الحل هو ان الدولة الجزائرية تضع قانون يجبر الزوجين قبل الزواج بزيارة طبيب نفساني بدلا من التحاليل الطبية التي لا تسمن ولا تغني عن شيء التحاليل النفسية هي الأهم والأولى لي معاية يدير جام
من أهم اسباب الطلاق غياب الوازع الديني، و الأنانية وحب النفس ورغبة الحرية التامة من طرف المرأة واحتقار الرجل لزوجته وتأثير وسائل التواصل الاجتماعي وتدخل أطراف اخرى في حياة الزوجين.
المجتمع الجزائري لم يبلغ دروته بعد وكأنه كان في العالم واصبح في العالم آخر ياخوتنا الكرام المشكل هنا يكمن عدم جدوى التشريعات القانون الموضوعة حيز التنفيد اصبح هناك مخابر القوانين تجرب على المجتمع المنخر واضعف قدرته على نهوض ياخوتنا من وضع وشرع قانون الأسرة في الجزائر في زمنها ما ولوقت ما اي في عهدات سابقة هي في حقيقة ليست في محلها لان في هاده الفترة كان المجتمع كان مازال لديه مخلفات الاستعمارية ثم دخلت العشرية السوداء اثرت على مردودية المراءة في المجتمع من المفروض كانت توضع دراسات لتوعية استوعاب بعيدة المدى حتى وقتنا الحاضر ،،لا تقلقوا سوف ياتي المجتمع الى دروته
صح و سبب ثاتي العقلية تاع لازم نعرفو و لازم نعرفها قبل الزواج و حتى لو مكانش الطلاق أغلب أولاد الشعب الجزائري ضايعين لا دين ما يحافظو على أنفسهم لا رياضة غير الضياع خاطرش الوالدين خدمتهم برك يوكلو الأولاد تقول كباش