بفضل أغنيتها "نترجاك" حصلت ألفة سنة 1999 الجائزة الثانية في مهرجان الموسيقى التونسية، ثم الجائزة الأولى سنة 2001 بأغنية "أنا عودتك". لتتابع مسارها في القاهرة ابتداء من 2003 لتعمل على أغنيتها "نظرات" واشتغلت مع على سليمان، الملحن الشهير. انضمت لمجموعة روتانا سنة 2005 لتسجل أغنياتها "أصحاب" و "سنة عن سنة" و"معقول تكون أنت". لتغني العديد من أغانيها و أغاني الريبرتوار التونسي والعربي، في نفس المرحلة، في قصر العبدلية. اشتهرت ألفة سريعا بفضل عروضها على الخشبة وصوتها المدهش.
هذا اللحن غريب لحنه الموسيقار المدرسة الاسطورة عبد الوهاب واللحن بالبداية تحسه كلام فقط من غير لحن ومن غير انتقالات موسيقية ولكن بسماعه عدة مرات ندرك عظمة عبد الوهاب في عمل عظيم لن يتكرر
Allaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaah...!! Beautiful singer...!!!! Beautiful lyrics....!!!!! And as usual beautiful composition of the greatest master of all times, Abdelwahab...!!! 👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍
أحبت ألفة بن رمضان الغناء وهي لم تزل طفلة، فبدأت بترديد الأغنيات المشهورة في صغرها، قبل أن تغني قطعها الخاصة بتوفيق. أعانها على ذلك أنها تنحدر من عائلة من الفنانين، دفعتها لمتابعة هذا المسار. انتمى أبوها وهو صغير السن لمجموعة "الراشيدية"، فشجع ابنته نحو الميدان الفني. فتعرف عليها محمد صلاح حركاتي، واهتم بقدراتها وموهبتها.
je viens de découvrir cette chanteuse,vraiment elle a une très belle voix ,dommage que les médias tunisiens n'en parlent pas. aujourd'hui on a que des amateurs qui se prennent pour des chanteurs(ses). quel gâchis!!!
وعرفت النجاح منذ أصدرت أغنيتها الأولى "أصحاب". لتتبعها بعدة أغاني عرفت كلها نجاحا كبيرا. هي لا تردد في الاشتراك مع عدة فنانين وشركات انتاج مختلفة، من قبيل"طربيات"، هذا الألبوم الذي اشتركت فيه والذي كان من انتاج شركة "التونسية بروديكسيون".
