ساعدونا في استمرار القناة من خلال دعمنا بالانتساب / @pashmorkh
او الاستماع لإعلان اليوتيوب الوحيد بحذر
تخطوا الاعلان بشكل سريع لتجنب أي إعلان محرم
وإذا وجدتم ما يخالف الدين فغضوا أبصاركم
و انسخوا رابط الإعلان وضعوه في التعليقات لنقوم بحجبه
ولا تنسوا كتم الصوت لتجنب سماع اي معازف في الاعلان
تابعني علي فيسبوك pashmorkh
للتواصل و الاعلان m.me/Pashmorkh
معركة ملاذكرد كاملة
⚔ 🚩اعظم معارك التاريخ الإسلامي
معركة ملاذكرد و نهضة السلاجقة استطاع فيها الب ارسلان الانتصار علي الامبراطورية البيزنطية
كادت فتوحات دولة السلاجقة في الاناضول انها تقضي علي الامبراطورية البيزنطية و اشعلت فتيل الحروب الصليبية بعد ما طلب احد الاياطرة البيزنطيين دعم اوروبا للوقف في وجه الفتوحات الاسلامية الي قادها السلاجقة
بعد سلسلة من الحروب و المعارك استطاع طغرل بك ان يسيطر علي ايران و اسيا الوسطي و اعلن تاسيس دولة السلاجقة
و مع ظهور السلاجقة كقوة اسلامية
احسنت دولة السلاجقة معاملة الخلفاء العباسيين وأقرّوا المذهب السنيّ في البلاد
لكن تم الايقاء علي تبعية الخليفة العياسي للسلطان السلجوقي
استغل السلطان الب ارسلان الاوضاع السياسة المضطربة في الامبراطورية البيزنطية و شن حملة عسكرية لفتح اقليم ارمنيا و شرق الاناضول و
و استطاع ان يفتح كل من مدينة اني و ملاذكرد و اخلاط
و في سنة 1067 تعمق السلطان الب ارسلان بجيشه في الاناضول و شن غارات علي مدن ملاطية و قيصرية و انطاكية
في الوقت دة كان تولي حكم الامبراطورية البيزنطية امبراطور جديد و هو الامبراطور رومانوس الربع
و الي كان بيطمح لاحتلال العراق و الشام و ايران من المسلمين
قدر رومانوس الربع سنة 1068 ان يقود جيش بيزنطي و يستعيد بعض المدن الي فتحها السلطان الب ارسلان و هزم جيش سلجوقي قرب مدينة قيصرية
في فبرارير 1071 بعت الامبراطور رومانوس الربع للسلطان الب ارسلان يطلب منو تجديد الهدنة بينهم
رحب السلطان الب ارسلان بدة لانو كان مشغول بحصار حلب التابعة للدولة الفاطمية
قدر السلاجقة تحت حكم اولاد و احفاد السلطان الب ارسلان انهم يسيطروا علي اغلب مناطق الاناضول و طرد الامبراطورية البيزنطية منها بشكل شبه كامل و تعتبر فترة حكم السلطان الب ارسلان و السلطان ملك شاه هي العصر الذهبي لدولة السلاجقة و نهضة السلاجقة العظمي الحقيقية
المصادر :
موسوعة التاريخ الإسلامي - محمود شاكر
دولة السلاجقة وبروز مشروع إسلامي لمقاومة التغلغل الباطني والغزو الصليبي - علي محمد محمد الصلابي
جميع الحقوق محفوظة © الباشمؤرخ
التاجز
24 апр 2023
