ما عارف انو لك مكان مثل هى قريب جداً وبعيد عن ربى فجأة من خبر فاعل له ان يسلط عليه الضوء من غيره عند الحساب من اذكره خير من اشر اليه عندما يبلغ هو حسن ثوابه فى الحياة ان وفر كان وحش دبر اعناقه ومن ثم يرمى على غيره عناق ما من رقبة المراقب مثل عتيد من لحم وابر غرز شوكه فى عقلى مهما ان يكون المكان بعيد عن المفأجاة لكن بعيد ايضا عن اخوه الذى اختاره الله له عندما قال انو قابل من دينه ان يكتب من جديد منه عامل وكسب من عنو حسب انه شاء ما دائن فى مبلغه هى روب يعطى كنانة عن فعل الميت فربى عن الدنيا ذهر من طاولة كبيرة سوف تحدث به الله انها من آياته كانت اولا مفعول به من صالها
لست خائف انه يموت منهم حد لكن لانه سوف يكون ثأر لهم عن البقية من الحاضر ليس من الماضى ان تأخذ حكمة الحاضر من الرجال عندما يجودوا فى الفرس مرة وفى المرأة مرة من سبق فات وول ليس مات من حاضرنا بينما انه رسس عن البرد الساخن الذى ينطلق من جسمنا فى الروح وهى باردة لا تموت وهى فى عينها راد عن دينها من اللجرل ليس به شدة من الام من خصمها يكون فائز ليس فائر مثلك من بطن هى فكلما خطى من الخط كان خطأ كبير يحمل الصواب من احسانه ليس من عام من صلى اى كمل تولا عن العبس من الوضوء او النقاء فيما بيننا ان يكون عبس من سبع ما مالك حورت لهى المعانى كد لما من خشن او حديد ما بينما هم ملين عن الاخرة من الذى لم يسبق به حاضراً وهو اجل فى كتاب الله انه فقط اتى فكسف فى كتاب التاج بعدما كسف فى معانى جهاد جهاد من قلة آدبه عن الرصف من رسف من ان حاط من ادبه ثانية من اولا من رحمة به غيث ليس بها خبز من الشعير لكن هى تعبير له عن حسن ادب الله ليس ادبه هو وهو كذلك من العبث تولى امرك عن امر غيرك تكون قد احسنت مجالك من الله قد لبس على الله مرتان لكن ليس ثالثة لهما من ظلم من انما المرتان كانوا ناقة