه العربيه تتشدق بدعم القضيه
لعنة الكرامة تلحق أولئك الذين يؤمنون باءن حفنة من تراب الوطن هي التي تصنع لهم الهوية والكرامة أولئك المرابطين على حدوده المنتمين لوجوده الصامدين لالامه المستبشرين لافراحه الوطن باق بهؤلاء المحبين لوطنهم الذين يسطرون تاريخه المشرق ويتشرفون أمانة الحفاظ عليه جيلا بعد جيل
الي عم يتطاول ع الاستاذ دريد لحام. بحب قلكم. ان الاستاذ دريد رمز من رموز الوطن ونفتخر في وسوة اعمال وتاريخ وصارعملاق وقت كنتو متخلفين ترعو الغنم. شو فهمكم بالفن ونجومية. وهي. مسرحية من عشرات سنين وعنا بسوريا في حرية راي. وتعبير بقا لا حدة يبيعنا وطنيات.
هو يمتى العرب كان عندهم كرامي منشان تقول ينطبق على هذا الزمان ؟ كرامة العرب نداست بالأحذية من يوم مقتل الأمام الحسين ع . وما بدي حدا يقول أنا شيعي ولا سني ولا بطيخ لأني اصلا مش مسلم لكن باعرف تاريخ العرب بالتفصيل .
هادفة؟؟؟ هذه المسرحية هدفها التنفيس فقط لاغير وسرقة اموال الشعب من خلال استغلال حاجتهم لمن يتكلم عن اذياء يخشوا الخوض فيها ولكن دريد وامثاله اخذوا الضوء الاخضر من الامن لقاء هدفين : التنفيس عن الشعب وسرقة امواله وتقاسم هذه الاموال بين السلطة والكركوز غوار
هذا المستوى "المثير للسخرية" من شعارات ووطنيات في المسرح والفن اكبر منّي اشاهد مسرحيات صغيرة بما يناسب حجمي..مثل "عدو الشعب" ل هنريك إبسن أو الملقّب بأبو المسرح الحديث اول مسرحية في العالم العربي كانت لمارون النقاش نصه المسرحي الذي يحمل اسم "البخيل" والمستوحاة من هزليات موليير ايضا اعمال وليم شيكسبير مثل "جعجعة بلا طحن، تاجر البندقية وهاملت وعطيل وماكبث وسوناتات شكسبير الشهيرة الخ.."جميعها اعمال تحمل مزيج من التراجيديا الساخرة و المواضيع التي تلامس وجدان المتلقي مهما كانت صفته..مشاهد او قارئ نص.. المسرح ليس مجرد خشبة يعتليها المهرج بغية إضحاك الطغاة.. وإنما عالم مجبول من الألم والمعاناة..وإيصال صوت الحق بكل رقي وفن الى وجدان المتلقي..
الكلام موجه للفورجية.. أولا بدك الف سنة يافورجي حتى توصل لصرماية دريد لحام. تانيا يافورجي انت قلت بدك حرية معناتو غيرك هو حر بيعبد الحيط ماخصك فيه يكون مؤيد كمان مادعس على دنبك.. لهيك يافورجي رجاع على خيمتك شوبدك بهالحكي يلي ابعد من انفك مابتفكر..
@@hajeir461 فكرة الثورة والحرية عظيمة أعظم من أن توجد في مجتمعنا العربي نحنا من تاني سنة صار لاسمهم ثوار بدهم دولة دينية حاكمها ديكتاتور باسم الدين والمعارضة لنادت بالحرية صار عندها قصور بتركيا والجيش العساس يدافع عن الاحرار صار يقاتل بليبيا
بالفعل ممثل ..تصوروا انه علا كثر مانه ممثل اقتنعنا بكلامه ..وصدقنا انه صوت الشعب ..ومتنفس الحريه للمكبوتين ..بس طلع بووووووط عسكري ..جلد الماني كمان ..
@@رقاااويمزيوناعذرني لجهلي و ذائقتي الحسيّة هذا المستوى العظيم من المسرح والفن اكبر منّي اشاهد مسرحيات صغيرة بما يناسب حجمي..مثل "عدو الشعب" ل هنريك إبسن أو الملقّب بأبو المسرح الحديث اول مسرحية في العالم العربي كانت لمارون النقاش نصه المسرحي الذي يحمل اسم "البخيل" والمستوحاة من هزليات موليير ايضا اعمال وليم شيكسبير مثل "جعجعة بلا طحن، تاجر البندقية وهاملت وعطيل وماكبث وسوناتات شكسبير الشهيرة الخ.."جميعها اعمال تحمل مزيج من التراجيديا الساخرة و المواضيع التي تلامس وجدان المتلقي مهما كانت صفته..مشاهد او قارئ نص.. المسرح ليس مجرد خشبة يعتليها المهرج بغية إضحاك الطغاة.. وإنما عالم مجبول من الألم والمعاناة..وإيصال صوت الحق بكل رقي وفن الى وجدان المتلقي..